ليس صحيحا بالمرة
> يتردد كثيرا أن تقزم هي الجناح السياسي للمتمردين… في الحقيقة جميعنا كنا نظن ونقول ذلك … ولكن ….

> من باب الإنصاف والعدل والموضوعية في إطلاق التسميات فإن الجناح السياسي هو الذي يضع الأُطر والمشاريع السياسية ثم يسعى لتحقيقها بالقوة ويعتمد إذاك على المجموعة العسكرية فيٌسمى هو بالجناح السياسي وتُسمى الجماعة العسكرية بالجناح العسكري….


> ولكن ومنذ أن اكتشفنا أن المدعو الماهري هو الذي سجل بصوته بيانات الإنقلاب فهذا يعني أن تقزم لاتمثل الجناح السياسي ….

> في الحقيقة أن التوصيف المنصف لعضوية تقزم هو أنهم ( عبيد المتمردين ) … فهنالك حالة استرقاق برعاية اقليمية ترضخ لها تقزم بالكامل للتمرد وتُخلص لها…. مهمة تقزم الآن هي ليست إنتاج رؤية سياسية بل مهمتها الأولى غسل أيدي التمرد من الدماء التي يُريقها في السودان وتعطير تلك الأيدي والتلويح بها للإعلام والاستماتة في الترويج بأنها أيدي يفوح منها (عبق) السلام والوداعة ثم تضع على فم التمرد وبصوت شاعري عبارة( لا للحرب ) …

> نعم …. تقزم الآن كمتعاقدة فلبينية ماهرة في المساج وقص الأظافر وازالة النمش من وجه التمرد فكيف نطلق عليها الجناح السياسي….؟ عفوا( الفلبيني حمدوك ) وبقية ( الشباين) !!!
حسن اسماعيل حسن إسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الجناح السیاسی

إقرأ أيضاً:

حزب الله يثير الجدل: مستعدون للتخلي عن سلاحنا ولكن بشروط

صورة تعبيرية (وكالات)

في تطور مفاجئ، كشف مسؤول رفيع المستوى في حزب الله عن استعدادهم للدخول في محادثات حول مستقبل سلاحهم، وهو ما قد يمثل نقطة تحول كبيرة في العلاقة بين الحزب والحكومة اللبنانية، وكذلك في الديناميكيات السياسية في لبنان والمنطقة.

وقال المسؤول في تصريح لرويترز إن حزب الله على استعداد لمناقشة مسألة تخليه عن سلاحه مع الرئيس اللبناني ميشال عون، بشرط واحد: أن تنسحب إسرائيل من جنوب لبنان وأن توقف هجماتها الجوية على الأراضي اللبنانية.

اقرأ أيضاً لا تتخلص منه بعد الآن: ماء سلق البيض يحمل سرًّا صحيًا مدهشًا 9 أبريل، 2025 مبعوث ترامب يكشف عن شرط مفاجئ لإجراء محادثات مباشرة مع إيران في عمان 9 أبريل، 2025

هذا التصريح يمثل تغييرًا لافتًا في موقف حزب الله، الذي طالما تمسك بسلاحه كوسيلة للدفاع عن لبنان ضد التهديدات الإسرائيلية. ويعتبر هذا العرض بمثابة إشارة إلى احتمالية حدوث تحول في الاستراتيجية العسكرية والسياسية للحزب، وذلك في حال تحقق الشروط التي وضعها.

 

إشارة إلى حوار جاد:

وفقًا لمصادر سياسية لبنانية مطلعة، فإن الرئيس اللبناني جوزيف عون يخطط لبدء محادثات قريبة مع حزب الله بشأن مسألة سلاحه.

هذه المحادثات قد تمهد الطريق نحو حل وسط، حيث يسعى الرئيس عون إلى إيجاد توافق بين مختلف الأطراف اللبنانية حول مستقبل السلاح في البلاد.

 

الشرط الإسرائيلي: تحدي طويل الأمد:

ويرتبط موقف حزب الله بوجود إسرائيل كطرف رئيسي في أي تسوية سياسية أو أمنية. إذ يشترط الحزب انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وهو ما يعد مطلبًا قد يواجه صعوبات في تحقيقه نظرًا للطبيعة المعقدة للعلاقات الإسرائيلية اللبنانية. كما أن وقف الهجمات الإسرائيلية على لبنان قد يتطلب تغييرات في سياسة إسرائيل تجاه لبنان، وهو ما يبدو تحديًا إضافيًا في إطار المفاوضات المحتملة.

 

مستقبل غير مؤكد:

ورغم أن هذه المحادثات قد تمثل فرصة لتحقيق السلام والاستقرار في لبنان، إلا أن العديد من المحللين السياسيين يرون أن الطريق أمام التوصل إلى اتفاق شامل سيكون طويلاً ومعقدًا.

فبينما يسعى حزب الله إلى ضمان حماية لبنان من التهديدات الإسرائيلية، يظل هناك قلق دولي ومحلي بشأن استمرار امتلاك الحزب لسلاحه خارج نطاق الدولة.

إذن، يبدو أن هذه المحادثات قد تكون نقطة تحول في العلاقة بين حزب الله والحكومة اللبنانية، وربما تمهد الطريق لتسوية تاريخية قد يكون لها آثار عميقة على مستقبل لبنان والمنطقة ككل.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يثير الجدل: مستعدون للتخلي عن سلاحنا ولكن بشروط
  • التمرد المسلح أضعف السودان ككل وقسمه ولكنه أغرق الاقاليم المتمردة في مزيد من التخلف
  • غرائب الحياة من حفاة الى طغاة ومن عباد لله الى عبيد اللات
  • إفلاس!!
  • عودة دارفور
  • الجيش السوداني يقطع الطريق على المتمردين بالفاشر ويكبدهم خسائر كبيرة
  • أمين «البحوث الإسلامية» يتفقد فعاليات الاختبارات التحريرية للمتقدمين لعضوية لجنة مراجعة المصحف
  • برج الأسد .. حظك اليوم الثلاثاء 8 أبريل 2025: تقييم ميزانياتك
  • حميد عبيد الشامسي: خدمات متكاملة للأمهات والمواليد
  • استهداف مليشيا التمرد لمواطن السودان لا يقف عند حد من حدود الجريمة