القائد سبيل.. خالد النبوي يروج لشخصيته في فيلم «أهل الكهف» صور
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
روج الفنان خالد النبوي، لشخصيته في فيلم «أهل الكهف» المقرر طرحه الليلة ضمن موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
وشارك خالد النبوي، البوستر الخاص به، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وعلق قائلا: «القائد سبيل أهل الكهف فيلم العيد، من النهاردة في السينما، بإذن الله أكون معاكم، دعواتكم»
فيلم أهل الكهف، قصة توفيق الحكيم، سيناريو وحوار: أيمن بهجت قمر، إخراج: عمرو عرفه.
تدور أحداثفيلم أهل الكهف في عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من 3 قرون ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.
أبطال فيلم أهل الكهففيلم أهل الكهف، يشارك في بطولته نخبة من نجوم الفن منهم خالد النبوي، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، وأحمد عيد، ومحمد فراج، وبسنت شوقي، ومحمود حميدة وبيومي فؤاد، وريم مصطفى، وعدد آخر من الفنانين، معالجة سينمائية أيمن بهجت قمر، وانتاج محمد رشيدي، وإخراج عمرو عرفة.
اقرأ أيضاًبعد العرض الخاص.. خالد النبوي يوجه رسالة لصناع فيلم «أهل الكهف»
بعد واقعة الهضبة.. خالد النبوي ينفعل على معجب: فيه إيه يا بني (فيديو)
خالد النبوي يكشف عن كواليس تجربته في «أهل الكهف» (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد النبوي فيلم أهل الكهف الفنان خالد النبوي أهل الكهف افلام عيد الاضحى 2024 تفاصيل فيلم أهل الكهف طرح فيلم اهل الكهف ابطال فيلم الكهف فیلم أهل الکهف خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لم يغفل الأدباء والروائيون عن توثيق المسحراتي في كتبهم تلك الشخصية الرمضانية الفريدة، فأبدعوا في تصويرها لدرجة جعلتنا نحب وصفهم للمسحراتي أكثر مما نراه في الواقع ومن هؤلاء الكتّاب أحمد بهجت، الذي جسّد المشهد ببراعة في مجموعته القصصية "صائمون والله أعلم". يصف بهجت المسحراتي وهو يمسك بقطعة جلد يضرب بها على طبلته في الثانية والنصف بعد منتصف الليل، مرددًا كلماته الشهيرة:
"لا أوحش الله منك يا شهر الصيام"، و "اصحَ يا نايم وحّد ربك".
لكن هذه الكلمات، التي كانت توقظ الجميع قديمًا، أصبحت الآن لا تفزع إلا القطط النائمة، بل حتى المسحراتي نفسه. فمع مرور الأيام وتكرار العبارات يوميًا، فقدت بريقها، كأنها ثوب قديم لم يعد يمنح دفئه في برد الشتاء. يسخر المسحراتي من مهمته، إذ لم تعد كلماته توقظ أحدًا، بعدما حلّت المنبّهات والتلفزيونات مكانه، على عكس الماضي، حيث كانت الشمس ساعة النهار والقمر ساعة الليل.
ويواصل بهجت وصفه لتلك الأيام الطيبة، عندما كان رمضان يجمع الناس في المساجد للعبادة، ثم إلى المقاهي للسهر، ثم إلى البيوت للراحة. حينها، كان القرّاء والمنشدون يحيون ليالي رمضان بالذكر والإنشاد وتلاوة قصص المولد، وكان للمسحراتي مكانة خاصة، فهو الوحيد الذي امتهن هذا العمل. أما اليوم، فقد أجبرته الظروف على العمل في مهن متعددة، لكنه لم يسلم من صخب الحياة وضجيجها، فباتت كلماته تضيع وسط زحام العصر الحديث.
يقول بهجت أن المجتمع لم يعد في حاجة حقيقية إلى ظاهرة المسحراتي كما كان في الماضي، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة، من كهرباء وتلفزيون وإنترنت، تجعل الناس ساهرين حتى الصباح دون الحاجة لمن يوقظهم للسحور أو لصلاة الفجر ورغم ذلك، لا يزال للمسحراتي مكانة خاصة في قلوب الناس، ليس فقط لدوره التقليدي، ولكن لصوته العذب وحكمه ومقولاته التي ينسجها في مقطوعات موسيقية ممتعة، تحمل عبق الزمن الجميل.