دب يثير حالة من الهلع بين المسافرين على متن طائرة عراقية في دبي! (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو يوثق تأخير دب رحلة تابعة للخطوط الجوية العراقية من دبي إلى بغداد.
وأظهر الفيديو محاولة أفراد أمن ومتخصصين تهدئة الدب الذي فر من قفصه خلال تواجده على متن الطائرة وسط حالة من الهلع في صفوف المسافرين.
@user51809122 دب يتسبب بتأخير رحلة للخطوط العراقية من #دبي إلى #بغداد #العراق #الامارات#الخطوط_العراقية♬ son original - user518091في غضون ذلك، أصدرت الخطوط الجوية العراقية، أمس الجمعة، اعتذارا إثر تأخر رحلة عودة من مطار دبي نتيجة إفلات دب من قفص داخل غرفة الشحن في الطائرة.
ونشرت الخطوط الجوية بيانا أقرت فيه بوقوع حادثة "خارجة عن إرادتها"، على متن الرحلة من بغداد إلى دبي، والتي أقلت دبا أيضا.
@user51809122 دب يتسبب بتأخير رحلة للخطوط العراقية من #دبي إلى #بغداد #العراق #الامارات#الخطوط_العراقية♬ son original - user518091وقالت الشركة، إن إجراءات شحن الدب "جرت بطريقة أصولية، بإجراءات معتمدة عالميا، عبر تخصيص قفص وفق شروط الاتفاقية الخاصة بنقل الحيوانات المعتمدة لدى (IATA)".
وبينت أن الدب "خرج من الصندوق المخصص لنقله عند وصول الطائرة إلى مطار دبي، ما استدعى الطاقم إلى التنسيق مع السلطات الإماراتية، التي أرسلت على الفور فريق متخصص لتخدير الحيوان ونقبه إلى خارج الطائرة".
وأكدت الشركة على استئناف الرحلة "بعد التأكد من عدم وجود ما يؤثر على سلامة المسافرين، دون أضرار".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
إجبار راكب طائرة على الزحف إلى الحمام
قال مراسل صحافي بريطاني، إنه أُجبر على الزحف إلى الحمام في رحلة إلى لندن لأن شركة الطيران تحظر الكراسي المتحركة على متن طائراتها.
ووفق "نيويورك بوست"، تحدث الصحافي في هيئة الإذاعة البريطانية فرانك غاردنر عن ، المحنة المهينة التي تعرض لها في برنامج X Monday. .وقال غاردنر: "في2024 اضطررت للتو إلى الزحف على طول أرضية شركة الخطوط الجوية البولندية LOT للوصول إلى المرحاض أثناء رحلة العودة من وارسو لأنهم قالوا ليس لدينا كراسي متحركة على متن الطائرة، إنها سياسة شركة الطيران!".
وأضاف الصحافي المخضرم، الذي أصيب بالشلل برصاصة مسلحين من تنظيم القاعدة أثناء تغطية صحافية قبل 20 عامًا: "إذا كنت معاقًا ولا يمكنك المشي، فهذا مجرد تمييز".
كتب غاردنر في منشور لاحق: "إنصافاً لطاقم الطائرة، لقد كانوا متعاونين ومعتذرين قدر استطاعتهم، ليس خطأهم، بل شركة الطيران. لن أطير مع شركة LOT مرة أخرى حتى تنضم إلى القرن الحادي والعشرين".