«حبيبي».. حلا شيحة تعلق على شائعة ارتباطها بـ أحمد سعد | فيديو
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
علقت الفنانة حلا شيحة، على أنباء ارتباطها بالنجم أحمد سعد على هامش تواجدها بالعرض الخاص لفيلم ولاد رزق خلال الساعات القليلة الماضية، والذي أقيم أمس الثلاثاء في المنارة بالتجمع الخامس.
وقالت حلا شيحة، خلال لقائها مع شاشة et بالعربي: «ده حبيبي أحمد سعد وفنان جميل ومفيش أي ارتباط أو حاجة احنا كنا في فرح جميلة عوض وهو نازل من على المسرح، وأنا طالعة ففي لحظة السلام دي الناس صورتنا، وطبعا الكلام اللي اتقابل ده كله ضحكني، متضايقيش خالص هتضايق ليه أحمد سعد لذيذ وفنان محترم ولذيذ».
A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
حلا شيحة واحمد سعد
وكان ظهور الفنانة حلا شيحة وأحمد سعد، بحفل زفاف النجمة الشابة جميلة عوض والمونتير أحمد حافظ، قد تصدر تريند منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، حيث شهد تفاعلا كبيرا حول ظهورهما.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لـ أحمد سعد وحلا شيحة خلال تواجدهما بحفل زفاف جميلة عوض وأحمد حافظ، الذي أقيم أمس الخميس بقلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة، بحضور نجوم الوسط الفني.
وشهد ظهور حلا شيحة وأحمد سعد تفاعل قطاع كبير من الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أثار تساؤل الكثيرين حول ارتباطهما.
آخر أعمال حلا شيحةيذكر أن آخر أعمال حلا شيحة، مشاركتها في مسلسل إمبراطورية ميم الذي عرض خلال موسم رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا، بالتعاون مع عدد كبير من النجوم، أبرزهم، النجم خالد النبوي.
مفاجأة لأول مرة.. حلا شيحة تحسم الجدل حول ارتباطها بـ أحمد سعد| خاص
حلا شيحة تتهرب من سداد مستحقات مدير أعمالها.. والأخير يتقدم بشكوى ضدها
شافت رؤية.. حلا شيحة من ارتداء النقاب وخلعه ثم حفظ القرآن الكريم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلا شيحا حلا شيحة الفنانة حلا شيحة حجاب حلا شيحة حلا شيحة مش انا عودة حلا شيحة للفن اعتزال حلا شيحة حلا شيحة تثير الجدل أزمة حلا شيحة حلا شيحة ومعز مسعود والد حلا شيحة حلا شيحه حلا شيحة وأحمد سعد حلا شيحة واحمد سعد ارتباط حلا شيحة وأحمد سعد حلا شیحة أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
13 شائعة واجهتها الحكومة في 2024.. أبرزها «بيع قناة السويس»
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، تقريره السنوي بشأن جهود مواجهة الشائعات، حيث كان قطاعي الاقتصاد والصحة الأكثر استهدافا من الشائعات على مدار 2024، فضلا عن الجهود التنموية وتداعيات الأزمات العالمية والتي تعد أسباب رئيسية لتصاعد وتيرة الشائعات.
وأوضح تقرير المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنّه في ظل التحديات التي تفرضها الأزمات العالمية المتسارعة وتداعياتها على الصعيد الداخلي، تواصل الدولة جهودها الحثيثة لمكافحة الشائعات التي تستهدف زعزعة الاستقرار وإرباك جهود التنمية، إيمانًا منها بأهمية الوعي المجتمعي كخط دفاع رئيسي.
كيفية مواجهة الشائعاتوأكد تقرير المركز أنّ الدولة تبنت استراتيجيات متطورة ومرنة تعتمد على الرصد والتحليل المستمر من خلال المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، وبالتكامل مع جهات ومؤسسات الدولة المعنية، لمواكبة أساليب نشر وترويج الشائعات والمعلومات المضللة، علاوة على رصد أنماط الشائعات وفهم أبعادها.
وكشف تقرير المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، عن أخطر الشائعات على مدار 2024 والتي شملت ما يلي.
1- رصد حالات إصابة بسلالات جديدة من إنفلونزا الخنازير داخل مصر.
2- ظهور متحور جديد لفيروس كورونا مميت وشديد الخطورة ويصعب اكتشاف أعراضه.
3- إصدار قرار بإغلاق المجال الجوي المصري بشكل طارئ.
4- انتشار عصابات لتجارة الأعضاء تضم من بين أعضائها أطباء، حيث يتم استدراج الأطفال واختطافهم لبيع أعضائهم بعدد من محافظات الجمهورية.
5- اعتزام الحكومة بيع قناة السويس مقابل تريليون دولار.
6- تسرب فيروس تنفسي جديد إلى مصر عبر الوافدين من الخارج.
7- اعتبار مشروع تنمية مدينة رأس الحكمة بالساحل الشمالي بيعًا لأصول الدولة.
8- اعتزام الحكومة بيع المطارات المصرية لجهات أجنبية.
9- إلغاء صندوق النقد الدولي مناقشة الملف الخاص بمصر.
10- اعتزام الحكومة بيع المستشفيات الحكومية ووقف الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين بموجب قانون تنظيم منح التزام المرافق العامة لإنشاء وإدارة وتشغيل وتطوير المنشآت الصحية.
11- انسحاب شركة سيمنز للطاقة من تشغيل أكبر محطتين للكهرباء في مصر نتيجة تأخر مستحقاتها المالية.
12- اعتزام الهيئة الاقتصادية لقناة السويس اقتراض 19 مليار جنيه لمدة 13 عاماً لاستكمال مشروعات تطوير المواني.
13- إخلاء دير سانت كاترين تزامنا مع تطوير المنطقة.
واستعرض التقرير أنّ ترتيب السنوات طبقًا لمعدل انتشار الشائعات، وفقًا لتوزيع نسبي لإجمالي الفترة، جاء بنسبة 16.2% عام 2024، مقارنةً بـ15.7% عام 2023، و13.9% عام 2022، و13.1% عام 2021، و12.4% عام2020، و10.8% عام 2019، و7% عام 2018، و5% عام 2017، و3.5% عام 2016، و1.6% عام 2015، و0.8% عام 2014.
وورد في التقرير الحديث عن تأثير الجهود التنموية والتداعيات السلبية للأزمات العالمية على معدل انتشار الشائعات في مصر خلال السنوات الخمس الأخيرة، مشيرًا إلى زيادة الشائعات نحو 3 أضعاف خلال الفترة (2020 – 2024) مقارنة بالفترة (2015-2019).
ورصد التقرير نسبة الشائعات المتعلقة بالتداعيات السلبية للأزمات العالمية من إجمالي الشائعات كل عام، حيث جاءت النسبة الأعلى عام 2024 مسجلة 54% و53.8% في عام 2023، و46% في عام 2022، و18.3% في عام 2021، و51.8% في عام 2020.
أما عن نسبة الشائعات المتعلقة بالجهود التنموية من إجمالي الشائعات كل عام، ذكر التقرير أنّها سجلت 32.5% عام 2024، و28% عام 2023، و25.6% عام 2022، و20.3% عام 2021، و14.5% عام 2020.
واستعرض التقرير ترتيب القطاعات طبقًا لمعدل انتشار الشائعات خلال عام 2024، حيث جاءت النسبة الأكبر للاقتصاد والصحة بـ19.4%، والتعليم والسياحة والآثار 11.3%، فيما سجل قطاعي التموين والزراعة 9.7% لكل منهما، والطاقة والوقود 4.8%، وسجلت قطاعات الإسكان والأوقاف والقطاع الأمني 3.2% لكل منهم، إلى جانب بلوغ نسبة الشائعات المتعلقة بالإصلاح الإداري والحماية الاجتماعية والبيئة 1.6% لكل منهم.
وركز التقرير على معدل انتشار الشائعات طبقا للشهور خلال عام 2024، وفق التوزيع النسبي لإجمالي الفترة، حيث بلغت 1.5% في ديسمبر، و8.1% في نوفمبر، و9.7% في أكتوبر، و17.7% في سبتمبر، و8.1% في يوليو وأغسطس، و3.2% في يونيو، و6.5% في مايو، و9.7% في أبريل، و8.1% في مارس، و6.5% في فبراير، و12.8% في يناير.