هل يمكن تغيير المهنة في "أبشر" دون الحضور؟.. الأحوال المدنية تجيب
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
ورد سؤال إلى حساب وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية من أحد المتابعين نصه: "هل أقدر أغير مهنة بأبشر دون الحضور؟".
تغيير المهنة في أبشرأجابت الأحوال المدنية، عبر حسابها بمنصة إكس، بأنه لا يمكن تغيير المهنة في أبشر دون الحضور ، لافتًة إلى أنه يتم تعديل المهنة من خلال مراجعة أقرب مكتب للأحوال المدنية، مع إحضار خطاب تعريف بالمهنة.
أهلًا بك، لا يمكن، يتم تعديل المهنة من خلال مراجعة أقرب مكتب للأحوال المدنية لك، مع احضار خطاب تعريف بالمهنة، نسعد بخدمتك
— العناية بالعملاء (@AhwalCare) June 11, 2024 ضوابط تعديل المهنةوقالت «الأحوال المدنية» في وقت سابق إنه يتم تعديل المهن بموجب خطاب أو تعريف مثبت من الجهة التابع لها وذلك اعتبارًا من التاريخ المحدد في المستند، ويكون التعديل من الجهة متى ما كان الربط الإلكتروني متاحًا.
وأوضحت أن ضوابط تعديل المهن من جهة الأحوال المدنية يتم وفقًا للتالي:
- يدوّن في حقل المهنة «موظف حكومي» إذا كان المستند من جهة حكومية سواء كان خاضعًا لنظام التقاعد أم التأمينات الاجتماعية.
- يدّون في حقل المهنة «موظف أهلي» إذا كان المستند من جهة أو مؤسسة أهلية.
- يدّون بحقل المهنة «متقاعد» من انتهت خدماته بالتقاعد .
- يدّون في حقل المهنة «متسبب» لمن تم إنهاء خدماته لأي سبب غير التقاعد .
- يكون التعديل من (طالب– طالبة) إلى (ربة منزل– متسبب) بموجب إقرار بذلك.
- يدّون في حقل المهنة «تاجر أو تاجرة» من كان يحمل سجلاً تجارياً ساري المفعول.
- يدون في حقل المهنة «رجل أعمال – سيدة أعمال» من كان يحمل ثلاثة سجلات تجارية أو أكثر سارية المفعول ومختلفة النشاط.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية أبشر الأحوال المدنية تغيير المهنة ضوابط تعديل المهنة الأحوال المدنیة
إقرأ أيضاً:
مقترح برلماني لتعديل تعريف الخطأ الطبى فى مشروع قانون المسئولية الطبية
اقترح النائب أحمد القناوى، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تعديل تعريف الخطأ الطبي، في مشروع قانون المسئولية الطبية، والمطروح فى المادة الأولى لضمان أن يتم تقدير الخطأ وفقا للامكانيات والظروف المتاحة وقت تنفيذ الإجراء الطبى.
وأضاف "القناوى" في كلمته أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، وبحضور وزيرى الصحة والمجالس النيابية، خلال مناقشة المادة الأولى من المشروع سالف الذكر والمتعلقة بالتعريفات وبينها الخطأ الطبي، أن نمط العمل اليومى فى المستشفيات يختلف من مستشفى إلى أخرى وكذلك الإمكانيات.
واضاف "وإن كنت لا أميل لوضع الطبيب فى مكانة أكثر من المريض من باب المساواة، ولكن الممارسة الطبية نفسها بتعاملها المباشر مع أجساد المرضى، بما لها من خصوصية وقدسية، وهو ما يحتم على المشرع توخي الحذر بشكل أكبر، وبالتالي هذه الإضافة ستكون مفسرة لما يليها من تقارير وتقديرات لاحقة.