الجزيرة:
2025-03-10@12:18:07 GMT

كل العيون على رفح قصة صورة جابت العالم فكيف بدأت؟

تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT

كل العيون على رفح قصة صورة جابت العالم فكيف بدأت؟

صورة " كل العيون على رفح"،  تتغلّب على خوارزميات السوشال ميديا، هكذا تفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي مع الصورة المصممة بالذكاء الاصطناعي تضامنا مع رفح، لتغزو العالم ويتم مشاركتها 50 مليون مرة عبر منصة إنستغرام وحدها فقط، وتساءل الجميع عن صاحب التصميم.

ترند " كل العيون على رفح " يتغلّب على خوارزميات السوشال ميديا بأكملها ليصل لأكثر من ٤٠ مليون مشاركة في يوم ونصف فقط !! pic.

twitter.com/mvMv73V5Mh

— الشيخ بندر بليله (@llill2e) May 29, 2024

لم تكن تعرف زيلا أبكا المعلمة الماليزية أن هوايتها في تصميم الصور عبر الذكاء الاصطناعي ستجعل عملها يغزو منصات التواصل في العالم.

فصاحبة الـ39 ربيعا أوضحت للجزيرة مباشر أنها كانت تشعر بالعجز خلال متابعتها للحرب، ولم يكن لها من طريقة للتعبير عن عجزها إلا استخدام هوايتها، فبدأت بتصميم صورة "كل العيون على رفح"، من أجل أن يفتح العالم عيونه على ما يحدث للأبرياء في غزة.

مدرسة العلوم الماليزية زيلا أبكا (مواقع التواصل)

وتفاعل مستخدمو التواصل مع الصورة على نطاق واسع مشيدين بالصدى الذي خلفته وجعل العالم يفتح عيونه على ما يحدث في رفح من إبادة للأبرياء على يد الاحتلال الإسرائيلي.

تضامن عالمي مع أهل غزة وفلسطين، خاصة بعد مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في رفح، وتجلى هذا التضامن، بتداول مليوني عالمي لصورة حملت اسم (كل العيون على رفح)، في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.#كل_العيون_على_رفح #فلسطين_قضية_الاحرار pic.twitter.com/4OaSJlgTnD

— شبكة أصدقاء فلسطين (@fopnetwork_ar) June 3, 2024

شارك فيها الملايين بينهم مشاهير ولاعبون عالميون.. وسائل التواصل الاجتماعي تضج بصورة موحدة عليها عبارة "كل العيون على #رفح" في حملة تضامنية تسلط الضوء على ما تتعرض له المدينة عقب "مجزرة" خيام اللاجئين واستمرار القصف الإسرائيلي على #غزة#حرب_غزة pic.twitter.com/naI4riu01x

— Dr.Sam Youssef Ph.D.,M.Sc.,DPT. (@drhossamsamy65) May 28, 2024

فيما وجد المغردون أن الصورة جعلت المحتل يخسر كثيرا، وهو الذي كان يدعى أن جيشه الأكثر أخلاقية في العالم.

"كل العيون على رفح".

الصورة التي شاركها 29 مليونا في 24 ساعة.

صورة تمّ توليدها بالذكاء الاصطناعي، وتمّت مشاركتها من خلال ميزة القصص على Instagram، مع المؤثرين والرياضيين والمشاهير، حسب شبكة "NBS".

تجار "الهولوكست" يخسرون عقودا من الدعاية بعد أن قُبِض عليهم متلبّسين بالتوحّش. pic.twitter.com/147CMRvBRv

— ياسر الزعاترة (@YZaatreh) May 29, 2024

بينما طالب العديد بمشاركة الصورة بكثافة لأنها "جعلت الاحتلال وكل المتواطئين معه في غيظ شديد.. هل شاركتها؟"

All eyes on Rafah | #AlleyesonRafah
كل العيون على رفح
الصورة التي شاركها أكثر 41 مليون في 24 ساعة.
صورة تمّ توليدها بالذكاء الاصطناعي، وتمّت مشاركتها من خلال ميزة القصص على انستجرام بكثافة جعلت الاحتلال وكل المتواطئين معه في غيظ شديد..
هل شاركتها؟ pic.twitter.com/uXFnM9hC6q

— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) May 29, 2024

المعلمة أبكا صرحت أنها تلقت ردود فعل إيجابية واسعة من مجتمها الماليزي، وأن عائلتها وأصدقاءها كانوا فخورين بها، وهو ما حفزها لتصميم المزيد من الصور المناهضة للحرب.

وأكدت أن كل شخص يمكنه تقديم المساعدة لأهالي قطاع غزة، من خلال العديد من الأعمال كالمقاطعة وغيرها.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات کل العیون على رفح pic twitter com

إقرأ أيضاً:

معهد سويدي: أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم

بغداد اليوم - متابعة 

باتت أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم، فيما واردات الأسلحة الأوروبية زادت بنسبة 155%، بحسب معهد ستوكهولم لأبحاث السلام "SIPRI"، الذي أضاف أن الولايات المتحدة واصلت هيمنتها على الساحة العالمية، حيث زادت الشركات الأمريكية حصتها من الصادرات العالمية للأسلحة إلى 43% في الفترة من 2020 إلى 2024، مقارنة بـ 35% في الفترة من 2015 إلى 2019.

وشكلت أوروبا ككل 28% من واردات الأسلحة العالمية في الفترة من 2020 إلى 2024، مقارنة بـ 11% بين 2015 و2019.

وشكلت أوكرانيا وحدها 8.8% من إجمالي واردات الأسلحة العالمية خلال الفترة 2020-2024، وكان ما يقرب من نصف تلك الواردات من الولايات المتحدة، التي أوقفت تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب المساعدات العسكرية لكييف. 

وأظهرت بيانات SIPRI أن الولايات المتحدة زودت أوروبا بأكثر من 50% من واردات الأسلحة خلال الفترة 2020-2024، حيث كانت بريطانيا وهولندا والنرويج من بين أكبر المشترين.

فيما انخفضت صادرات الأسلحة الروسية إلى 7.8% من السوق العالمية خلال الفترة 2020-2024، مقارنة بـ 21% في فترة الأربع سنوات السابقة، نتيجة العقوبات الدولية بسبب الحرب في أوكرانيا وزيادة الطلب المحلي على الأسلحة.

كما انخفضت واردات الأسلحة في آسيا وأوقيانوسيا بنسبة 21%، ويرجع ذلك أساسا إلى زيادة إنتاج الصين لأسلحتها الخاصة.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • معهد سويدي: أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم
  • حقيقة صورة متداولة لطفلة زُعم أنها قُتلت خلال أحداث الساحل في سوريا
  • هجوم شديد على الأمير هاري وميجان ماركل بسبب طفلتهما ليليبت
  • هل البيت الموجود فيه صور لا تدخله الملائكة؟ ..علي جمعة يجيب
  • “شيراز العنابية” متهمة بالتحطيم العمدي لملك الغير والسب
  • حرب قيادة العالم بدأت.. والصين التقطت الخيط
  • عبد الله بن بيه: بناء جسور التواصل واجب ديني
  • عبد الله بن بيه: بناء جسور التواصل بين المذاهب الإسلامية واجب ديني
  • أريج الأحمري تشتكي من زوجها عبدالله الودعاني.. صورة
  • مصر.. أب يصلي التراويح حاملاً طفلته تصبح "حديث المدينة"