السعودية تدشن تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة لأول مرة في موسم الحج
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
دشَّنت المملكة العربية السعودية اليوم تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة، في المشاعر المقدسة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن التجربة، التي دشنها معالي المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجستية، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني السعودية وتم تطبيقها لأول مرة، تضمنت إقلاع التاكسي الجوي الكهربائي بشكل عمودي وهو أول تاكسي جوي في العالم مرخص من سلطة طيران مدني.
ومن شأن التاكسي الجوي الكهربائي أن يوفر الخدمات لحجاج بيت الله الحرام عبر نقلهم بين المشاعر المقدسة وفي حالات الطوارئ ونقل المعدات الطبية وتقديم الخدمات اللوجستية عبر نقل البضائع.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الحجاج السعودية التاکسی الجوی
إقرأ أيضاً:
المهندس السلطان يشكر القيادة بمناسبة إطلاق ولي العهد خريطة العِمَارَة السعودية
رفَعَ معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة مركز دعم هيئات التطوير، المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيّده الله – ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – بمناسبة إطلاق خريطة العِمَارَة السعودية، التي بادر ووجه سمو ولي العهد بالعمل عليها عن كثب وتابع كل تفاصيلها حتى الانتهاء منها.
وأكد المهندس السلطان أن العِمَارَة السعودية تُمثل ثمرة تعاون مشترك بين مركز دعم هيئات التطوير ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان وبرنامج جودة الحياة، بهدف تعزيز الهوية العمرانية في المملكة، وتحسين البيئة الحضرية والارتقاء بجودة الحياة للمواطنين والمقيمين والزوار؛ مما ينعكس إيجابًا على تعزيز مكانة المدن السعودية على المستويات الثقافية والسياحية والاقتصادية.
اقرأ أيضاًالمجتمعساعات الإفطار في تبوك.. أجواء روحانية تجمع المقيمين العرب على مائدة التآخي
وأشار إلى أن العِمَارَة السعودية تُعد امتدادًا عصريًا للإرث الوطني العمراني الغني، حيث يهدف إلى الحفاظ على الأنماط المعمارية المحلية المميزة، وتطويرها باستخدام تقنيات متجددة تواكب متطلبات النمو الحضري الحديث، الأمر الذي يسهم في إبراز هوية المملكة العمرانية على المستوى العالمي.
وأكد معاليه أهمية العِمَارَة السعودية بوصفها نقلة نوعية في المجال العمراني، ومن المنتظر أن يكون لها آثار إيجابية واضحة وملموسة في تعزيز جمالية البيئة الحضرية وتحسين مستوى جودة الحياة في جميع المناطق والتجمعات الحضرية والمدن والقرى على امتداد المملكة بمشيئة الله.