مذكرة من “العمل الإسلامي” للخصاونة حول الضغط الأمني على كوادر الحزب والمضايقات المرتبطة بالانتخابات
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
#سواليف
طالب حزب #جبهة_العمل_الإسلامي رئيس الوزراء بشر #الخصاونة باتخاذ الإجراءات الضامنة لإيقاف سياسة التضييق والضغط على الحزب وأعضائه لا سيما المضايقات المرتبطة بالانتخابات النيابية في ظل الحديث عن تمكين العمل السياسي والحزبي وتجريم الاعتداء على الأعضاء الحزبيين كما نص القانون خصوصاً ونحن وأن #الأردن على استحقاق دستوري يتطلب إشاعة بيئة مطمئنة للأحزاب والمواطنين وضامنة لنزاهة العملية الانتخابية.
وأشار الأمين العام للحزب المهندس وائل السقا في مذكرة وجهها إلى رئيس الحكومة إلى استمرار سياسة التضييق التي تمارسها الأجهزة الأمنية ومقايضة أعضاء الحزب للاستقالة من عضويته مقابل تحصيل حقوق أقاربهم في الوظائف او التهديد بالملاحقة في مصالحهم ومؤسساتهم وأعمالهم وكان آخرها استقالة تقدم بها أحد أعضاء الحزب وتم قبولها في جلسة المكتب التنفيذي رقم 122/2445 بتاريخ 4/6/2024، بالإضافة للأشكال الأخرى من التضييق المرسلة لكل من الحكومة والهيئة المستقلة للانتخابات والمركز الوطني الحقوق الإنسان ووزارة الشؤون السياسية في كتب سابقة ولمضايقات مرتبطة بالانتخابات النيابية والطلب من بعض الأعضاء الترشح على قوائم محلية أخرى وتهديد البعض لعدم الترشح في قوائم الحزب الانتخابية, بحسب ما ورد في المذكرة.
مقالات ذات صلة الكواليت: 5,5 دنانير سعر كيلو الأضحية البلدية و4,5 للمستورد 2024/06/12المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جبهة العمل الإسلامي الخصاونة الأردن
إقرأ أيضاً:
الحزب الديمقراطي لـ الغرياني: من غير اللائق أن تصف اللجنة الاستشارية بأنها “متردية ونطيحة وما أكل السبع”
ليبيا – البحباح: دار إفتاء الغرياني لم تسهم إلا في نشر الفتن وتعميق الانقسام وتغول الفساد
نقد لاذع من الأمين العام للحزب الديمقراطيعلق الأمين العام للحزب الديمقراطي، مصطفى البحباح، على وصف مفتي المؤتمر الوطني العام الصادق الغرياني (المعزول من البرلمان) لأعضاء اللجنة الاستشارية المكلفة من البعثة الأممية. وأشار البحباح إلى أن وصفهم بأنهم “متردية ونطيحة وما أكل السبع” ليس له أي أساس أخلاقي أو واقعي، خاصةً وأن هؤلاء الأعضاء، الذين تم اختيارهم من مختلف مناطق ليبيا ومن تخصصات متنوعة، لم يباشروا مهامهم بعد، ولم يصدر عنهم أي إنجازات حتى الآن.
التشويه والإساءة لسمعة الأفرادأكد البحباح في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك” أن مثل هذا الوصف المشين يُشوه سمعة أعضاء اللجنة قبل أن تتاح لهم الفرصة لإثبات كفاءاتهم ومهاراتهم. وانتقد البحباح ما وصفه بسلوك الاستكبار والنظر إلى الآخرين بالدونية، والاحتكار الزائف للتدين والوطنية، معتبرًا أن هذا النهج الذي تتبناه المؤسسة الدينية التي يتزعمها مفتي المؤتمر الوطني العام يؤدي إلى نشر الفتن وتعميق الانقسام وتغول الفساد في قضايا الشأن العام.
دعوة للعدالة واحترام الكفاءاتأعرب البحباح عن أسفه العميق لما يصدر عن هذه المؤسسة الدينية من تصريحات زائفة وظالمة، داعيًا إلى احترام الكفاءات والأفراد الذين من شأنهم خدمة الوطن والعمل على إيجاد حلول للأزمة الليبية دون الإضرار بسمعتهم أو تحقيرهم. وأضاف أن مثل هذه التصريحات تساهم في تأجيج الفتن وتفاقم الانقسامات، مما يضر بالوحدة الوطنية ويغذي الفساد.