إقبال على التسجيل بمسابقة السلطان قابوس للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تشهد مسابقة السلطان قابوس للقرآن الكريم في دورتها الثانية والثلاثين لهذا العام 1445هـ/2024م إقبالا واسعا من مختلف الفئات العمرية، حيث بلغ عدد المسجلين ما يقارب الألف متسابق من الذكور والإناث خلال الشهر الأول من بدء التسجيل.
وكان مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم بديوان البلاط السلطاني قد أعلن في الثاني عشر من مايو الماضي عن فتح باب التسجيل في المسابقة عبر موقعها الإلكتروني (www.
تتضمن المسابقة في هذه النسخة 7 مستويات وهي كالتالي: المستوى الأول (حفظ القرآن الكريم كاملا)، والمستوى الثاني (حفظ أربعة وعشرين جزءا متتاليا)، والمستوى الثالث (حفظ ثمانية عشر جزءا متتاليًا)، والمستوى الرابع (حفظ اثني عشر جزءا متتاليا) ويشترط أن يكون المتسابق من مواليد 1999م فأعلى، والمستوى الخامس (حفظ ستة أجزاء متتالية) ويشترط أن يكون المتسابق من مواليد 2010م فأعلى، والمستوى السادس (حفظ أربعة أجزاء متتالية) ويشترط أن يكون من مواليد 2014 فأعلى، والمستوى السابع (حفظ جزأين متتاليين) ويشترط أن يكون من مواليد 2017م فأعلى.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: من موالید
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء الأسبق: حرب الاستنزاف كانت جزءا أساسيا من إعادة بناء الجيش
قال اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع ومحافظ شمال سيناء الأسبق، إن حرب الاستنزاف التي تلت هزيمة 1967 كانت جزءًا أساسيًا من إعادة بناء الجيش، حيث شهدت تنفيذ أكثر من 4300 عملية عسكرية خلال 500 يوم، من ضمنها اشتباكات جوية وبحرية وعمليات على الأرض هذه العمليات لم تكن تقتصر فقط على استنزاف قدرات العدو، ولكنها كانت تدعيمًا لقدرة القوات المسلحة على القتال المستمر والتأقلم مع الظروف الصعبة.
وأشار حفظي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن أحد أبرز مفاتيح إعادة بناء الجيش المصري كان التحول من الهزيمة إلى الاستعداد للانتقام، حيث تمكنت القوات المسلحة من تطوير أساليب حرب جديدة تواكب العصر، وأصبحت قادرة على تحقيق التفوق الاستراتيجي رغم فارق الإمكانيات.
وتابع: القدرة على التحمل والصبر من قبل الجنود المصريين كانت محورية في هذه المعركة المستمرة.
في الختام، شدد اللواء حفظي على أن الإرادة والعقيدة هما السلاح الأقوى الذي كان يمتلكه الجيش المصري في تلك الحقبة، وهو ما جعله يقف على قدمه مجددًا ليحقق النصر في معركة أكتوبر 1973، التي غيرت وجه المنطقة.