#سواليف

أكدت #هيئة #تنظيم #قطاع_الطاقة، #تطبيق #التعرفة_الكهربائية المرتبطة بالزمن في بداية #شهر_تموز المقبل على بعض القطاعات، تعتمد على 3 فئات زمنية هي فترات الذروة، والذروة الجزئية، وخارج اوقات الذروة.

وقالت الهيئة إن التعرفة المرتبطة بالزمن لن تطبق على القطاع المنزلي في المرحلة الأولى، لكنها ستشمله في مراحل لاحقة.

وأضافت أنه سيطبق على عدادات #شحن_المركبات، وقطاعات شحن المركبات الكهربائية، الاتصالات، الصناعات المتوسطة، والاستخراجية.

مقالات ذات صلة سرايا القدس تقصف أبراج إرسال بموقع ناحل عوز الإسرائيلي 2024/06/12

وبينت أن تعرفة الكهرباء في وقت الذروة ستكون أعلى من التعرفة الحالية، فيما ستكون مساوية للتعرفة الحالية في فترة الذروة الجزئية، وأقل من التعرفة الحالية في فترة خارج اوقات الذروة.

وأكدت أن قيمة الانخفاض في فترة خارج اوقات الذروة ستكون مجزية وذلك لتشجيع المواطنين على اللجوء إلى هذه الفترات في التوجه لشحن مركباتهم، وبالتالي توزيع الاحمال على فترات زمنية بدلا من تركيزها في وقت واحد.

وأوضحت أن فترة الذروة ستكون الأقل مدة وهي فترة محدودة، وفترة خارج اوقات الذروة هي مدة عريضة، ما يمكن المواطن من تخفيض قيمة فاتورة الطاقة.

وقالت الهيئة إنه عند تطبيق التعرفة على القطاع المنزلي سيكون ذلك مجديا لصالح المواطن، لأنه يمكنه تحديد الاوقات التي يستخدم فيها الاجهزة الكهربائية الأكثر استهلاكا للطاقة مثل الغسالات والجلايات والنشافات والحماصات والمكاوي وكيازر الكهرباء، وغيرها من الاجهزة لتكون في فترة خارج اوقات الذروة وبالتالي يستفيد المواطن من تخفيض قيمة فاتورته، اما الاجهزة التي تحتاج الى الكهرباء 24 ساعة فلن يتأثر استهلاكها بالفترات الزمنية وذلك لأنها تمر بجميع الفترات فيبقى استهلاكها في متوسط التعرفة وهو يعادل التعرفة الحالية للكهرباء.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هيئة تنظيم قطاع الطاقة تطبيق التعرفة الكهربائية شهر تموز شحن المركبات فی فترة

إقرأ أيضاً:

"فتح": الحكومة الإسرائيلية الحالية "حكومة حرب" تهدف لتصفية القضية الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد عبد الفتاح دولة المتحدث باسم حركة "فتح"، أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو، "حكومة حرب" تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتستهدف وجود الشعب الفلسطيني ودائما ما تسعى إلى إفشال كل اتفاق من شأنه يوقف العدوان على الشعب الفلسطيني.
وقال "دولة" - في مداخلة هاتفية لقناة النيل للأخبار اليوم السبت، "إن حكومة الاحتلال كانت تريد من اتفاق وقف إطلاق النار استرداد أسراها وبعد ذلك تواصل عدوانها مرة أخرى على الشعب الفلسطيني، ولكن حالة الضغط من الأشقاء في مصر وقطر والموقف الأمريكي عمل على دفع حكومة الاحتلال باتجاه توقيع الاتفاق الذي نفذ مرحلته الأولى بالرغم من تنصل نتنياهو من جزء من هذه المرحلة والمتعلق بإدخال البيوت المتنقلة "الكرفانات" ولكن تم الانتهاء من تلك المرحلة".

وأضاف أن الاحتلال يريد فرض شروط جديدة على استمرار وشكل الاتفاق في مراحله القادمة وربما يريد التنصل من الاتفاق ويضغط باتجاه تمديد المرحلة الأولى حتى يحصل على الأسرى قبل الدخول في أي مرحلة أخرى وتقديم التزامات أخرى وهذا لا ينسجم مع الاتفاق الذي تم توقيعه.

وأكد أنه على الولايات المتحدة الأمريكية الدفع بجانب الوسطاء وتدعم جهود مصر وقطر لإتمام الاتفاق الذي تم التوقيع عليه والذي يجب أن يكون ملزما ويتم تنفيذه حتى نصل إلى مرحلة وقف العدوان وقفا شاملا وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، حتى يتسنى لنا فلسطينيا أن نعيد الحياة والإعمار الى قطاع غزة بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب والدمار والإبادة الجماعية.
 

مقالات مشابهة

  • بعد نيلها الثقة.. اليكم موعد اول جلسة لمجلس الوزراء
  • 2.3 مليار درهم إيرادات "سالك" في 2024
  • تراجع في أسعار المحروقات.. اليكم الجدول الجديد
  • القنوات العمومية تهيمن على وقت الذروة خلال اليوم الأول للبرمجة الخاصة بشهر برمضان
  • حماس توثق جميع خروقات الاحتلال في قطاع غزة.. وهذه تفاصيلها
  • الذروة اليوم.. الأرصاد تكشف تفاصيل الأسبوع الأول من رمضان
  • ارتفاع بدرجات الحرارة وحركة رياح ناشطة.. اليكم حالة الطقس غدًا
  • السوداني: الخدمة الكهربائية ستكون صعبة خلال الصيف لمنع توريد الغاز الإيراني بأمر أمريكي
  • "فتح": الحكومة الإسرائيلية الحالية "حكومة حرب" تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • متى ينتهي ازدحام مسقط؟!