على غرار جانتس وأيزنكوت.. رئيس حزب «إسرائيل بيتنا» يطالب حكومة الاحتلال بالاستقالة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
طالب أفيجدور ليبرمان رئيس حزب «إسرائيل بيتنا»، اليوم الأربعاء، الحكومة الإسرائيلية بالاستقالة إثر التصعيد الأخير على الحدود مع لبنان، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.
ووفي وقت سابق، أعلن بيني جانتس، وجادي أيزنكوت، عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، يوم الأحد الموافق 9 يونيو 2024، استقالته من حكومة الطوارئ الإسرائيلية.
ودعا جانتس، في مؤتمر صحفي، بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال بالتوجه إلى إجراء انتخابات بأسرع وقت ممكن وتشكيل لجنة تحقيق وطنية، مشيرًا إلى أن نتنياهو يعرقل قرارات استراتيجية مهمة لاعتبارات سياسية.
كما طالب جانتس، قادة الأحزاب إلى الوقوف بجانبه من أجل إجراء انتخابات لتشكيل حكومة وحدة وطنية إسرائيلية، لافتًا أن إسرائيل دفعت ثمنا باهظا في هذه الحرب وأن أكثر من ألف عائلة تضررت من ذلك.
اقرأ أيضاًبعد استقالة جانتس وأيزنكوت.. رئيس حزب إسرائيل: لن ننضم إلى هذه الحكومة ونتنياهو غير مؤهل
«الجارديان»: استقالة جانتس تدفع نتنياهو نحو التحالف مع اليمين المتطرف
بعد جانتس.. عضو جديد بمجلس الحرب الإسرائيلي يقدم استقالته من الحكومة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم استقالة أيزنكوت استقالة جانتس استقالة رئيس حزب إسرائيل استقالة غانتس اسرائيل ولبنان الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان بنيامين نتنياهو بيني جانتس بيني غانتس حزب إسرائيل رئيس حزب إسرائيل رئيس وزراء إسرائيل رئيس وزراء اسرائيل رئيس وزراء الاحتلال صراع اسرائيل ولبنان لبنان لبنان واسرائيل نتنياهو
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي: الحكومة الأمريكية متواطئة في الحرب على غزة وتنتهك القانون
#سواليف
قال #السيناتور الأمريكي بيرني #ساندرز، إن #حكومة #الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة برئاسة بنيامين #نتنياهو؛ شنت حربا شاملة ضد الشعب الفلسطيني، و #الحكومة_الأمريكية تنتهك #القانون بإرسال الأسلحة إلى #جيش_الاحتلال.
وأضاف السيناتور الأمريكي، أنه “على كل عضو بمجلس #الشيوخ يؤمن بسيادة القانون أن يصوت لحظر إرسال #أسلحة إلى #إسرائيل.
وأشار إلى أن “حجم المساعدات التي وصلت غزة خلال الأسابيع الماضية هي الأقل منذ بدء الحرب”
مقالات ذات صلة استشهاد أسيرين من غزة بعد اعتقالهما في سجون الاحتلال 2024/11/20ووفق ساندرز، فإن الولايات المتحدة متواطئة في الفظائع التي تحدث في غزة ويجب أن ينتهي هذا التواطؤ.
ومن المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ الأميركي، الأربعاء، على تشريع قد يحظر في حال إقراره بعض مبيعات الأسلحة لجيش الاحتلال وذلك بدعم من مشرعين قالوا إن “إسرائيل” تعرقل شحنات المساعدات التي يحتاجها المدنيون الفلسطينيون بشدة في غزة.
وقدم مشروع “قرارات الرفض” السناتور بيرني ساندرز، وهو مستقل يتحالف مع الديمقراطيين، لكن الدعم القوي للاحتلال من الحزبين الجمهوري والديمقراطي يعني أنه من غير المتوقع إقرار القرارات.
واثنان من القرارات، التي قدمها ساندرز بالاشتراك مع عضوي مجلس الشيوخ الديمقراطيين جيف ميركلي وبيتر ويلش، من شأنهما أن يمنعا بيع قذائف مورتر عيار 120 ملم وذخائر الهجوم المباشر المشترك (جيه.دي.إيه.إم.إس). أما القرار الثالث، الذي يدعمه السناتور الديمقراطي برايان شاتز، فمن شأنه أن يمنع بيع قذائف الدبابات.
وتصنع شركة بوينج الأمريكية، أنظمة ذخائر الهجوم المباشر المشترك، والتي تحول القنبلة غير الموجهة إلى سلاح موجه عن طريق تزودها بزعانف وبنظام التوجيه (جي.بي.إس).
وقال ساندرز في بيان: “لقد تم شن هذه الحرب بالكامل تقريبا باستخدام الأسلحة الأميركية و18 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب الأميركيين. وألقت إسرائيل قنابل زودتها بها الولايات المتحدة بوزن 2000 رطل على الأحياء المكتظة، وقتلت مئات المدنيين للقضاء على حفنة من مقاومي حماس، ولم تبذل سوى القليل من الجهد للتمييز بين المدنيين والمقاتلين”.
وأضاف “هذه التصرفات غير أخلاقية وغير قانونية”.
وفي أكتوبر تشرين الأول، أبلغت إدارة بايدن حكومة نتنياهو، بأن أمامها 30 يوما لتحسين تدفق المساعدات إلى غزة أو المخاطرة بعواقب تتعلق بالمساعدات العسكرية الأميركية، وبعد انقضاء المهلة، قالت واشنطن في 12 تشرين الثاني/ نوفمبر، إنها خلصت إلى أن “إسرائيل” أحرزت تقدما ولا تعرقل حاليا المساعدات المقدمة إلى غزة. لكن العديد من منظمات الإغاثة أكدت خلاف ذلك.
وقال السناتور الديمقراطي كريس فان هولين، إنه يؤيد قرارات الرفض المشتركة، وهو نفس الموقف الذي اتخذته السناتور الديمقراطية إليزابيث وارين الأسبوع الماضي.
ويمنح القانون الأميركي الكونغرس الحق في وقف مبيعات الأسلحة الكبرى للخارج من خلال إصدار قرارات برفض هذه المبيعات.