حمية بحث مع نواب في صيانة الطرق في مناطقهم
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
استقبل وزير الأشغال العامة علي حمية، النائب أحمد الخير وتم البحث في ملف صيانة الطرقات الأساسية في المنية، لاسيما الطريق الرابط بين عرمان ومخيم نهر البارد والذي أنجز الفريق المكلف من الوزارة الكشف عليها، ويُعمل حالياً على إعداد ملفها واستكمال الإجراءات الإدارية المتعلقة بها.
ثم استقبل حمية رئيس لجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه النائب سجيع عطية وتناولا ملف صيانة الطرقات في عكار، لاسيما صيانة الطريق الدولي العبدة-العريضة، وناقاشا موضوع استحداث مدخل جديد لقضاء عكار من جهة الكورنيش البحري.
كما التقى حمية النائب راجي السعد، وتم البحث في ملف صيانة الطرقات الأساسية في قضاء عاليه، لاسيما الطريق الرئيسية الواصلة بين قضائي الشوف وعاليه، حيث أكد حمية أن" التوجيهات قد أعطيت للفرق المكلفة في الوزارة للكشف عليها، على أن يُصار إلى إعداد ملفها وإنجاز الإجراءات الإدارية المتعلقة بها".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يغلق الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث
ألغى قائد الجيش اللبناني رودولف هيكل زيارته التي كانت مقرّرة إلى جنوبي الليطاني.
فيما أغلق الجيش اللبناني الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث في الضاحية الجنوبية.
وأفادت معلومات صحفية بأن نواف سلام ترأس اجتماعًا أمنيًا عاجلًا لبحث آخر التطورات الأمنية.
ومن جانبه؛ دعا وزير الصحة اللبناني اللجنة الخماسية إلى ممارسة دورها الضامن لاتفاق وقف إطلاق النار قبل تدهور الأمور.
وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي ادرعي اطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ، قصف مدفعي واستهداف لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع “الحكومة اللبنانية المسؤولة المباشرة عن إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد.”
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”.