رئيس «الإنجيلية»: نسعى لتعليم لاهوتي يساعد على تنمية العقل الناقد
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
شهد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، حفل تخرج كلية لاهوت المثال بالشراكة مع لاهوت اكسبلورنيشنز التابعة للطائفة الإنجيلية بمصر، اليوم الجمعة، بقاعة ديلز بالقاهرة.
أخبار متعلقة
رئيس الإنجيلية يشهد رسامة شيوخ وشمامسة جدد لكنائس في المنيا
رئيس «الإنجيلية» يحضر تنصيب القس يسري إبراهيم راعيًا لكنيسة سراي بالإسكندرية
وحضر الفعالية، القس كمال لطفي، رئيس مجمع المثال، والدكتور نادر ميشيل، مدير الكلية والدكتور هاني سميح، نائب المدير وعميد الكلية، والدكتور القس جون سامي، رئيس مجلس الأمناء، والقس رفعت فتحي الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، والشيخ ناصر صادق عضو المجلس الإنجيلي العام، والقس رفعت فكري، الأمين العام المشارك لمجلس كنائس الشرق الأوسط، وبمشاركة عدد من الشخصيات العامة، الفنان لطفي لبيب، والكاتبة فاطمة ناعوت، والنائب إيهاب الطماوي، والنائبة نجلاء باخوم.
وهنأ رئيس الإنجيلية جميع الخريجين، معربًا عن سعادته الكبيرة للمشاركة في الاحتفال الذي تم خلال فعالياته تخريج أكثر من ٦٠ باحثًا ببرامج البكالوريوس والدبلومة وأكاديمية الموسيقى والعبادة.
وأضاف زكي، خلال كلمته: «نسعى في تعليمنا اللاهوتي إلى التعمق في كلمة الله الذي يساهم في يقينية الاعتقاد، كما نحتاج إلى تعليم لاهوتي يبني مجتمع المتانة والمرونة وهو ضرورة حتمية في عصرنا الحالي لبناء كنيسة جديدة متجددة، والتعليم اللاهوتي هو الذي يصنع الكنيسة وقيادات الكنيسة، والكنيسة التي تهتم بالتعليم اللاهوتي تبني بيتها على الصخر، وعلينا أن نعلم يا أحبائي أن العقلية الناقدة المرتبطة بتحليل وفهم الواقع والتمكين تساعدنا على العبور إلى أرض جديدة».
الإنجيلية رئيس الطائفة الإنجيليةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الإنجيلية رئيس الطائفة الإنجيلية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.