ذكر موقع "سكاي نيوز عربية" أن الجيش الإسرائيلي، أكد اليوم الأربعاء، أنه اغتال طالب عبدالله، القيادي الكبير في حزب الله، بالإضافة إلى 3 مقاتلين آخرين من الحزب في غارة على مركز للقيادة والتحكم في جنوب شرق لبنان.

وردا على اغتيال عبدالله، أطلق حزب الله عشرات الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل في تصعيد كبير للصراع الذي شهد تبادلا شبه يومي لإطلاق النار بينهما منذ بدء الحرب في غزة في تشرين الأول الماضي.



ومنذ السابع من تشرين الأول، أعلن حزب الله عن استشهاد 334 عنصرا، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف أكثر من 320 عنصرا من حزب الله.    ومن أبرز القادة الذين اغتيلوا منذ ذلك الوقت:

إسماعيل يوسف باز: قائد القطاع الساحلي لحزب الله.

محمد حسين مصطفى شحوري: قائد وحدة الصواريخ في القطاع الغربي لقوة الرضوان.

علي أحمد حسين: قائد منطقة حجير التابعة لقوة الرضوان.

علي عبد الحسن نعيم: نائب قائد وحدة الصواريخ والقذائف في حزب الله.

علي محمد الدبس: قائد مركزي في قوة الرضوان.

حسن محمود صالح: قائد الهجوم في منطقة جبل دوف.

محمد علوية: قائد منطقة مارون الراس.

حسن حسين سلامي: قيادي في وحدة ناصر.

وسام الطويل: قائد قوة الرضوان التابعة للحزب.

علي حسين برجي: قائد منطقة جنوب لبنان من الوحدة الجوية للحزب.

حسين يزبك: القائد المحلي في الناقورة.

عباس محمد رعد: قيادي في قوة الرضوان ونجل رئيس كتلة حزب الله النيابية. 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

عقوبات أوروبية جديدة على قادة بالجيش السوداني والدعم السريع

تأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من العقوبات الأوروبية والأميركية السابقة التي استهدفت شخصيات قيادية من الطرفين، على خلفية الاتهامات بانتهاكات حقوق الإنسان وتأجيج النزاع.
متابعات – تاق برس

فرض الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، عقوبات جديدة على قياديين بارزين في الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ضمن جهود الضغط لإنهاء النزاع الدامي المستمر في البلاد منذ أبريل 2023.
شملت العقوبات مدير الاستخبارات العسكرية بالجيش محمد أحمد صبير، ومدير جهاز المخابرات الأسبق صلاح عبدالله “قوش”، إلى جانب رئيس دائرة العمليات بقوات الدعم السريع عثمان محمد حامد، ووالي غرب دارفور التجاني كرشوم.

وتأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من العقوبات الأوروبية والأميركية السابقة التي استهدفت شخصيات قيادية من الطرفين، على خلفية الاتهامات بانتهاكات حقوق الإنسان وتأجيج النزاع.

يذكر أن قوات الدعم السريع تسيطر على معظم إقليم دارفور وأجزاء واسعة من جنوب كردفان ووسط السودان، فيما يسيطر الجيش على شمال وشرق البلاد. ورغم مرور أكثر من عام على الحرب، لا يزال الطرفان عاجزين عن بسط سيطرتهما الكاملة على العاصمة الخرطوم، التي تبعد نحو ألف كيلومتر شرق مدينة الفاشر، مما يعكس تعقيد المشهد الميداني واستمرار المعاناة الإنسانية.

الإتحاد الأوروبيالجيش السودانيقوات الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • هجوم تركي وشيك.. قائد سوريا الديموقراطية يطالب بمنطقة عازلة في كوباني
  • بالأرقام.. أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون بحالة فقر في إسرائيل
  • وزير الثقافة و حسين فهمي.. أبرز حضور عزاء زوج لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية
  • إسرائيل تستعد لضرب اليمن
  • حسين فهمي أبرز الحضور.. النجوم يقدمون واجب العزاء لرئيس الأوبرا
  • عقوبات أوروبية جديدة على قادة بالجيش السوداني والدعم السريع
  • وئام وهاب: كنت أنقل رسائل من إسرائيل إلى الأسد
  • "حصاد 2024".. أبرز الفنانين الذين فقدناهم وأثروا الساحة الفنية بأعمالهم الخالدة
  • حسين الجسمي يحتفي بالأعياد الوطنية البحرينية برسالة خاصة
  • أمير منطقة جازان يستقبل رئيس مجلس إدارة كلية منار الجنوب للعلوم والتقنية