انهيار سبيسي على الهواء بعد بيع منزله بسبب ديونه وقضاياه الجنسية .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
خاص
أجهش الممثل الأمريكي كيفن سبيسي بالبكاء في أول ظهور إعلامي له منذ قضايا التحرش الجنسي التي لاحقته خلال الفترة الماضية.
وجاء سبيسي في البرنامج الحواري “Piers Morgan Uncensored” وهو يبكي بسبب خسارته منزله في بالتيمور والذي يعرض في مزاد علني نظرًا لعدم قدرته على سداد الفواتير بسبب اتهامه مؤخرًا بالعديد من قضايا التحرش الجنسي والتي أثرت بالسلب على مسيرته المهنية في هوليوود.
وأوضح الإعلامي البريطاني بيرس مورجان خلال إحدى فقرات البرنامج عدد من المشاهد الخاصة بالمسلسل الوثائقي “بدون قناع” الذي عرض مؤخرًا على قناة “Investigation Discovery” .
ويستعرض البرنامج عدد من فضائح “سبيسي” الجنسية وسط مواجهة عدد من ضحاياه، وبدى سبيسي مرتبكًا ولكنه تدارك الموقف سريعًا وبدأ في الدفاع عنه نفسه مؤكدًا أن هناك العديد من القضايا التي لا تزال في المحاكم.
والجدير بالذكر أن سبايسي لديه فيلم وحيد من المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة وهو فيلم التشويق “The Contract” للمخرج الإيطالي ماسيمو باولوكي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/lYMKH25xdZKrf-r5.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القضايا الجنسية
إقرأ أيضاً:
تظاهرة تنذر بثورة جياع في أبين تنديدا انهيار الريال اليمني وتفاقم الأزمات الاقتصادية والإنسانية
تظاهر العشرات في مسيرة بزنجبار عاصمة محافظة أبين (جنوب اليمن) تنديدا بالانهيار الاقتصادي المدوي، الذي وصل إلى مستويات غير مسبوقة، حيث تجاوز سعر الدولار الأمريكي عتبة الـ 2200 ريال يمني في المناطق المحررة.
ورفع المحتجون لافتات تندد بانهيار العملة وتردي الأوضاع المعيشية والخدمية وانقطاع الكهرباء، وانهيار سعر العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، وأخرى كتب عليها "الانهيار ليس اقتصادياً فحسب، بل أخلاقي وإنساني".
وأكد المحتجون أن السياسات سواء المحلية أو الخارجية للحكومة أجرمت وانتهكت حقوق الإنسانية وأدت إلى تفاقم الأزمات وانهيار مؤسسات الدولة.
وتعتبر هذه الاحتجاجات جزءاً من موجة غضب عارمة تُطلق عليها "ثورة الجياع"، والتي تُعبر عن سخط المواطنين إزاء تردي الأوضاع المعيشية، وغياب الحلول الجذرية لأزمات الوقود والكهرباء والمياه والتعليم والصحة، فضلاً عن انتشار البطالة وتضخم الأسعار. وعلى مدى 14 عاماً، عانا منها اليمن بسبب تداعيات حرب أهلية وسلسلة من الصراعات السياسية، أدت إلى تدمير البنية التحتية، وتفكك المؤسسات الخدمية، وتحول الأزمة الاقتصادية إلى كابوس يومي للمواطن البسيط.
وتسلط احتجاجات ثورة الجياع الضوء على أزمة متشعبة تُواجه اليمن وليس أبين فقط، بسبب التدخلات الخارجية والتبعية السياسية والاقتصادية من عملاء الداخل أفرزت واقعاً مأساوياً. في ظل غياب حلول جدية جذرية لمعالجة وإنقاذ الاقتصاد، الأمر الذي قد يقود صرخات ثورة الجياع الى طريق ربيع غاضب جديد.