رئيس قسم الأخبار بـ "الفجر" تحصد المركز الرابع بمشروعات تخرّج دورة "هيكل" المتقدّمة في تغطية الحروب والنزاعات
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
حصلت الزميلة ميسون أبو الحسن، رئيس قسم الأخبار في بوابة “الفجر” الإلكترونية، على المركز الرابع، في مشروعات تخرّج الدورة المتقدّمة التابعة لمؤسسة محمد حسنين هيكل للصحافة العربية، حول تغطية الحروب والنزاعات في عصر المنصات الرقمية، والتي تأتي بالتعاون مع نقابة الصحفيين المصريين.
وكرّم خالد البلشي نقيب الصحفيين، وناصر أبو بكر نقيب الصحفيين الفلسطينيين، الزميلة ميسون أبو الحسن، عن موضوع مشروع تخرّجها، الذي يناقش إجبار الاحتلال الصهيوني أهل غزة على النزوح والتهجير خارج أراضي القطاع.
جاء ذلك بحضور عدد من أعضاء مجلس النقابة، والصحفيين المشاركين في أعمال الدورة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
صلح قبلي في صنعاء ينهي قضية قتل دامت 16 عاماً
الثورة نت/..
نجحت وساطة قبلية اليوم في إنهاء قضية قتل دامت أكثر من 16 عامًا بين آل الوصابي من قبائل وصاب العالي بمحافظة ذمار وآل البهلولي من قبائل بني بهلول بمحافظة صنعاء.
وخلال الصلح الذي قاده رئيس لجنة حل قضايا الثأر المركزية الشيخ محمد الزلب ورئيس الإصلاحية المركزية العميد يحيى صلاح والمشايخ حمزة الجرادي وهشام ردمان ويونس العزب وإبراهيم الجائفي، أعلن أولياء دم المجني عليه محمد نبيل البهلولي العفو العام والشامل عن الجاني هاني عياش أحمد الوصابي لوجه الله تعالى وتشريفًا للحاضرين.
وفي الصلح أشاد الشيخ الزلب بموقف أولياء الدم في العفو وتجسيد قيم وأعراف القبيلة اليمنية الأصيلة والاستجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي وحرصه على حل النزاعات ولم الشمل وتوحيد الصف لمواجهة العدوان وإفشال مخططاته.
وأشار إلى أن معالجة قضايا الثأر والنزاعات والخلافات البينية وتجسيدها بالعفو والتسامح والسمو فوق الجراح يمثل كرّم القبيلة اليمنية الأصيلة وترجمة توجيهات القيادة الثورية والسياسية الهادفة حل القضايا والخلافات المجتمعية ورص الصفوف لمواجهة العدوان.
فيما ثمن مدير مديرية التحرير بأمانة العاصمة ناجي الشيعاني، توجهات القيادة الثورية والسياسية ودعمها لحل قضايا الثارات والنزاعات وكذا جهود لجنة الوساطة وكل من أسهم في حل القضية وإغلاق ملفها إلى الأبد.
ولفت إلى ضرورة تكاتف الجهود لحل ومعالجة النزاعات وقضايا الثارات وترسيخ قيم التسامح والتصالح ولم الشمل وتوحيد الصفوف والتفرغ لمواجهة العدوان ومرتزقته.
من جانبهم أكد أولياء الدم، أن العفو على الجاني والتنازل عن القضية يأتي في إطار إرساء ثقافة التسامح والأخوة في ظل ما يمر به الوطن من عدوان وحصار.