مدير «تعليم الجيزة» يتابع لجان امتحانات الثانوية العامة من غرفة العمليات
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تابع أشرف سلومة وكيل الوزارة مدير مديرية التربية والتعليم بالجيزة، لجان امتحانات الشهادة الثانوية العامة داخل الإدارات التعليمية بتعليم الجيزة، وذلك من خلال غرفة العمليات المركزية بالديوان العام.
وصرح «سلومة»، في بيان، اليوم الأربعاء، بأن عدد الطلاب المتقدمين اليوم لامتحان مادة الاقتصاد 76 ألفا و685 طالبا وطالبة بنسبة حضور 99%، كما كان عدد المتقدمين في مادة الإحصاء 76 ألفا و459 طالبا وطالبة بنسبة حضور 99%، وبالنسبة لمدارس المكفوفين فقد أدى الطلاب امتحانهم اليوم في مادة التربية الوطنية بنسبة حضور 95.
وأكد وكيل الوزارة مدير مديرية التربية والتعليم بالجيزة، أن غرفة العمليات بالمديرية تتواصل مع غرف عمليات الإدارات التعليمية، وتعمل على مدار اليوم لحل أي مشكلات أو معوقات داخل اللجان والعمل على حلها فورًا.
وشدد على عدم اصطحاب الهاتف المحمول والأجهزة الالكترونية حتى وإن كان الهاتف مغلقًا حتى لا يتعرض الطالب للمساءلة القانونية وإلغاء امتحانه، مؤكدا أنه طبقا لتعليمات وزير التربية والتعليم أن القلم المستخدم في الإجابات هو القلم الجاف الأزرق فقط، وكذلك لابد من التأكد من تطابق رقم نموذج ورقة الأسئلة لنموذج ورقة الإجابة للطالب حتى لا يضار الطالب بتصحيح امتحانه على نموذج آخر.
غرفة عمليات طوارئوأشار إلى أن مديرية الصحة بالجيزة، قامت بالمشاركة مع مديرية التربية والتعليم في غرفة عمليات طوارئ امتحانات الثانوية العامة، للمتابعة والإشراف على سير الامتحانات، حيث تم تسكين فريق طبي بكل لجنة وتجهيزها بأدوية طوارئ وجهاز ضغط وتيرمومتر حرارة للتعامل مع الطوارئ كما تم تجهيز فريق طبي طائر مكون من طبيب بشري وممرضة داخل الوحدات الصحية للتوجه للجان في حالة حدوث أي طارئ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريق طبي مديرية الصحة التربيه والتعليم الهاتف المحمول غرفة العمليات التربیة والتعلیم غرفة العملیات
إقرأ أيضاً:
طبيب: لو اعتمدنا على قانون المسئولية الطبية مش هندخل حد غرفة العمليات
خصص الإعلامي شريف عامر، فقرة من برنامج يحدث في مصر، على قناة MBC مصر، للحديث عن تفاصيل نجاح أول جراحة معقدة من نوعها في العالم في جراحات صمامات القلب.
قلوب حجر| تفاصيل العثور على مولــود داخل "منور عقار" بشبراخالد عبدالغفار: برنامج مصر والإمارات لصحة القلب يعكس العلاقات العميقة بين البلدين
وقال الدكتور محمد سند، أستاذ جراحة القلب والصدر، بكلية الطب جامعة المنصورة،: "المريضة التي تم إجراء العملية لها عمرها 23 عاما وتماثلت للشفاء.. وهذه العملية هي الأولى من نوعها في العالم".
وأضاف: "كجراحين قلب لو اعتمدنا على قانون المسئولية الطبية مش هندخل حد غرفة العمليات"، متابعا: كنا نستخدم الصمامات الصناعية طوال السنوات الماضية ولكن مع التطور العلمي أصبحنا نميل لفكرة إصلاح الصمامات".
وأوضح: المريضة كانت تعاني من عيب خلقي في الشريان الأورطي (أحادي الشرفات ) وستمارس حياتها بعد العملية بشكل طبيعي.