حسين الجسمي يلتقي جمهوره بعيد الأضحى خلال حفلين غنائيين
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
يحتفل المطرب حسين الجسمي بعيد الأضحى مع جمهوره، إذ يستعد لإحياء حفلين غنائيين، الأول في الكويت يوم 18 يونيو الجاري، والثاني في دبي يوم 21 يونيو الجاري.
ويأتي حفل حسين الجسمي بالكويت ضمن فعاليات مهرجان ليلة عمر لعام 2024، بينما حفله بـ دبي يأتي ضمن حفلات العيد بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومن المقرر أن يقدم خلال الحفلين باقة متنوعة من أجمل أغانية القديمة والجديدة.
وخلال الأسابيع الماضية أطلق المطرب حسين الجسمي، أحدث أعماله الغنائية تحت عنوان «دلع دلع»، عبر حسابه على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومنصات الموسيقى المختلفة.
أغنية «دلع دلع» لـ حسين الجسمي، من أشعار الدكتور مانع بن سعيد العتيبة، وألحان الحساس، وتوزيع حسام كامل.
وجاءت كلمات أغنية دلع دلع: «يا شيخة الحسن كله دلع دلع، غني بصوتك مع الورق غني وأنا أغني مع الشوق شله هذا الحسن يلي سرق نومنا سرقانتي القمر وأنتي النجوم المطلة، وانتي الغنج والدل والزين والفرق».
ومؤخرا طرح أغنية «شوق قلبي»، خلال الفترة الماضية، عبر حسابه على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومنصات الموسيقى المختلفة.
وأغنية «شوق قلبي» من أشعار الدكتور مانع بن سعيد العتيبة، رؤية وألحان وغناء حسين الجسمي، توزيع زيد عادل.
وجايت كلمات الأغنية: «الصيف راح وحر الأشواق ما راح، يا شوق قلبي كيف عمري بدونك، أنت الهناء والحب عمري والأفراح، وفرحة حياتي يوم أناظر عيونك، جنيت من حبك على قلبي أرباح، وقلبي حلف طول الزمن ما يخونك، غلاك من فوق الغلاء و يوم ما طاح، على النوازي، كانهم يسالونك».
اقرأ أيضاًمحمد الشرنوبي يعلن طرح أحدث أعماله الغنائية «استغنينا» (فيديو)
بعد رحيله.. مدحت العدل ينعى المنتج فاروق صبري بكلمات مؤثرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغاني حسين الجسمي الجسمي المطرب حسين الجسمي حسين حسين الجسمي حسین الجسمی دلع دلع
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: إسرائيل هي العدو الأساسي لعدم تقدم المنطقة
قال عماد الدين حسين، عضو مجلس الشورى، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي تعد نوع من الاستعمار الذي لم يتواجد في أي مكان في العالم، منوهًا بأن الاستعمار الغربي يعتبر ملائكي بالنسبة لدولة الاحتلال.
وتابع "حسين"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الثلاثاء أن دولة الاحتلال “إسرائيل” ليست هي المتسببة في مشاكل الدول العربية، فإسرائيل قد تكون عاملاً مساعدًا في زيداة هذه المشاكل، مشيرًا إلى أن توسع دولة الاحتلال يمثل خطرًا كبيرًا على العالم العربي.
وأضاف أن المشروع التوسعي الإسرائيلي خلال الفترة الحالية لم يكن بهذه الصورة، مشيرًا إلى أن دولة الاحتلال قبل السابع من أكتوبر لم تكن متوحشة بهذه الصورة، فالعدو الأساسي لعدم تقدم المنطقة العربي هو وجود إسرائيل.