لحم مسلوق (مواقع)

ثمة بعض النصائح الصحية المهمة لتناول اللحوم بطريقة صحية خلال عيد الأضحى المبارك، سوف نتعرف عليها من خلال السطور التالية:

 

اقرأ أيضاً دراسة حديثة تكشف عن نوع شهير من المكسرات يساعد على إنقاص الوزن بوقت قياسي 12 يونيو، 2024 قبل عيد الأضحى.. الريال اليمني يسجل انهيارا غير مسبوق خلال تعاملات اليوم 12 يونيو، 2024

ـ الانتقاء الجيد للحوم:

أولا، اختر لحوم طازجة وخالية من التلوث أو التلف.

وعليك أن تتجنب اللحوم المعالجة مثل اللحوم المدخنة أو المحفوظة بالملح.

 

ـ الطهي الصحي:

قومي بطهي اللحوم جيدًا لقتل أي بكتيريا ضارة.

تجنبي الشوي المفرط الذي قد يؤدي إلى تشكل مواد كيميائية ضارة.

يجب أن تختاري طرق طهي صحية مثل الغلي أو الطهي بالبخار.

 

ـ التنوع في اللحوم:

لا تقتصر على تناول لحوم الأضحية فقط.

إن تناول أنواع مختلفة من اللحوم البيضاء والحمراء.

 

ـ تقليل الدهون المشبعة:

قومي بإزالة الدهون الزائدة من اللحوم قبل الطهي.

يجب أن تستخدمي طرق طهي تقلل من الزيوت والدهون المضافة.

 

ـ تنظيم الكميات:

عليك تناول كميات معتدلة من اللحوم في كل وجبة.

تجنبي الإفراط في تناول اللحوم على حساب الخضروات والفواكه.

 

ـ تنويع المصادر البروتينية:

استكمل اللحوم باختيارات بروتينية أخرى مثل البقوليات والبيض.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

"عماد الدين أحمد".. حُرم من رؤية أطفاله النازحين فكانت بسمة الأيتام غاية عمله بغزة

غزة- مدلين خلة - صفا "فاقد الشيء يُعطيه وبكثرة دون تفكير فيما قد يحدث أمامه، فيسعى جاهدًا لتعويض ما لا تراه عينيه ببديل يجثو على مقربة منه، يُحاول قدر الإمكان مداراة حزنه وألمه وبث روح المحبة والألفة في نفوس صغار فقدوا أغلى ما يملكون، فأصبح يُطلق عليهم "أيتام". في محاولة لاقت الرواج والانتشار بين الأطفال في مراكز النزوح شمالي غزة، يعمد المواطن عماد الدين أحمد (45 عامًا) على نزع الحزن من قلبه ورسم الابتسامة والفرح على وجوه هؤلاء الأطفال الذين رأوا في الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع ما لا يتحمله عقل بالغ، فعاشوا وحيدين بعدما فقدوا والديهم أو أحدهما.  بسمة ووجع اختلطت نظرته لأولئك الأطفال الملتفين حوله في حلقة دائرة، ما بين الحزن والمحبة، فحزنه على حالهم لا يقل عن حاله وبقائه بعيدًا عن زوجته وأطفاله السبعة، الذين أُجبروا على النزوح القسري، الذي طال المواطنين، عقب اجتياح جيش الاحتلال حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة. عمل أحمد على تطويع دراسته للتربية الرياضية في مداعبة وملاعبة الأطفال اليتامى في مراكز النزوح، فأخذ على عاتقه تخفيف وجعه بإسقاط فرحة زائفة على نفوس الأطفال وتقديم الألعاب لهم. وكان بُعد أبناءه عنه مثابة اشتعال النار في قلبه الذي لا يحتمل بقاؤهم هذه الفترة الطويلة في ظروف لا يعلم أحد ماهيتها إلا الله، فكان يملأ فراغه في غياب أطفاله في لعبه مع الأطفال. "صح أنا عصبي ومليش طولة بال، لكن ما بتحمل زعل وبكاء الأطفال، وخاصة الأيتام الذين فقدوا حنان الأم والأب أو أحدهما".. بهذه العبارة بدأ أحمد حديثه لوكالة "صفا" عن مهنة الحرب التي سخّر فيها تعليمه وبعض مما يملك من أموال لإذابة الحزن عن عيون هؤلاء الأطفال رسم البسمة على شفاههم. يقول: "بقدر وجعي الكبير على فراق أولادي وزوجتي، بعد ما نزحوا إلى الجنوب، إلا أنه لم يكون نقطة في بحر أمام ألم الأطفال الأيتام، ونظرة الانكسار التي نشاهدها في عيونهم وقت يشوفوا أي طفل مع أمه وأبوه، هذه اللحظة تجعلك تخسر كل ما تملك من أجل زرع البسمة والفرح داخل قلوبهم الصغيرة". تمتع أحمد بروحه الرياضية، وتحمل آلام الأطفال، فأخذ على عاتقه إلى جانب اللهو واللعب معهم، حل المشاكل التي تواجههم. شعور لا يوصف ويضيف "شعور الأبوة والفراق يعملان كمحفز لا شعوري لإرضاء كل قلب حزين ورفع الهم عن وجوه شاخت في صغرها، وكل ما أشتاق لأولادي بلجأ للأطفال اليتامى لترفيههم والتخفيف عنهم، بحاول أقضي معهم أكبر وقت ممكن، حتى لا يقتلني الحنين لقطعة من قلبي تعيش جنوب القطاع". ويتابع "وأنا بلعب مع الأطفال بشعر أنني أب لهم كلهم، بفرح كتير وقت أرى السعادة في عيونهم، وحين يلمحوني من بعيد يتسابقون لاحتضاني، فأشعر أنني أحتضن صغاري، فيكون شعور المحبة متبادل". "أبو الكتاكيت"، هذا اللقب يعرفني فيه الجميع صغار وكبار. كما يقول لوكالة "صفا" انتشر صيت أحمد ليتجاوز غالبية مراكز النزوح، فجعل بسمة الأطفال شعارًا له ليريح بها قلبه وقلوبهم الصغيرة، على أمل انتهاء هذه الحرب ببسمة دائمة دون فقد متزايد، وأن يجتمع هو وعائلته من جديد. تلك السعادة التي يصنعها "أبو الكتاكيت" لا تقتصر على الأطفال وحسب، بل تطال الكبار الذين يُشاهدون تبدد غيوم الحزن السوداء في عيون الأطفال، ليستوطن مكانها شمس الأمل والتفاؤل بحياة قادمة أجمل.

مقالات مشابهة

  • «حياة كريمة» تكشف عن منافذ بيع اللحوم بأسعار مخفضة في المحافظات
  • إقبال كبيرة من أهالي الإسماعيلية على شادر لحوم حياة كريمة.. أسعار منافسة
  • "عماد الدين أحمد".. حُرم من رؤية أطفاله النازحين فكانت بسمة الأيتام غاية عمله بغزة
  • «حياة كريمة»: افتتاح منافذ جديدة لبيع اللحوم البلدي والمجمدة بأسعار مدعمة
  • عمومية "الشرقية إيسترن كومباني" تعتمد أعلى أرباح في تاريخ الشركة بقوائم السنة المالية المنتهية في يونيو 2024
  • رغم استيراد الآلاف من رؤوس الماشية.. أسعار اللحوم في المغرب تواصل الارتفاع وسط تساؤلات حول فعالية الدعم الحكومي
  • الخضيري يوضح الطريقة الصحية لتناول الفواكه والخضراوات .. فيديو
  • أضرار تناول الشوفان باستمرار.. متى يصبح الإفراط مشكلة صحية؟
  • “وزارة البيئة”: المملكة تسجل رقمًا قياسًا بإنتاج 558 مليون كجم من لحوم الدواجن خلال النصف الأول 2024م
  • إرشادات السفر إلى لبنان في ظل التطورات الراهنة