الجسمي يعايد أحبابه بحفلين في الإمارات والكويت
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يعيش الفنان الإماراتي حسين الجسمي فرحة عيد الأضحى المبارك مع جمهوره في دولتي الكويت والإمارات، حيث يتبادل التهاني مع محبيه من خلال إحياء حفلين غنائيين، يبدأها في «مهرجان ليلة عمر 2024» بدولة الكويت، يوم 18 يونيو الجاري في قاعة أرينا – الكويت، ضمن فعاليات صيف الكويت، ويشاركه الحفل الفنانة العراقية رحمة رياض، ومن تنظيم شركة ليلة عمر للإنتاج الفني.
وضمن فعاليات واحتفالات «العيد في دبي»، يحيى الجسمي حفلاً ضخماً يوم 21 يونيو الجاري، بمشاركة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب.
ومن المتوقع أن يحمل الحفلين في الكويت والإمارات شعار «كامل العدد» نظراً للإقبال الكبير من جانب عشاق الجسمي، والذي أعد لهم برفقة فرقته الموسيقية مجموعة من المفاجآت المتنوعة الجديدة، التي يقدمها لأول مرة في الغناء الحي والمباشر أمام الجمهور، إلى جانب أغنيات أرشيفه الغنائي من قديمه وجديده الذي يحظى بمشاهدات عالية ونجاحات كبيرة بين الجمهور العربي والعالمي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حسين الجسمي
إقرأ أيضاً:
روسيا والإمارات.. مكالمة هاتفية بين تؤكد عمق التعاون الثنائي والإنساني
أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مكالمة هاتفية مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد آل نهيان، بحثا خلالها عدداً من القضايا الثنائية والدولية، وفق ما أعلن الكرملين اليوم الخميس.
وذكر البيان أن بوتين، أعرب خلال الاتصال عن تقديره العالي للدور الذي تلعبه أبوظبي في تسهيل وتنظيم عمليات تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا، مشيداً بمساهمة الإمارات في عودة 246 عسكرياً روسياً إلى بلادهم قبيل عيد الفصح في 19 أبريل الماضي.
كما شكر بوتين نظيره الإماراتي على الجهود المبذولة لدعم المساعي الإنسانية في ظل الصراع المستمر، فيما أكد الجانبان أهمية مواصلة التنسيق والتعاون في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
من جهته، قدّم محمد بن زايد، التهنئة للرئيس الروسي والشعب الروسي بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الاتحاد السوفيتي على النازية في الحرب الوطنية العظمى، في لفتة رمزية تُعبر عن عمق العلاقات الثنائية والتاريخية بين البلدين.
هذا وتتمتع دولة الإمارات العربية المتحدة وروسيا الاتحادية بعلاقات استراتيجية متينة تعززت على مدار العقدين الماضيين، لا سيما في مجالات الاقتصاد والطاقة والدفاع.
وشهدت العلاقات الثنائية تطوراً ملحوظاً منذ توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية عام 2018، والتي فتحت آفاقاً أوسع للتعاون السياسي والدبلوماسي والاقتصادي، كما تلعب الإمارات دوراً نشطاً في القضايا الإنسانية والدبلوماسية المرتبطة بالأزمة الأوكرانية، مما يعكس نهجها المتوازن في السياسة الخارجية.