بوابة الوفد:
2025-03-17@22:45:37 GMT

خطوات التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024

تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT

خطوات التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024، عقب ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية في العديد من المحافظات، يرغب الكثير من الطلاب في معرفة التفاصيل الكاملة لتقديم تظلم على النتيجة، حيث أتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تقديم تظلمات نتيجة الشهادة الإعدادية إلى المديريات التعليمية والإدارات المعنية.

محافظ القليوبية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الثاني نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2024 التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024

التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024.. وتبلغ قيمة رسوم تظلمات الشهادة الإعدادية 2024 بالمحافظات نحو 35 جنيهًا في كل مادة على حدة، ويتم استردادها في حالة حصول الطالب على درجات من المراجعة.

خطوات التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024

أولا: يتوجه الطالب أو ولي أمره إلى مقر المديرية التعليمية التابع لها

ثانيًا: يجب سحب طلب التظلم وملء البيانات المطلوبة.

ثالثًا: يحدد الطالب المادة أو المواد التي يرغب في التظلم عليها.

رابعًا: توجيه الطالب إلى مدير عام الإدارة التعليمية التابع لها الطالب.

خامسًا: سداد الرسوم المقررة وبحسب عدد المواد عبر فوري أو البريد المصري.

سابعًا: يجب استلام إيصال السداد وتسليمه مع الطلب للجنة النظام والمراقبة التابعة للإدارة التعليمية.

ثامنًا: يتوجه الطالب وولي أمره إلى مقر الإدارة في الموعد المحدد له ويتسلم ورق الإجابة.

تاسعًا: يراجع الطالب إجاباته ثم يدون الملاحظا، ويسلم ملاحظاته للمسؤول عن التظلمات.

عاشرًا: يترقب نتيجة التظلم بعد انتهاء فترة التظلمات ومراجعة التعليقات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خطوات التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني رسوم تظلمات الشهادة الإعدادية التظلم على نتیجة الشهادة الإعدادیة 2024

إقرأ أيضاً:

يناجي الله في سجود التلاوة

في يوم الجمعة الرابعة عشرة من رمضان لعام ألف وأربعمائة وستة وأربعون للهجرة، كان يوماً جميلاً حين انطلقت لصلاة الجمعة في جامع الراجحي بمدينة الرياض، وإذ بالخطيب يستفتح تلك الخطبة الرائعة العميقة في معانيها، تثير الشغف في آذاننا، حدثنا عن قصة الصحابيين الجليلين اللذين حميا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في فم الشعب خلال غزوة ذات الرقاع، وفي عتمة الليل، اختار الأنصاري أن يتولى الحراسة، بينما نام المهاجر، أراد ذلك الأنصاري أن يخلو مع ربه ويتلذذ بمناجاته، فقام يصلي ويستفتح كتاب الله، يقرأ ويرتّل، ويحلق في أجواء القرآن، ويعيش مع آياته وهو قائم، وإذ بالعدو يتربص بهم، فيرمونه بسهم، فينزعه ويواصل قراءة تلك الآيات الكريمات، ثم يسدد العدو مرة أخرى، فينزعه ويستمر، ثم يُرمى ثالثاً فينزعه، ثم يركع ويسجد ويوقظ صاحبه. فلما أفاق الأخير، عاتبه على عدم إيقاظه، قال له: “كنت في سورة أقرأها، فلم أحب أن أقطعها حتى أنفذها. فلما ركعت، أريتك، وأيم الله لولا أن أضيع ثغراً أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظه، لقطعت نفسي أحب إليّ من أن أقطعها وأنفذها.” انتهت القصة، فهي حقاً عظيمة، وداخل ذلك الجامع، أزعم أن المصلين كانوا يتأملون في حال ذلك الصحابي الذي ضحى بنفسه وعاش مع الله، وكان من الممكن أن يقدم روحه في سبيله. ما الآيات التي كانت تتردد في أذنه؟ وما الشعور الذي كان يستشعره؟ لا يمكن أن أصف شعوره في بضع أسطر أكتبها الآن، لكنني أزعم أنه كان يعيش في سماء عالية في مناجاة الله.

انتهينا من صلاة الجمعة، وانطلقت لأحد المحافظات، حيث كان لدينا موعد لنطق الشهادة مع اثنين وثلاثين قد منّ الله عليهم وفتح قلوبهم للدخول في الإسلام، وقد استضافهم رجل زاهد عابد قد فتح بابه لإكرامهم، حضرت بعد العصر، ووجدته في المسجد، يجلس على كرسيه يحلق ويرتّل في الجزء الأخير من القرآن، وبينما هو يقرأ، إذا مرت به آية سجدة تلاوة، فأومأ برأسه ساجداً على كرسيه، وبدا يدعو بدعاء سجود التلاوة، ثم أخذ في مناجاة الله تعالى لأكثر من خمس عشرة دقيقة، وهو مومئ في سجود التلاوة على كرسيه، لا ينقطع عن الدعاء، حتى جاءه سائل فاستوقفه، كنت أقول في نفسي: ماذا عاش ذلك الرجل مع الله في دعاء سجود التلاوة؟ واستمر الوقت الطويل يدعو الله ويناجيه ويبتهل إليه ويسأله وهو في سجود تلاوة، كان مشهداً مهيباً، تذكرت قصة الصحابي في خطبة الجمعة، فمن عاش مع الله استلذ بمناجاته، ومع اقتراب المغرب، انطلقت معه لاستقبال المسلمين الجدد قبيل الإفطار في منزله، حيث يكرم ضيوفه، وبعد الإفطار، ذهبنا لصلاة المغرب، وما زال المشهد يتحدث، فقد نطق الشهادة بعد الصلاة اثنان وثلاثون رجلاً دخلوا في الإسلام، وكان قد استضافهم الكريم ابن الكريم، وهو من أشهدهم وأنطقهم الشهادة بعد الصلاة، وكان وجهه متهللاً ، فقد دخلوا في رحاب الإسلام، كان يوماً جميلاً، لا يسعني وصفه في أسطر، فقصصنا ومشاعرنا الإيمانية تنبض بالحياة، عندما تعيش نفسك مع الله، تهون عليها كل الصعاب، فقد أدرك هؤلاء قيمة الحياة الدنيا البسيطة، وكانت همتهم عالية تسعى لما عند الله، تذكرت مقولة ابن تيمية: “إن في الدنيا جنة، من لم يدخلها لن يدخل جنة الآخرة.” جعلنا الله وإياكم ممن طال عمره وحسن عمله.

مقالات مشابهة

  • مصرع طالب صعقًا بالكهرباء بالمنوفية
  • اختباران في يوم واحد !!
  • ما هي موانع المشاركة في امتحانات الشهادة الإعدادية 2025؟.. «التعليم» توضح
  • إحالة العاملين بمدرسة سرياقوس الإعدادية للتحقيق بالقليوبية
  • شروط اعتذار المعلمين عن المشاركة في امتحانات الشهادة الإعدادية 2025
  • قبل إعلان النتيجة.. طريقة التظلم على رفض طلب حجز شقق سكن لكل المصريين 5
  • محافظ أسيوط يتابع سير العملية التعليمية بمدرسة النيل الإعدادية بنين
  • رسميًا.. الإسكان تعلن موعد نتيجة سكن لكل المصريين 5 وهذه طريقة التظلم
  • يناجي الله في سجود التلاوة
  • حماس وبهجة.. مسابقة لأوائل الطلاب فى المرحلة الإعدادية بأسوان