بوابة الوفد:
2025-03-28@22:01:37 GMT

هبوط إيرادات فيلم "تاني تاني" بشباك التذاكر

تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT

يواصل فيلم تاني تاني، بطولة النجمة غادة عبدالرازق، أحمد آدم، حصد إيرادات ضعيفة، محققًا في أول أسبوع، 585 ألفًا 434 جنيهًا، في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

تفاصيل فيلم تاني تاني

تدور أحداث فيلم تاني تاني، حول حدوتة كوميدية مختلفة بتوليفة من النجوم الذين يظهرون بأدوار مختلفة ومغايرة تمامًا عن التي اعتاد الجمهور على مشاهدتهم فيها.

فيلم تاني تاني

وقبل انطلاق فيلم "تاني تاني" في السينمات، نكشف عن شخصيات الفيلم وطبيعة أدوارهم حيث تظهر غادة عبدالرازق بشخصية "هدى" حيث تظهر غادة عبدالرازق بشخصية "هدى" موظفة بنك وهى أرملة ولها ابنة.

ويجسد أحمد آدم، دور زكى (زيكو) وهو أرمل ويعمل في البورصة، فيما يلعب بيومى فؤاد شخصية لبيب (بيبو) الذى يعمل رجل أعمال ويعود إلى مصر بعد إنفصاله عن زوجته الأمريكية.

أبطال فيلم تاني تاني

ويشارك في فيلم "تاني تاني" أيضا محمود حافظ الذي يقدم دور عادل وهو شقيق هدي (غادة عبد الرازق) الذى يدخل في صراعات كوميدية مع زيكو وبيبو، فيما تجسد ثراء جبيل شخصية هدير إبنتها المخطوبة، وتشهد أحداث الفيلم العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية بين هذه الشخصيات.

فيلم "تاني تاني" بطولة غادة عبد الرازق، أحمد آدم، بيومى فؤاد، محمود حافظ، ثراء جبيل، دنيا ماهر، أمير صلاح الدين، سليمان عيد، إبرام سمير، إسلام شوقي وعدد آخر من الفنانين ومن تأليف محمد نبوى وعلاء حسين وإخراج شريف إسماعيل وإنتاج شركة فيردي للمنتجين محمد عبد الحميد ووائل علي.

فيلم "بنقدر ظروفك" يحصد إيرادات متوسطة بالسينمات

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم تاني تاني أبطال فيلم تاني تاني تفاصيل فيلم تاني تاني أحداث فيلم تاني تاني إيرادات فيلم تاني تاني فیلم تانی تانی

إقرأ أيضاً:

السودان.. بين المجاعة واستعادة القصر!

ربما تُصبح استعادة الجيش السودانى السيطرة على القصر الجمهورى فى الخرطوم بداية النهاية للحرب الأهلية المشتعلة منذ عامين، لكن، وكما يتفق محللون عسكريون، هذا النهاية ليست على مرمى البصر، وقد تأخذ وقتا طويلا. وحتى يأتى النصر وتعود للسودان وحدته، من المهم أن نتذكر أن الضحية الأكبر لهذه الحرب هم المدنيون الذين يدعى الطرفان المتحاربان، سواء الجيش أو قوات الدعم السريع، أنهما يحاربان من أجلهم، بينما الواقع يقول إنهم يموتون قصفا أو جوعا بسببهما. البلد الوحيد فى العالم حاليا الذى تأكد فيه حدوث المجاعة هو السودان. فى دول ومناطق أخرى، هناك تحذيرات لكن الكارثة حلت بالفعل فى السودان.

محاولات المجتمع المدنى لإنقاذ ملايين الناس من الموت جوعا تصطدم بعدم وجود ممرات آمنة للوصول إلى المناطق الموبوءة، وهى عديدة. المناشدات الدولية لا تلقى آذانا صاغية لدى الطرفين المتحاربين. نصف الشعب السودانى تقريبا، أى حوالى ٢٥ مليون نسمة، يعانون إما نقص الغذاء أو المجاعة. طبقا للأمم المتحدة، تضرب المجاعة ٥ مناطق هى مخيمات زمزم والسلام وأبوشوك للنازحين داخليا، وفى جبال النوبة الغربية، مع توقع أن تتأثر ٥ مواقع إضافية جميعها شمال دارفور خلال الفترة الحالية وحتى مايو المقبل بالمجاعة. وهناك خطر وجودها فى ١٧ منطقة أخرى. تجميد المعونات الأمريكية تسبب فى وقف عمل ٨٠٪ من إجمالى ألف مطعم طوارئ كانت شريان حياة لمئات آلاف الأشخاص. ترامب قطع هذا الشريان. هل هناك من يسارع لإنقاذ الوضع ويعوض وقف المساعدات الإنسانية الأمريكية. الجالية السودانية فى الخارج لا يملك أفراد كثيرون منها المال الذى يمكنهم أن يحولوه إلى مؤن غذائية وطبية وملابس لمساعدة بنى جلدتهم. منظمات الإغاثة والحكومات العربية مطالبة بسد النقص والإسهام بشكل أكبر فى إنقاذ أرواح السودانيين.

المجاعة ليست محض خيال ولا مبالغة. الكاتب الأمريكى البارز نيكولاس كريستوف زار مخيمات للنازحين وشهد الأوضاع الكارثية بأم عينه، وعاد ليحذر من أن مجاعة السودان ستصبح الأسوأ فى التاريخ إذا لم يقدم العالم المساعدات. ستتجاوز فى وحشيتها، المجاعة المروعة التى نهشت إثيوبيا ١٩٨٤، وأودت بحياة ١٠ ملايين شخص.

الروائى العبقرى السودانى الطيب صالح (١٩٢٩- ٢٠٠٩)، كتب مقالا قبل سنوات طويلة يقول فيه: «أنتمى إلى أمة مقهورة ودولة تافهة.. من الذى يبنى لك المستقبل، يا هداك الله، وأنت تذبح الخيل وتُبقى العربات وتُميت الأرض وتُحيى الآفات؟ هل حرائر السودان مازلن يتسولن فى شوارع الخرطوم؟ هل مازال أهل الجنوب ينزحون إلى الشمال، وأهل الشمال يهربون إلى أى بلد يقبلهم؟.. من أين جاء هؤلاء الناس؟، بل من هؤلاء الناس (قاصدا أهل الحكم)؟». ويا أديبنا الراحل الطيب حال السودان أضحى أسوأ بكثير مما سطرت بقلمكم المُبدع. أصبح الذبح للبشر والخيل والعربات. البلاد من شرقها إلى غربها ساحة معارك كبرى وقودها الشعب. لا أحد يفكر فى المستقبل، بل فى النجاة والفرار إلى الخارج. المجد الذى يطمح المتحاربون إلى تحقيقه يجرى بناؤه على أشلاء السودان والسودانيين.

نقلا عن المصري اليوم  

مقالات مشابهة

  • مسلسل حكيم باشا الحلقة 27.. اتفاق مصطفى شعبان مع الشرطة حتى يسلمهم تجار الآثار والإرهابيين
  • للمسافرين بالقطارات | عدة وسائل لحجز التذاكر والدفع الإلكتروني .. ومفاجأة في عيد الفطر
  • دينا فؤاد سيدة القصر بعد مشاجرة عنيفة مع سهر الصايغ فى حكيم باشا
  • هبوط تجريبي لأول طائرة مروحية للإسعاف الجوي في الحرم المكي .. فيديو
  • هاتف وسيارة من غادة عبدالرازق ليوسف عمر في شباب امرأة..والجمهور: يارب شفعات
  • دوري أبطال أفريقيا.. فتح باب حجز التذاكر لمباراة الأهلي والهلال السوداني
  • السودان.. بين المجاعة واستعادة القصر!
  • هبوط المعدن الأصفر.. سعر الذهب في مصر اليوم الأربعاء 26 مارس 2025
  • «شباب امرأة» في لقطة كوميدية.. غادة عبدالرازق تفاجئ جمهورها بفيديو مميز|شاهد
  • حميد الشاعري: اتوقفت لفترة وعملت أغاني مهمة باسم حد تاني.. وكان نفسي أطلع لاعب كرة