بوابة الفجر:
2025-04-27@05:02:35 GMT

أحمد حلمي ينعي وفاة المنتج فاروق صبري

تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT

نعى الفنان أحمد حلمي المنتج  فاروق صبري رئيس غرفة صناعة السينما، الذي رحل عن عالمنا مساء أمس الثلاثاء بشكل مفاجئ.

 

منشور أحمد حلمي

وقام أحمد حلمي بنشر صورة تجمعه بفاروق صبري عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، معلقًا عليها: "إنا لله وانا اليه راجعون، خالص العزاء لاخويا وصديقي وليد فاروق صبري في وفاة والده الكاتب والمنتج الكبير الاستاذ فاروق صبري.

. تغمد الله الفقيد بواسع رحمته والهم اسرته واهله واحبابه واصدقائه الصبر والسلوان".

 

 

وفاة فاروق صبري

 

وكان الفنان خالد سرحان أعلن خبر وفاة فاروق صبري، وأعرب سرحان، عن حزنه الشديد لرحيل صديقه وزميله في المهنة، مؤكدًا أن وفاة فاروق صبري جاءت بعد صراع طويل مع المرض.

وأوضح خالد سرحان في منشوره أن العمر الذي بلغه فاروق صبري، حيث وافته المنية عن عمر يناهز 88  عامًا.

وكشفت التقارير أن فاروق صبري تعرض لأزمة صحية خطيرة في الأسابيع الأخيرة، مما استدعى نقله إلى إحدى المستشفيات الخاصة في القاهرة، ولكن حالته تدهورت حتى فارق الحياة مساء أمس الثلاثاء.

وقدمت وسائل الإعلام النعي لفاروق صبري باعتباره كاتبًا ومنتجًا مصريًا معروفًا، حيث عمل على كتابة العديد من الأفلام السينمائية منذ منتصف الستينيات، من بين هذه الأفلام "البعض يذهب للمأذون مرتين" التي قدمتها بطولة عادل إمام، بالإضافة إلى أعمال أخرى مشهورة مثل "خلي بالك من جيرانك" و"إحنا بتوع الأوتوبيس" و"اقتل مراتي ولك تحياتي".


نبذة عن فاروق صبري

 

فاروق صبري كاتب ومنتج مصري، وقام بكتابة العديد من الأفلام السينمائية منذ منتصف الستينيات، ومن أبرز أعماله "البعض يذهب للمأذون مرتين، خلي بالك من جيرانك، احنا بتوع الأوتوبيس، اقتل مراتي ولك تحياتي".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد حلمى الفنان أحمد حلمي وفاة فاروق صبري فاروق صبری

إقرأ أيضاً:

أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟



 

في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.

هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و"الترندات"؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟

أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.

بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن "صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين". آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.

بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.

الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟

ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة الأسبق ينعي الدكتورة غادة والي في وفاة والدتها
  • «بحضور نخبة من النجوم».. عمر كمال يُشعل حفل زفاف ابنة عصام إمام
  • أحمد حلمي يعلق على تكريمه بمهرجان هوليوود للفيلم العربي
  • رئيس “إي فاينانس”: الدعم لتطبيق حزمة “التسهيلات الضريبية” طبقًا لأفضل معايير التكنولوجيا
  • هل يأثم من لم يذهب لأداء فريضة الحج .. المفتي السابق يجيب
  • «نجوم الساحل» يحتل المركز الثاني بإيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • حسني بي: 35% من إنتاج النفط الليبي يذهب لدعم المحروقات وسط تهريب واستنزاف
  • أحمد حلمي يحوّل “قصة مدينة” إلى فيلم.. إليكم التفاصيل
  • أحمد داش يحتل المركز الثاني بإيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟