أكلات عيد الأضحى.. طريقة عمل صلصة الفتة بالخل والثوم
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
طريقة عمل صلصة الفتة بالخل والثوم.. بالتزامن مع قرب قدوم عيد الأضحى المبارك، تبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل صلصة الفتة بالخل والثوم، حيث تعتبر تلك الأكلة من أشهر أكلات عيد الأضحى عند المصريين.
صلصة الفتةوتستعرض «الأسبوع»، للمتابعين والقراء طريقة عمل صلصة الفتة بالخل والثوم، خلال التقرير التالي:
المكونات:
- عصير طماطم
- ملح
- كمون
- فلفل أسود
- ثوم
- خل
- زيت
طريقة تحضير صلصة الفتة:
-قومى بإحضار وعاء وضعى فيه قليل من الزيت، ثم ضعى فصوص الثوم المفرومة وقلبيها حتى تأخذ اللون الذهبى الفاتح.
-ضعى كمية متوسطة من الخل على الثوم، وضيفى له قليل من الكمون.
-ضعى عصير الطماطم على الخل والثوم، ثم ضعى الملح والفلفل الأسود.
-يمكنك إضافة ملعقتين من معجون الطماطم حسب رغبتك.
-اتركى الصلصة لمدة تتراوح من 10 لـ 15 دقيقة على النار وقلبيها بين الحين والآخر، وانتظرى حتى تنضج تمامًا، بعدها يمكنك وضعها على الفتة.
اقرأ أيضاًلو عندك عزومة.. طريقة عمل بسبوسة بالمكسرات في المنزل
لذيذة وسريعة.. طريقة عمل بيتزا بالجمبري في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل الفتة باللحمة الفتة الفتة باللحمة طريقة تحضير الفتة باللحمة طريقة تحضير الفتة صلصة الفتة طريقة عمل صلصة الفتة
إقرأ أيضاً:
من العدس إلى الطعمية.. أكلات الصوم الكبير بين الأصالة والتجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش الأقباط هذه الأيام أجواء الصوم الكبير، الذي يعد من أهم الفترات الروحية في الكنيسة المسيحية، ويتميز بالالتزام بنظام غذائي نباتي خالي من المنتجات الحيوانية.
وعلى مدار السنوات، تطورت المائدة الصيامي، لتجمع بين الأصالة والتجديد، حيث تحتفظ بعض الأطباق بمكانتها التقليدية، فيما تظهر وصفات مبتكرة تناسب الأجيال الجديدة.
تتصدر البقوليات والخضراوات قائمة الأطعمة الأكثر استهلاكًا خلال الصوم، حيث يعتمد الكثيرون على العدس، الفول، الحمص، البطاطس، والسبانخ كبدائل غذائية غنية بالعناصر المفيدة، وتبقى الطعمية الصيامي، المصنوعة بدون بيض، من أكثر الأكلات شعبية على مائدة الأقباط، إلى جانب الكشري، الملوخية، والمحشي بدون سمن حيواني.
مع تطور الذوق العام وانتشار ثقافة الأكل الصحي، بدأت تظهر وصفات جديدة تناسب الصيام، مثل البرجر الصيامي المصنوع من الفطر والبقوليات، البيتزا الصيامي بدون جبن، واللبن النباتي المستخرج من اللوز والشوفان ، كما أصبح هناك اهتمام متزايد بالمخبوزات الصيامي، حيث تتوفر أنواع من الكرواسون والبسكويت المصنوعين بالزيوت النباتية بدلاً من الزبدة.
ورغم التجديد في الوصفات، تظل بعض الأكلات التراثية ركناً أساسيًا في الصيام، حيث يحرص الكثيرون على إعداد المجدرة، القلقاس بالسلق، والعدس الأسود بالبصل، وهي أطباق تعود إلى أجيال قديمة، لكنها ما زالت حاضرة في البيوت المصرية.
لا يقتصر الصوم الكبير على الامتناع عن بعض الأطعمة فقط، بل يعد زمنًا روحانيًا للتأمل والصلاة والتقرب إلى الله، مما يجعله تجربة متكاملة تجمع بين الالتزام الديني والعادات الغذائية المتوارثة، ليظل المطبخ الصيامي شاهدًا على مزيج فريد من الأصالة والتجديد.