مدير «100 يوم صحة»: تقديم 16 مليون خدمة ضمن المبادرة حتى الآن (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
قال الدكتور جلال الشيشيني، مدير مبادرة «100 يوم صحة»، إن الحملة انطلقت منذ 42 يومًا، فيما تندرج معظم الخدمات المقدمة بها تحت خدمات الصحة العامة سواء التطعيمات أو الكشف المبكر أو تنظيم الأسرة والصحة النفسية، بجانب الخدمات العلاجية ضمن مباردة القضاء على قوائم الانتظار، والعلاج على نفقة الدولة.
أخبار متعلقة
الصحة: «100 يوم صحة» حقت زيادة في معدلات الاستفادة بالمبادرات الرئاسية بنسبة 79%
متحدث الصحة: تقديم 15 مليون خدمة طبية خلال 40 يومًا ضمن مبادرة «100 يوم صحة»
صحة كفر الشيخ: تقديم 27 ألف خدمة في المبادرات الرئاسية «100 يوم صحة»
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الأخبار»، المذاع على قناة «دي إم سي»، اليوم السبت، أنه حتى الآن تم تقديم 16 مليون خدمة ضمن المبادرة، 95% منها يندرج تحت خدمات الصحة العامة، و4 % منها ضمن خدمات الكشف المبكر.
وتابع الشيشيني، أن هناك أكثر من 5 آلاف وحدة رعاية أولية ومراكز صحية بجانب سيارات متنقلة وسيارات صحة المرأة والأكشاك الموجودة بأماكن التنزهات والتجمعات، موضحًا أنه يمكن لأي مواطن الدخول على الموقع الإلكتروني 100 مليون صحة أو الخط الساخن 15335 لتحديد مكان إقامته ونوعه ذكر أم أنثي والفئة العمرية لتوجيهه لحزمة الخدمات التي يمكن أن يحصل عليها بنطاقه الجغرافي.
الدكتور جلال الشيشيني مدير مبادرة «100 يوم صحة» «100 يوم صحة»المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مدير مبادرة 100 يوم صحة 100 يوم صحة زي النهاردة یوم صحة
إقرأ أيضاً:
الكشف المبكر على سرطان الثدي يزيد من نسبة الشفاء إلى ٩٨٪
كشفت وزارة الصحة والسكان ، من خلال منشور توعوي لها عبر صفحتها الرسمية ، علي موقع التواصل الاجتماعي « فيس بوك » مجموعة من النصائح والمعلومات الهامة عن مرض سرطان الثدي .
علامة غير متوقعة تدل على الإصابة بسرطان الثدي .. تعرفي عليهامؤتمر سرطان الثدي بالقاهرة يستضيف 60 خبيرًا دوليًا لبحث سبل تحسين الرعاية الصحية4 أطعمة تحميكِ من الإصابة بسرطان الثدي.. احرصي على تناولهاأعراض سرطان الثدي.. وأمراض خطيرة تصيب نفس المكان| تفاصيلوقالت وزارة الصحة والسكان، إن الكشف المبكر على سرطان الثدي يزيد من نسبة الشفاء حتى تصل إلى 98٪، من خلال الكشف والمتابعة والعلاج بأحدث البروتوكولات العالمية مجانًا ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة.
ووجهت وزارة الصحة والسكان، مجموعة من النصائح إلي السيدات قائلة « إذا وجدتي كتلة غير طبيعية في الثدي عليك استشارة الطبيب على الفور دون تأخير فالتماس العناية الطبية عند ظهور أول علامة على وجود عارض محتمل يتيح الحصول على علاج أكثر نجاحًا
أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال 55 مليونًا و547 ألفًا و334 زيارة من السيدات، لتلقي خدمات الفحص والتوعية، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية المستدامة لدعم صحة المرأة المصرية، وذلك منذ إطلاقها في شهر يوليو عام 2019 وحتى نهاية شهر نوفمبر الماضي.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن إجمالي عدد الزيارات تنقسم إلى 22 مليونا و319 ألفاً و64 زيارة لأول مرة، و21 مليونا و30 ألفا، و569 زيارة دورية، و12 مليونا، و197 ألفاً و701 زيارة عارضة.
ودعا المتحدث الرسمي، السيدات إلى الاطمئنان الدوري على حالتهن الصحية من خلال الخدمات التي تقدمها المبادرة المستدامة، مؤكدًا أن التشخيص والكشف المبكر عن أورام الثدي يساهم في تقليل العبء على المريض والدولة من خلال الاستجابة الفعالة لبروتوكولات العلاج التي توفرها المبادرة بالمجان، وفقًا لأحدث المعايير العالمية.
وذكر «عبدالغفار» أن 760 ألفًا و516 سيدة ترددن على المستشفيات لإجراء الفحوصات المتقدمة ضمن المبادرة، لافتًا إلى أن المبادرة تقدم خدماتها المجانية لفحص السيدات من خلال 3663 وحدة صحية على مستوى محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى مشاركة 102 مستشفى، لتقديم الخدمة الطبية لمن تتطلب حالتهن إجراء فحص متقدم، مشيرًا إلى تلقي الاستفسارات من خلال الخط الساخن لمبادرة «100 مليون صحة» على الرقم 15335.
أحدث البروتوكولات العالمية لعلاج سرطان الثديوأضاف «عبدالغفار» أن المبادرة تتبع أحدث البروتوكولات العالمية لعلاج سرطان الثدي، من خلال 14 مركزًا تابعًا لوزارة الصحة والسكان، بالإضافة إلى تفعيل تلك البروتوكولات في 14 مركزًا تابعًا للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية وبالمجان، لافتًا إلى أنه جار تجهيز تلك المراكز للبحوث التطبيقية بهدف الوصول لمراكز بحثية متقدمة في علاج الأورام، ضمن رؤية القيادة السياسية للاهتمام بالصحة العامة للمواطنين.
ولفت «عبدالغفار» إلى أن المبادرة تستهدف السيدات بداية من سن 18 عامًا، وتتضمن الكشف عن الأمراض غير السارية (السكري، ضغط الدم، قياس الوزن والطول وتحديد مؤشر كتلة الجسم، ومستوى السمنة أو زيادة الوزن)، إلى جانب التوعية بعوامل الخطورة المسببة للأمراض غير السارية، بالإضافة للتوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة.