في دعوى قضائية.. صاحب واقعة الصفعة يطلب مليار جنيه تعويضا من عمرو دياب
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أقام عدد من شباب محافظة الأقصر، دعوى إدعاء مدني ضد المطرب عمرو دياب، للمطالبة بمبلغ مليار جنيه لصالح الشاب صاحب أزمة الصفعة الشهيرة.
وقال مقيمو الدعوى، إن ما حدث من عمرو دياب أمر مخجل لكل أبناء الأقصر، ما حدث للشاب بطل أزمة الفرح.
وحددت محكمة جنح التجمع، جلسة 30 يوليو المقبل لنظر الجلسة، في الدعوى المقامة ضد عمرو دياب.
وكانت جهات التحقيق، أصدرت قرارا باستعجال تحريات المباحث التكميلية حول البلاغ المقدم من عمرو دياب في واقعة المعجب صاحب أزمة الفرح الشهير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
7 ديسمبر.. الحُكم على عمرو دياب في واقعة الصفع
حجزت محكمة جنح القاهرة الجديدة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، مُحاكمة الفنان عمرو دياب في واقعة الصفع لجلسة 7 ديسمبر للحكم.
اقرأ أيضاً: القصاص من سائق الرذيلة بعد جريمة يندى لها الجبين
26 ديسمبر.. الحُكم على المُضيفة التونسية المُتهمة بإنهاء حياة ابنتها محامي سعد أسامة: عمرو دياب جلب العار لموكلي وأهله بـ"الصفعة"وفي وقت سابق، استمعت جهات التحقيق، إلى أقوال الشاب صاحب واقعة الصفع على يد الفنان عمرو دياب خلال إحدى الحفلات.
الشاب أكد في التحقيقات أنه واثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام بصفعه على وجهه ونهره أمام الجمهور.
وكانت جهات التحقيق المختصة قد قررت إحالة الفنان عمرو دياب إلى المحاكمة الجنائية العاجلة، في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ "صفع الشاب سعد أسامة" خلال حفل زفاف.
وتعود أحداث الواقعة إلى قيام عمرو دياب بصفع الشاب سعد أسامة أثناء محاولته التقاط صورة سيلفي معه في حفل زفاف أحد الشخصيات البارزة.
و أكد الشاب المصفوع في التحقيقات أنه أثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام الأخير بصفعه على وجهه ونهره أمام الحضور.
وأثارت الحادثة جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد أن تم تداول مقاطع الفيديو التي توثق الواقعة.
وكان الفنان قد حرر محضراً ضد الشاب في قسم أول القاهرة الجديدة، وذكر في التحقيقات أن الشاب قد حاول التقاط صورة معه بطريقة غير لائقة، حيث قام بالإمساك به عنوة ووضع هاتفه المحمول في وجهه.
وأكد محامي عمرو دياب أن الفنان لا يمانع من التقاط الصور مع معجبيه، لكن ما حدث في تلك الحادثة تخطى الحدود بشكل غير مقبول.