إصابة أوبرا وينفري بمرض خطير في المعدة بسبب حقنة إنقاص الوزن
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
طرق مختلفة يلجأ إليها الأشخاص لإنقاذ الوزن، فالبعض يستخدم العمليات الجراحية، والبعض الآخر يستخدم طرقا أخرى، ولكن قد يسبب لهم أحيانا مخاطر عديدة غير متوقعة، وهذا ما حدث بالفعل مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري التي تعرضت لمشكلة خطيرة في المعدة أدت إلى تغيبها عن لقاء تليفزيوني بسبب تناول حقنة لإنقاص الوزن.
في البداية كانت الإعلامية الشهيرة أوبرا تعاني من بمشكلة حادة في المعدة، ما أدى إلى دخولها المستشفى، لذلك تغيبت عن لقاء كان من المفترض أن تظهر به للحديث عن إصدار كتاب جديد يخص المؤلف الأمريكي ديفيد فروبلوسكي، الذي تم اختيار كتابه Familiaris لنادي أوبرا وفقا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل البريطانية».
بعد ذلك اكتشف الأطباء أن الإعلامية «أوبرا» تعاني من مرض يسمى «إنفلونزا المعدة»، إذ أن هناك العديد من الأعراض التي ظهرت عليها كانت تدل على إصابتها ومنها التهاب المعدة والأمعاء، كما أنها عانت الإسهال والغثيان والاستفراغ، بحسب صديقتها المقربة المذيعة «جايل كينغ».
نُقلت «أوبرا» إلى المستشفى بسبب معاناتها من الجفاف، ما أدى إلى حصولها على حقنة وريدية، بحسب حديث صديقتها، مشيرة إلى أن حالتها الصحية كانت خطيرة للغاية، ولكن مع مرور الوقت تحسنت حالتها الصحية، كما أنها طمأنت الجميع بأن أوبرا ستعود إلى البث التليفزيوني قريبا.
استخدام أدوية لإنقاص الوزنجاء دخول أوبرا إلى المستشفى بعد 5 شهور من اعترافها باستخدام أدوية تساعد على إنقاص الوزن، كانت سببا في سر نحافتها، وحينها طاردتها العديد من الشائعات أنها استخدمت حقنة أوزمبيك، التي أصبحت موضة بين مشاهير هوليوود الذين يحاولون إنقاص وزنهم، الأمر الذي جعلها تكشف أنها تتناول أدوية إنقاص الوزن دون تحديد اسم العلاج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إنقاص الوزن المشاهير التهاب المعدة إنقاص الوزن
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية بسبب الحرب التجارية التي أطلقها ترمب
الأحد, 16 مارس 2025 6:17 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
بدأت انعكاسات الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في الظهور بوضوح، حيث شهدت أسعار المنتجات المستوردة من الولايات المتحدة، وعلى رأسها الألبان والدواجن واللحوم، ارتفاعًا ملحوظًا. يرجع ذلك إلى الرسوم الجمركية المتبادلة بين واشنطن وشركائها التجاريين، مما أدى إلى زيادة تكلفة الاستيراد. ويثير هذا الارتفاع مخاوف المستهلكين والتجار على حد سواء، وسط توقعات بمزيد من التقلبات في الأسعار مستقبلاً.