عقب تبادل إطلاق النار مع الأمن .. تفاصيل مقتل عناصر إجرامية خطيرة في أسيوط
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الأمنية بقطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود أبو عمرة مساعد وزير الداخلية من ضبط بؤرة إجرامية شديدة الخطورة بأسيوط ومصرع عنصريين إجراميين وضبط آخر.. عقب تبادل إطلاق النار مع القوات
استمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ملاحقة وضبط البؤر الإجرامية شديدة الخطورة أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية قيام بؤرة إجرامية شديدة الخطورة مكونة من 3 عناصر إجرامية - سبق اتهامهم فى العديد من القضايا أبرزها "قتل عمد، شروع فى قتل، سلاح نارى، مخدرات، إطلاق أعيرة نارية" ومحكوم عليهم فى العديد من قضايا الجنايات بالمؤبد أبرزها "مخدرات، قتل") بالإتجار فى الأسلحة النارية والذخائر والمواد المخدرة متخذين من دائرة مركز شرطة القوصية بأسيوط مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
بإستهدافهم بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات وأسفر التعامل عن مقتل إثنين منهم وضبط الثالث.. وعُثر بحوزتهم على 48 قطعة سلاح نارى– عدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة - 2 كيلو جرام لمخدر الحشيش- 3 كيلو جرام لمخدر الشابو – 100 كيلو جرام لمخدر البانجو.
وقدرت القيمة المالية للمضبوطات بــ (7,5 مليون جنيه) تقريباً.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بإطلاق الأعيرة النارية بأسيوط بالإتجار فى الأسلحة النارية قتل بؤرة إجرامية شديدة
إقرأ أيضاً:
مقتل 11 شخصا في حادث إطلاق نار جماعي بالسويد |تفاصيل
أعلنت الشرطة السويدية، اليوم الأربعاء، تفاصيل أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في السويد أسفر عن مقتل 11 شخصًا على الأقل، بمن فيهم المسلح، وإصابة خمسة أشخاص على الأقل بجروح خطيرة في مركز تعليمي للكبار غربي ستوكهولم، ولم يتم تحديد دوافع المسلح حتى الآن.
ونشرت وسائل الإعلام السويدية، مقتل 11 شخصا، بمن فيهم القاتل المسلح، أمس الثلاثاء في مركز للتعليم للبالغين في ما وصفه رئيس الوزراء السويدي أنه أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في البلاد.
وقال مسؤولون اليوم، الأربعاء، إن ثلاث نساء ورجلين، جميعهم مصابون بطلقات نارية، خضعوا لعمليات جراحية في مستشفى جامعة أوريبرو، وكانوا جميعًا في حالة خطيرة ولكنها مستقرة بعد دخولهم المستشفى مصابين بجروح تهدد حياتهم، وعولجت امرأة أخرى من إصابات طفيفة وكانت حالتها مستقرة.
وقال جوناس كلايسون، المدير الإقليمي للخدمات الصحية والطبية، إن اثنين من ضحايا إطلاق النار كانوا في العناية المركزة يوم الأربعاء، وقال المسؤولون إن جميع الضحايا تزيد أعمارهم عن 18 عامًا، ولم يتم إدخال أي مرضى آخرين مرتبطين بإطلاق النار إلى مستشفى جامعة أوريبرو خلال الليل.
ووصف وزير العدل جونار سترومر الحادث بأنه "حدث يهز مجتمعنا بالكامل"، وأمر الملك كارل السادس عشر جوستاف ورئيس الوزراء أولف كريسترسون بتنكيس الأعلام في القصر الملكي والمباني الحكومية، وتجمع المعزون بالقرب من مكان الحادث يوم الأربعاء، حيث تبادلوا العزاء وأسقطوا الشموع والزهور تكريما للضحايا.
وقال القصر إن الملك والملكة سيلفيا سافرا إلى أوريبرو وخططا لزيارة المنطقة المدرسية وحضور حفل تأبين في المدينة. كما خطط كريسترسون وسترومر للحضور.
وبدأ إطلاق النار بعد ظهر الثلاثاء بعد أن عاد العديد من الطلاب إلى منازلهم بعد انتهاء امتحان وطني، وهرع الناجون إلى الاختباء عندما دوت الطلقات، واختبأوا خلف أو تحت أي شيء يمكنهم العثور عليه للهروب من المسلح والدماء.
وتعمل السلطات على تحديد هوية القتيل، وقالت الشرطة إن الضباط عثروا على المسلح ميتًا في المدرسة عندما وصلوا. ولم يتضح بعد كيف توفي المسلح.
وتعتقد الشرطة أن الجاني تصرف بمفرده، ولم تذكر الشرطة ما إذا كان الرجل طالبًا في المدرسة أم لا، ولم تكشف الشرطة عن الدافع المحتمل، لكن السلطات قالت إنه لا توجد صلات مشتبه بها بالإرهاب في هذه المرحلة.
اقرأ أيضاًارتفاع عدد ضحايا حادث إطلاق النار بمدرسة في السويد إلى 10 أشخاص
أنباء عن مقتل «حارق المصحف» سلوان موميكا في السويد
«الأونروا» تعلق على قرار السويد بشأن قطع تمويلها للوكالة