متابعة بتجــرد: نشر مطرب المهرجانات عمر كمال على حسابه الخاص بـ”إنستغرام” مقطع فيديو سخر فيه من واقعة صفع الفنان عمرو دياب لمعجب حاول التقاط صورة معه.
وظهر عمر في الفيديو وهو يكشف طريقته في التعامل مع المعجبين حيث ظهر وهو يتحدث مع شخص ليأتي معجب يريد التقاط صورة معه، فيمنعه الحراس ويتدخل عمر كمال ويسمح له بالتقاط الصورة.
ثم يبدأ عمر كمال يسأله هل يلتقطها بهاتفه هو، ثم يسأله إن كان معه سيارة يتنقل بها أم يوصله بنفسه، ثم يحمله بمساعدة الحراس.
وكتب عمر كمال تعليقًا على الفيديو قائلاً: “سلوك المطربين مع المعجبين بعد قلم عمرو دياب”.
من ناحية أخرى، تعرض عمر كمال لموجة من الانتقادات من جمهور المطرب الشعبي محمود الليثي وذلك بعد أعلانه عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، عن موعد طرح أغنية “السوق” التي تعاون خلالها مع الليثي، وذلك بعد أيام قليلة من وفاة والدة الأخير، حيث اعتبر الجمهور أن الوقت غير مناسب لطرح الأغنية.
وكان عمر قد نشر المقطع التشويقي للأغنية وعلق عليه بقوله: “بكرة أغنية السوق على جميع المواقع”.
وتعد أغنية “السوق” التعاون الثاني الذي يجمع بين عمر كمال ومحمود الليثي، حيث طرحا أغنية “أخوك يشرف بلد” التي حققت نجاحًا كبيرًا عبر المنصات الرقمية مؤخرًا.
View this post on InstagramA post shared by Omar kamal (@omarkamal.official)
main 2024-06-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمر کمال
إقرأ أيضاً:
تصاعد الرفض الشعبي للتواجد الإماراتي في سقطرى
الثورة /
تصاعدت حدة الرفض الشعبي في أرخبيل سقطرى المحتلة للتواجد والعبث الإماراتي بالجزيرة ومقدراتها ونهب ثرواتها.
يأتي ذلك وسط تصاعد تحركات أبوظبي التوسعية في الآونة الأخيرة على الأرض عبر تعزيز وجودها العسكري والاقتصادي في الارخبيل، والعبث بمقدراتها والاستحواذ على مساحات كبيرة من أراضي الدولة وأراضي المواطنين والتي كان آخرها استحواذ الشركة القابضة الإماراتية على مطار سقطرى، الأمر الذي خلق حالة من التوتر والاعتصام المفتوح من قبل العاملين في المطار الذين أعلنوا رفضهم القاطع لتسليم إدارة المطار لشركة إماراتية.
ومنذ العشرين من فبراير الماضي، بدأ العاملون في مطار سقطرى الدولي اعتصامًا مفتوحًا احتجاجًا على قرار تسليم إدارة المطار لشركة “المثلث الشرقي” الإماراتية. معبرين عن رفضهم لهذه الخطوة التي ستمنح الشركة الإماراتية السيطرة الكاملة على المطار، بما في ذلك استبدال الموظفين الحاليين بآخرين تابعين للشركة، وهو ما اعتبروه تجاوزًا لقانون الطيران المدني اليمني وانتقاصاً من سيادة المطار وحقوق الموظفين.
من جهة أخرى ..تمددت أزمة الغاز بشكل متسارع في المحافظات والمناطق المحتلة، مع دخول شهر رمضان ، بعد أن كانت الأزمة محصورة على عدن وتعز فقط، وسط تجاهل حكومة المرتزقة.
وقالت مصادر إعلامية، أن محافظة حضرموت المحتلة الغنية بالثروات النفطية والغازية، شهدت أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي، بعد انعدامه من السوق وتوفره في السوق السوداء.
وتداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي امس صورا ومقاطع فيديو تظهر سكان المكلا وهم يقضون يومهم أمام محطات الغاز بحثا عن أسطوانة.
وبحسب خبراء اقتصاديين، فإن أزمة الغاز في حضرموت المحتلة تعد امتدادا لأزمات تعاني منها تعز وعدن وابين ولحج وشبوة المحتلة، على الرغم من أن جميع منشأة التعبئة تحت سيطرة تحالف العدوان والاحتلال ومرتزقته في مارب.
وأضافوا أن الأزمة مضى عليها عدة أيام، إلا أن وتيرتها تصاعدت مع دخول شهر رمضان حيث يتزايد الطلب على مادة الغاز المنزلي، حيث يتهمون منتحل صفة مدير شركة الغاز بمأرب والمقرب من منتحل صفة المحافظ المرتزق سلطان العرادة بالوقوف وراء الازمة لدوافع فساد.
ومنذ أسبوعين يتداول ناشطون صور لعمليات تهريب الغاز عبر زوارق إلى دول مجاورة إضافة إلى انتشار السوق السوداء حيث وصلت أسعار الغاز المنزلي في المحافظات المحتلة إلى قرابة 25 ألف ريال.