وفاة ثانية بين حجاج ليبيا
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
الوطن| رصد
أعلنت الهيئة العامة لشؤون الحج والعمرة وقوع وفاة ثانية بين الحجاج الليبيين في الأراضي المقدسة اليوم الأربعاء.
وقالت الهيئة إن المتوفاة هي الحاجة رقية منصور أحمد الفيتوري من حجاج مدينة زليتن.
وسيُصلّى على جثمانها في الحرم المكي بعد صلاة ظهر اليوم، وعقب الانتهاء من الإجراءات ستُدفن في مقبرة الشرائع.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: حجاج ليبيا الحج ليبيا وفيات
إقرأ أيضاً:
الأنبا مرقس يفتتح يوبيل الرجاء بكاتدرائية قلب يسوع بالقوصية
ترأس نيافة الأنبا مرقس وليم، مطران إيبارشية القوصية للأقباط الكاثوليك، افتتاح عام يوبيل الرجاء "حجاج الرجاء"، الذي يأتي تحت شعار "الرجاء لا يُخَيِبْ"، وذلك بكاتدرائية قلب يسوع الأقدس، بالقوصية.
افتتاح يوبيل الرجاءافتتاح يوبيل الرجاءشارك في الصلاة عدد من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات، وأبناء مختلف كنائس الإيبارشيّة. وقبيل القداس، ابتهل الأب المطران، والكهنة بعدد من الصلوات والتأملات مستوحاه من المرسوم البابوي لقداسة البابا فرنسيس "الرجاء لا يُخيّب ".
وفي مستهل العظة، هنأ الانبا مرقس المصلين بالمناسبة المباركة معلنًا أن في هذه اللحظة التاريخية تفتح الآف الكاتدرائيات الكاثوليكية حول العالم أبوابها للصلاة، واعلان افتتاح يوبيل 2025 "حجاج الرجاء"، كما دعا إليه قداسة البابا فرنسيس.
اختاره السيد المسيح.. الكنيسة تحتفل بذكرى استشهاد القديس برنابا الرسولاجتماع الأسرة بكنيسة السيدة العذراء بشبرا يحتفل بعيد الميلاد المجيدوتطرق راعي الإيبارشيّة إلى معنى اليوبيل في الكتاب المقدس، متأملًا في الإصحاح الخامس والعشرين من سفر اللاويين، كما تناول نيافة المطران المعاني الروحية للسنة المقدسة، سنة اليوبيل.
واختتم الأنبا مرقس وليم العظة بالحديث الموجز عن المجالات الثمانية التى دعا إليها قداسة البابا فرنسيس في مرسوم إعلان اليوبيل ابناء الكنيسة إلى الاهتمام بها خلال السنة المقدسة والتضامن معها وهي "السلام، الأمومة والأبوة المسئولة، السجناء وعلائلاتهم، المرضى، الشباب، المهاجرين، المسنين، والفقراء".
الكنيسة الأسقفية تنظم يوما روحيا بمناسبة رأس السنة .. صورمطران الكنيسة اللاتينية بمصر يفتتح يوبيل الرجاء بالقاهرة .. صورواختتم القداس الاحتفالي بتلاوة مطران الإيبارشية، والآباء الكهنة، وجميع المصلين لصلاة اليوبيل : "أيها الآب الذي في السماوات،إن الإيمان الذي وهبتَه لنا بابنك يسوع المسيح، أخانا، وشعلة المحبة المُنسكِبَة في قلوبنا بروحك القدوس، يوقظان فينا الرجاء المبارك لمجيء ملكوتك. إنّ نعمتك تحوّلنا إلى مزارعين مجتهدين للبذور الإنجيلية التي تُخَمِّر الإنسانية والعالم، في الانتظار الوثيق للسماوات الجديدة والأرض الجديدة، عندما تُهزَم قوى الشر ويَظهَرُ مجدُك إلى الأبد. إنّ نعمة اليوبيل تحيي فينا نحن، حجاج الرجاء، الشوق نحو الخيرات السماوية وتسكب على العالم أجمع فرح وسلام فادينا. أيها الإله الأزليّ المبارك، لك الحمد والتسبيح إلى الأبد" آمين.