الثورة نت|

اطلع مدير عام استقرار الأسواق بوزارة الصناعة والتجارة خالد الخولاني اليوم على الأوضاع التموينية والسعرية في مدينة دمت بمحافظة الضالع.

وأوضح الخولاني ان النزول الميداني يأتي بناء على توجيهات وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال للوقوف على مدى الالتزام بالقوائم السعرية في أسواق مدينة دمت.

ولفت إلى أنه تم ضبط عدد من المخالفات التي تشمل عدم التقيد بالقوائم السعرية، وعدم إشهار الأسعار.

وأكد أن قطاع التجارة الداخلية بوزارة الصناعة، أصدر تعليمات لمكاتب الوزارة لتعزيز الرقابة الميدانية على الأسواق خصوصا مع قرب عيد الأضحى المبارك الذي يعد من أهم المواسم الاستهلاكية وذلك بهدف حماية المستهلك.

وأشار الخولاني إلى أن الوضع التمويني مستقر، وبشكل يلبي احتياجات المواطنين من مختلف السلع.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الضالع مدينة دمت

إقرأ أيضاً:

المسؤولون الأميركيون الذين استقالوا احتجاجا على سياسة بايدن في غزة

دفع دعم الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل خلال حربها المستمرة منذ نحو تسعة أشهر في غزة تسعة مسؤولين على الأقل في إدارته إلى الاستقالة واتهمه بعضهم بغض الطرف عن الفظائع الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني.

وتنفي إدارة بايدن ذلك مستشهدة بانتقادها لسقوط قتلى مدنيين في غزة وجهودها لتعزيز المساعدات الإنسانية للقطاع حيث يقول مسؤولو صحة هناك إن نحو 38 ألف شخص قتلوا في الهجوم الإسرائيلي.

وشنت إسرائيل هجومها على غزة بعد هجوم مسلحين بقيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، أدى إلى مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز 250 رهينة، وفقا للسلطات الإسرائيلية.

وفيما يلي المسؤولون الأميركيون الذين استقالوا:

- تركت مريم حسنين التي كانت تعمل مساعدة خاصة بوزارة الداخلية الأميركية - المختصة بالموارد الطبيعية والإرث الثقافي- عملها اليوم الثلاثاء. وانتقدت سياسة بايدن الخارجية ووصفتها بأنها "تسمح بالإبادة الجماعية" وتجرد العرب والمسلمين من إنسانيتهم.

- غادرت ستايسي جيلبرت التي عملت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة بوزارة الخارجية، منصبها في أواخر شهر مايو. وقالت إنها استقالت بسبب تقرير إلى الكونغرس قالت فيه الإدارة كذبا إن إسرائيل لا تمنع المساعدات الإنسانية عن غزة.

- استقال ألكسندر سميث، وهو متعاقد مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، في أواخر مايو، بدعوى الرقابة بعد أن ألغت الوكالة نشر عرض له عن وفيات الأمهات والأطفال بين الفلسطينيين. وقالت الوكالة إن العرض لم يخضع للمراجعة والموافقة المناسبة.

- في مايو، أصبحت ليلي غرينبيرغ كول أول شخصية سياسية يهودية معينة تستقيل، بعد أن عملت مساعدة خاصة لكبير موظفي وزارة الداخلية الأميركية. وكتبت في صحيفة الغارديان "باعتباري يهودية، لا أستطيع أن أؤيد كارثة غزة".

- غادرت هالة راريت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية باللغة العربية، منصبها في أبريل احتجاجا على سياسة الولايات المتحدة في غزة، حسبما كتبت على صفحتها على موقع لينكدإن.

- استقالت أنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية في أواخر مارس، وكتبت في مقال نشرته شبكة "سي.أن.أن" أنها لا تستطيع خدمة حكومة "تسمح بمثل هذه الفظائع".

- استقال طارق حبش، وهو أميركي من أصل فلسطيني، من منصبه كمساعد خاص في مكتب التخطيط التابع لوزارة التعليم في يناير. وقال إن إدارة بايدن "تتعامى" عن الفظائع في غزة.

- استقال هاريسون مان، الضابط برتبة ميجر في الجيش الأميركي والمسؤول بوكالة مخابرات الدفاع، في نوفمبر بسبب السياسة في غزة، وأعلن أسباب استقالته في مايو.

- غادر جوش بول، مدير مكتب الشؤون السياسية العسكرية بوزارة الخارجية، منصبه في أكتوبر في أول استقالة معلنة، مشيرا إلى ما وصفه "بالدعم الأعمى" من واشنطن لإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • مدير جهوي بوزارة السكنى وسياسة المدينة يفارق الحياة داخل مكتبه
  • ننشر جهود أمن المنافذ خلال 24 ساعة
  • أمير القصيم يطلع على الإسكان التنموي
  • سرور بن محمد يطلع على خطة «الأرشيف»
  • كامل الوزير : هشتغل من 8 صباحا لـ3 عصرا بوزارة الصناعة ومن 3 عصرا لـ10 مساءً بالنقل
  • بعد استغناء اكثر من 30 الف يمني عن خدماتها وارتفاع الدعوات لمقاطعتها.. شركة يمن موبايل تعلن الهزيمة وتتراجع عن قرارتها السعرية
  • المسؤولون الأميركيون الذين استقالوا احتجاجا على سياسة بايدن في غزة
  • ضاحي خلفان يطلع على مشاريع مركز البحث
  • سقطرى.. توجيهات بسحب منتج محظور من الأسواق
  • ضبط متهم بقتل مواطنيّن في دمت بالضالع