هبوط إيرادات فيلم "تاني تاني" بشباك التذاكر
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
يواصل فيلم تاني تاني، بطولة النجمة غادة عبدالرازق، أحمد آدم، حصد إيرادات ضعيفة، محققًا في أول أسبوع، 585 ألفًا 434 جنيهًا، في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
تفاصيل فيلم تاني تاني
تدور أحداث فيلم تاني تاني، حول حدوتة كوميدية مختلفة بتوليفة من النجوم الذين يظهرون بأدوار مختلفة ومغايرة تمامًا عن التي اعتاد الجمهور على مشاهدتهم فيها.
وقبل انطلاق فيلم "تاني تاني" في السينمات، نكشف عن شخصيات الفيلم وطبيعة أدوارهم حيث تظهر غادة عبدالرازق بشخصية "هدى" حيث تظهر غادة عبدالرازق بشخصية "هدى" موظفة بنك وهى أرملة ولها ابنة.
ويجسد أحمد آدم، دور زكى (زيكو) وهو أرمل ويعمل في البورصة، فيما يلعب بيومى فؤاد شخصية لبيب (بيبو) الذى يعمل رجل أعمال ويعود إلى مصر بعد إنفصاله عن زوجته الأمريكية.
أبطال فيلم تاني تانيويشارك في فيلم "تاني تاني" أيضا محمود حافظ الذي يقدم دور عادل وهو شقيق هدي (غادة عبد الرازق) الذى يدخل في صراعات كوميدية مع زيكو وبيبو، فيما تجسد ثراء جبيل شخصية هدير إبنتها المخطوبة، وتشهد أحداث الفيلم العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية بين هذه الشخصيات.
فيلم "تاني تاني" بطولة غادة عبد الرازق، أحمد آدم، بيومى فؤاد، محمود حافظ، ثراء جبيل، دنيا ماهر، أمير صلاح الدين، سليمان عيد، إبرام سمير، إسلام شوقي وعدد آخر من الفنانين ومن تأليف محمد نبوى وعلاء حسين وإخراج شريف إسماعيل وإنتاج شركة فيردي للمنتجين محمد عبد الحميد ووائل علي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم تاني تاني أبطال فيلم تاني تاني تفاصيل فيلم تاني تاني أحداث فيلم تاني تاني إيرادات فيلم تاني تاني فیلم تانی تانی
إقرأ أيضاً:
فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!
أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025
المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.
وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.
ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.
وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.
موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.
وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.
زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.
وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟