إضافة تابع في الضمان الاجتماعي المطور
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
الضمان المطور هو برنامج تقدمه وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة العربية السعودية، يهدف إلى توفير حياة كريمة للأسر الأشد احتياجًا من ذوي الدخل المحدود. يوفر البرنامج دعمًا ماليًا منتظمًا بالإضافة إلى خدمات أخرى مثل التأمين الصحي، والتأهيل، والتدريب، وفرص العمل في مجالات متنوعة. فيما يلي نستعرض شروط البرنامج وخطوات إضافة تابع في الضمان.
لإضافة تابع في الضمان الاجتماعي المطور، من المهم اتباع الخطوات التي حددها البرنامج. لكن قبل ذلك، يجب على المسجلين الجدد التأكد من استيفاء شروط الضمان المعلنة من قبل وزارة الموارد البشرية، لضمان توجيه الدعم للمستحقين فقط.
شروط التسجيل في الضمان المطوريجب أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.يجب أن يكون مقيمًا إقامة دائمة في المملكة.يجب ألا يتجاوز دخل الأسرة الشهري الحد المانع للضمان المطور.يجب ألا يكون المتقدم أو أي فرد من أسرته مقيمًا في واحدة من دور الإيواء الحكومية.يجب استيفاء باقي الشروط المحددة من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.خطوات إضافة تابع في الضمان المطور إذا كان لديك تابعين جدد يجب إضافتهم وتحديث البيانات لضمان استمرار دعم الضمان المطور، اتبع الخطوات التالية:تسجيل الدخول في موقع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. إدخال رقم الهوية والرقم السري.كتابة كود التحقق المرئي.إدخال الرمز المرسل في رسالة نصية لتأكيد هويتك.اختيار الخدمات الإلكترونية.النقر على “التقديم” ثم “إضافة تابع جديد”.إدخال البيانات اللازمة للتابع مثل الاسم، العمر، وشهادة الميلاد.إرفاق المستندات المطلوبة.مراجعة البيانات والتأكد من صحتها.الضغط على إرسال الطلب.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الضمان المطور الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعي المطور إضافة تابع وزارة الموارد البشریة الضمان المطور
إقرأ أيضاً:
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
تطلق وزارة الأوقاف بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية سلسلة من الندوات التوعوية الموسعة بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي: الإيجابيات والسلبيات"، وتهدف هذه الندوات إلى تعزيز الوعي العام، وتحصين المجتمع ضد الاستخدام الخاطئ لتلك الوسائل، وذلك من خلال فعاليات تُقام في عدد من المحافظات تشمل: السويس، والإسكندرية، والغربية، والقليوبية، والجيزة.
تركز هذه الندوات على استعراض الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل، مثل دعم العملية التعليمية، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، وتوفير مساحة للتعبير الإيجابي، بالتوازي مع تسليط الضوء على التحديات والمخاطر المرتبطة بها، كالشائعات، والتنمر الرقمي، والاعتداء على الخصوصية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه الندوات تندرج ضمن جهودها لترسيخ الوعي السليم، باعتباره ركيزة من ركائز الأمن القومي، مشددة على أن مواجهة الفكر المنحرف تتطلب عقلية واعية قادرة على التمييز بين الحرية والفوضى، وبين ما يفيد وما يضر.
ويُقدَّم محتوى الندوات برؤية علمية ودينية متوازنة، تجمع بين الفهم الشرعي السليم والتحليل الاجتماعي العميق، ويشارك فيها مجموعة من أساتذة الجامعات، وعلماء من وزارة الأوقاف، إلى جانب خبراء في مجالي الاجتماع والنفس.
وتُفتح الندوات أمام الجمهور العام، مع إتاحة الحضور بشكل خاص للشباب ورواد المساجد، في مواعيد مرنة تُراعي مختلف الظروف، ضمن خطة الوزارة لنشر قيم الاعتدال ومواجهة التطرف من خلال أساليب مدروسة وجذابة.