وزارة التربية: افتتاح 19 مدرسة في مختلف المناطق التعليمية استعداداً للعام الدراسي المقبل
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
في إطار الاستعداد للعام الدراسي المقبل 2024 / 2025 وبتوجيهات من وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي أ.د. عادل العدواني، أصدرت وزارة التربية قرارات بافتتاح 19 مدرسة في مختلف المناطق التعليمية.
وتتمثل المدارس الجديدة في 4 مدارس تابعة لمنطقة العاصمة التعليمية بينهم مدرستين ابتدائي بنين وبنات في مدينة جابر الأحمد، ومدرستين رياض أطفال.
كما أصدرت الوزارة قرارات بافتتاح 7 مدارس في منطقة الجهراء التعليمية منهم مدرستين ابتدائي بنين وبنات في منطقة المطلاع، ومدرستين ثانوية بنين و بنات، ومدرستين متوسطة بنين وبنات، بالإضافة إلى مدرسة لرياض أطفال، وإعادة افتتاح مبنى روضة في منطقة سعد العبدالله.
كما تم افتتاح 4 مدارس في منطقة الأحمدي التعليمية، منهم اثنين رياض أطفال في منطقتي الوفرة ووصباح الأحمد السكنية، ومدرستين متوسطة بنين وبنات في منطقة الوفرة، فضلاً عن افتتاح 3 مدارس في منطقة الفروانية التعليمية، منهم اثنين متوسطة بنين وبنات في منطقة صباح الناصر، ومدرسة ثانوية بنين في منطقة غرب عبدالله المبارك.
على أن تتولى المناطق التعليمية توفير اللازم من الكوادر الإدارية والتعليمية وباقي التجهيزات الفنية والأثاث بالتعاون مع جهات الاختصاص اعتباراً من بداية العام الدراسي القادم 2024 – 2025 م .
المصدر وزارة التربية الوسومافتتاح مدرسة وزارة التربيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: افتتاح مدرسة وزارة التربية وزارة التربیة فی منطقة
إقرأ أيضاً:
الأونروا: قوات الاحتلال استهدفت 88 % من مدارس غزة
الجديد برس|
في جرائم تتجاوز القصف إلى محاولة طمس المستقبل، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم الاثنين، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت أكثر من 400 مدرسة في قطاع غزة بشكل مباشر، منذ بدء عدوانها في 7 أكتوبر 2023، وهو العدوان الذي تصفه منظمات حقوقية دولية بأنه حملة إبادة جماعية ضد المدنيين.
وقالت الوكالة، في منشور على منصة “إكس”، إن أكثر من 70% من مدارسها -التي تحوّلت إلى ملاجئ للفارين من الجحيم- تعرضت لقصف مباشر، فدُمّرت أو لحق بها دمار واسع، لتتحوّل من ملاذ آمن إلى ركامٍ يشهد على مأساة لا تنتهي.
وأشارت إلى أن 88% من مدارس القطاع باتت غير صالحة للاستخدام، وتحتاج إلى ترميم شامل أو إعادة بناء، مما يعني أن جيلاً كاملاً من الأطفال يُحرم من مقاعد الدراسة، ومن حقه في أن يحلم بمستقبل أفضل.
من بين المدارس المتضررة، هناك 162 مدرسة تابعة للأونروا، ما يفاقم من أزمة التعليم في غزة، التي تعاني أصلاً من حصار طويل وواقع إنساني كارثي.
وأكدت الوكالة أن الأطفال في غزة يعيشون منذ عامٍ ونصف في دوامة من الخوف والتهجير والإصابة والموت، ولا يُمنحون حتى الحد الأدنى من حقوقهم الأساسية، وعلى رأسها الحق في التعليم، وسط استهداف متكرر للمدارس ومراكز التعلم.
ويأتي كل هذا بينما تواصل سلطات الاحتلال خنق عمل “أونروا”، إذ أقرّ “الكنيست” الصهيوني في 28 أكتوبر 2024 قانونين يمنعان الوكالة من ممارسة أي نشاط داخل كيان الاحتلال، ويسحبان منها جميع التسهيلات، ويمنعان أي تواصل رسمي معها.
وقد دخل هذا القرار حيّز التنفيذ أواخر يناير الماضي، فيما تواصل “حكومة نتنياهو” تبرير إجراءاتها بادعاءات غير مثبتة، تزعم أن موظفين في الأونروا شاركوا في هجمات 7 أكتوبر.