ضرورة وقف الحرب وإدخال المساعدات إلى غزة في اختتام مؤتمر البحر الميت
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
12/6/2024مقاطع حول هذه القصةالجزيرة ترصد آثار الدمار الذي خلفته قوات الاحتلال في بلدة كفردانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 37 seconds 01:37القصف الإسرائيلي على النازحين يدفع العائلات للنزوح من المواصيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14قوات الاحتلال تقتل 3 فلسطينيين في هجوم على كفردان بالضفةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 46 seconds 01:46أسرى مفرج عنهم يكشفون مأساة تعذيبهم في سجون الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:29قصف إسرائيلي استهدف منزلا بحي الزيتون في مدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45شهادات مؤلمة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
باحث: اتفاق التهدئة ضرورة للطرفين رغم الشكوك في نوايا إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد عز العرب، الباحث بمركز الأهرام للدراسات، أن هناك مصلحة مشتركة لدى إسرائيل وحماس، لاستكمال اتفاق التهدئة، رغم الشكوك المتزايدة حول مدى التزام الجانب الإسرائيلي، موضحًا أن هذا الاتفاق يتم في سياق توازنات ضعف وليس توازنات قوة، حيث يعاني الطرفان من تداعيات الحرب المستمرة.
وأشار عزالعرب، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن إسرائيل دمرت البنية التحتية لقطاع غزة بشكل شبه كامل، وفقًا للتقديرات الدولية، حيث تشير الأرقام إلى تضرر من 70 إلى 75% من إجمالي القطاع، كما استهدفت قيادات حماس من الصف الأول إلى الثالث، فيما تتحدث التقديرات الإسرائيلية عن استهداف أكثر من 20 ألف عنصر، بينهم شخصيات بارزة ذات أهمية رمزية.
ورغم ذلك، فإن الحرب لم تحقق أهدافها الأساسية بعد مرور أكثر من عام وثلاثة أشهر، مما يثير القلق داخل الجيش الإسرائيلي بشأن استمرارها دون حلول واضحة، كما أن الاقتصاد الإسرائيلي تأثر بشدة، لولا الدعم الأمريكي والغربي.
وأضاف أن حماس، رغم الخسائر الفادحة، لا تزال الطرف الذي يتفاوض مع إسرائيل بشأن تبادل الأسرى، في مشهد تكتيكي يعكس استمرار الصراع السياسي والميداني، مشيرًا إلى رمزية بيت يحيى السنوار في عمليات التسليم، بالإضافة إلى اختيار توقيت محدد لتسليم الأسرى عبر الهلال الأحمر والصليب الأحمر، ما يعكس استمرارية المشهد التفاوضي.