ليلى عبد اللطيف تتصدر المشهد مجدداً.. نبوءتها عن شيرين عبد الوهاب تحققت!
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
دائمًا ما تُثير توقعات الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف، نقاشًا ساخنًا في العالم العربي، إذ تُقدم تنبؤات حول انفصال مشاهير، وخسائر مالية لأثرياء، وكوارث طبيعية تُصيب بلدانًا مختلفة، وما يُضفي على توقعاتها صفة الغموض هو تحقق بعضها بالفعل بعد فترات زمنية قصيرة، كان آخرها ما يتعلق بالفنانة شيرين عبد الوهاب وإعلان خطوبتها خلال الساعات القليلة الماضية.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف، استقرارًا عاطفيًا للفنانة شيرين عبد الوهاب، كما نفت احتمالية عودتها للفنان حسام حبيب، قائلة: "أنا بشوف إنّ شيرين هتستقر عاطفيًا، وهترجع شيرين اللي إحنا بنعرفها أول ما ابتدت، وهتتغير وهتبقى أقوى، لكن مش هترجع لحسام وحتى لو رجعت هترجع تتركه وما رح تكون معاه بالمستقبل، وهنلاقي حياتها هديت مع حد تاني".
وبحسب رسالة صوتية نشرها الفنان حسام حبيب خلال تصريحات تليفزيونية، حرص على تهنئة طليقته شيرين عبد الوهاب بمناسبة إعلان خطوبتها قائلًا: "ألف ألف مبروك، ربنا يسعد قلبك على طول ويفرحك دايمًا، والناس لازم تفهم إن علاقتي بيها مالهاش دعوة بالجواز أو الكلام ده، بالعكس بتمنى لها تبقى أسعد واحدة في الدنيا، وأنا بجد سعيد، عشان العشرة والصداقة اللي بينا، وهي دي اللي بتدوم، وتفضل كده أحلى حاجة فى الدنيا، وهعمل أغنية لشيرين عبد الوهاب وخطيبها، في ألبومي الجديد، لأن خطيبها رجل محترم جدًا جدًا، وبحترمه جدًا".
وكانت العلاقة بين شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب مرّت منذ نشأتها بالعديد من الأزمات، ودائمًا ما طالتها الشائعات التي كان يحرص الثنائي على الرد بالنفي أحيانً أو التزام الصمت، خاصة بعد وقوع أول انفصال رسمي بينهما عام 2021، وفي فترة قليلة تم العودة مجددًا، وفي 2022 نشبت خلافات جديدة لم تصل للانفصال، حتى تم الإعلان عن ثاني انفصال قبل أيام من انقضاء عام 2023.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
بو حبيب غادر الى روما
غادر وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب صباح اليوم السبت بيروت، متوجّها الى روما للمشاركة في الاجتماع الوزاري الحواري لدول حوض البحر الابيض المتوسط، وإجراء لقاءات مع كبار المسؤولين في حاضرة الفاتيكان، ولحشد الدعم أيضا للموقف اللبناني الداعي الى الوقف الفوري لالنار، وتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 1701 بكامل مندرجاته.