درج قسم "مستقبل مثالي" بموقع "فوكس" الأميركي على نشر توقعات يرجح أنها ستحدث (أو لا تحدث) في كل عام جديد. ويقول مراسلو القسم إن ما يميز عملهم عن التكهنات الصحفية المعتادة أنهم يضعون نسبة مئوية على كل توقع للدلالة على مدى ثقتهم فيما يتوقعونه.

وبمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس الموقع، بحث فريق العمل في قسم "مستقبل مثالي، (Future Perfect)، في نقاط التحول الفارقة التي غيَّرت مسار التاريخ في العقد الماضي، والتي ربما يكون لبعضها مغزى في العقد القادم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوبس: نظام جديد من أجل عالم أكثر عدالةلوبس: نظام جديد من أجل عالم أكثر عدالةlist 2 of 2هآرتس: العداوة أبدية بين اليهود الدينيين والقوميين المتطرفينهآرتس: العداوة أبدية بين اليهود الدينيين ...end of list

وفيما يلي موجز بالتوقعات العشرة:

1-    أقل من 7% من سكان العالم سيرزحون تحت خط الفقر العالمي الجديد الذي حدده البنك الدولي الآن بـ2.15 دولار أميركي في اليوم (نسبة ثقة الموقع في التوقع 70%)

أحرزت جهود مكافحة الفقر العالمي تقدما سريعا للغاية في العقود الأخيرة. فقد انخفض معدل الفقر المدقع خلال الفترة من عام 1990 إلى عام 2019، حسب تقديرات البنك الدولي، من 38% إلى 8.9% على مستوى العالم.

وكان الانخفاض سريعا بشكل خاص في شرق آسيا (خاصة الصين) وجنوب آسيا (خاصة الهند)، حيث تراجع المعدل من 65.4% في عام 1990 إلى 1.2% فقط في عام 2019.

غير أن الخبر السيئ هو أن معظم الفقراء يعيشون اليوم في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وفي حين انخفض الفقر هناك في العقود الأخيرة، إلا أنه انخفض بوتيرة أبطأ من آسيا.

وتشير أحدث توقعات البنك الدولي إلى أن معدل الفقر المدقع في العالم سينخفض إلى 6.8% بحلول عام 2030. وإذا استمر بهذه الوتيرة من التقدم، فينبغي أن يظل المعدل أكثر من 6% بحلول عام 2034.

2-    طرح السيارة ذاتية القيادة من المستوى الرابع للبيع في الولايات المتحدة للعملاء العاديين (نسبة ثقة الموقع في التوقع 70%)

يقيس مستوى القيادة الذاتية الذي حددته جمعية مهندسي السيارات الدولية على مقياس من 0 إلى 5 مدى قدرة السيارات على القيادة الذاتية. ويعني الرقم صفر أن القيادة يدوية بالكامل؛ أما الرقم 1 فيعني أن عنصرًا واحدًا، مثل سرعة السيارة، يتم التحكم فيه آليا، كما هو الحال في أنظمة تثبيت السرعة التكيفي الشائعة في السيارات الجديدة اعتبارا من عام 2024، فيما يعني الرقم 2 أن عناصر متعددة، مثل السرعة والتوجيه، يتم التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر، كما هو الحال في نظام قيادة سيارات تسلا الآلية.

ويدل المستوى الرابع على أن السيارة يمكنها أن تقود نفسها ذاتيا طوال الوقت، شريطة استخدامها في بيئة معينة (مثل المدن فقط، أو على الطرقات المعبدة فقط).

ويعتقد موقع فوكس أنه بحلول عام 2034، سيكون بالإمكان استخدام سيارة ذاتية القيادة قادرة على قطع مسافة 800 كيلو متر في الرحلات البرية.

3-    متوسط العمر المتوقع في العالم سيتجاوز 75 عاما (الثقة في التوقع 60%)

وفقا للتقرير الخاص بالتوقعات السكانية العالمية الصادر عن الأمم المتحدة، فإن متوسط العمر المتوقع عند الولادة سيصل إلى 75.2 سنة بحلول عام 2034.

لكن موقع فوكس يرى أن الرقم يعكس تفاوتا كبيرا، حيث سيصل في أميركا الشمالية إلى 81.7 سنة وفي أفريقيا إلى 65.6 سنة.

ومع التحسن الذي طرأ في جهود التغلب على الأمراض المعدية مثل السل وفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) والملاريا، ومع ازدياد ثراء البلدان وقدرة سكانها على تحمل تكاليف العلاج الطبي والظروف المعيشية الصحية، فإن متوسط الأعمار يزداد.

4-    انخفاض معدلات السمنة لدى البالغين في الولايات المتحدة بنسبة 5 نقاط مئوية (الثقة في التوقع 65%)

أظهر المسح الذي أجراه مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، لفحص مستويات الصحة والتغذية على نطاق الولايات المتحدة لعام 2017-2018، أن معدل السمنة عند البالغين بلغ 42.4%.

ولما لم يتمكن المركز من إنهاء المسح المقرر لعام 2019-2020 بسبب جائحة كوفيد-19، فقد اضطر للاستناد إلى البيانات التي جمعها بحلول مارس/آذار 2020 ودمجها مع الدورة السابقة لتحديث تقديراته. وعليه، فقد وجد أن معدل السمنة بين البالغين الأميركيين الذين تزيد أعمارهم عن 20 سنة قد انخفض إلى41.9%.

ويعد عقار "أوزمبك" (Ozempic) من الأدوية الواعدة التي أثبتت نجاحها في خفض الوزن وتحسين السيطرة على سكر الدم. ويجري الآن اختبار أشكال حبوب السيماغلوتايد لفقدان الوزن.

5-    ذبح 11.5 مليارا أو أكثر من الحيوانات البرية سنويا في الولايات المتحدة (الثقة في التوقع 70%)

يتوقع فريق عمل قسم "مستقبل مثالي" أن 11.5 مليارا أو أكثر من الحيوانات البرية ستُذبح في الولايات المتحدة في عام 2033.

 الدجاج يمثل 90% من الحيوانات التي يتوقع أن تذبح في الولايات المتحدة خلال العقد القادم (غيتي)

ويعزو الفريق سبب ارتفاع ثقته في التوقع (70%) إلى عوامل محلية ودولية لا يمكن التكهن بها والتي يمكن أن تؤثر في الرقم النهائي؛ وتتمثل في الركود الاقتصادي، والأمراض الحيوانية المصدر (مثل تفشي إنفلونزا الطيور المستمر)، واتجاهات المستهلكين، وتكلفة مدخلات الزراعة (مثل الأسمدة وعلف الحيوانات)، والسياسة الزراعية والتجارية.

لكن العامل الأكثر أهمية، إلى حد بعيد، هو الطلب على الدواجن، حيث يشكل الدجاج أكثر من 90% من إجمالي عدد الحيوانات التي تُربى من أجل الغذاء في الولايات المتحدة.

6-    استخدام واجهات دماغية حاسوبية قابلة للزرع لتعزيز قدرات البشر (الثقة في التوقع 65%)

على مدى العقد القادم، ستفتح التكنولوجيا المتطورة الباب على مصراعيه أمام التعزيز البشري، مما قد يغير بشكل جذري معنى أن تكون إنسانا.

استخدام الواجهات الدماغية الحاسوبية القابلة للزرع لن يكون مقتصرا على المساعدة في علاج الشلل أو مرض آخر، بل سيجعل الإنسان نسخة أكثر ذكاءً أو أسرع من نفسه.

ويتوقع موقع فوكس أن يحصل شخص ما على واجهات دماغية حاسوبية قابلة للزرع ليس للمساعدة في علاج الشلل أو مرض آخر، ولكن ببساطة لأنه يريد أن يكون نسخة أكثر ذكاءً أو أسرع من نفسه.

والواجهات الدماغية الحاسوبية طريقة للاتصال المباشر بين دماغ الإنسان والحاسوب دون الحاجة لاستخدام الأعضاء الجسدية الأخرى كالعضلات الطرفية، حيث تسمح واجهة الدماغ والحاسوب للإنسان أن يصدر أوامر لأي جهاز إلكتروني باستخدام نشاط الدماغ فقط، طبقا لموسوعة ويكيبيديا الرقمية.

7-    استخدام السلاح النووي (الثقة في التوقع 20%)

يقول الموقع الأميركي إن السبب الذي يدفعه إلى الاعتقاد بوجود احتمال 1 من 5 أن يُستخدم سلاح نووي في الحروب خلال العقد المقبل، يستند إلى قراءاته لاتجاهات مستقبل الحرب والسيطرة على التسلح والعلاقات الدولية، وكلها تتحرك في مسارات آخذة في الخطورة.

فالحرب بين الدول، التي توقفت بشكل أساسي على مدى العقود العديدة الماضية، عادت مرة أخرى. ولعل أدل مثال على ذلك -برأي الموقع- الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022 الذي جعل الأسلحة النووية قضية حية مرة أخرى. ويرجع أحد الأسباب في ذلك إلى تلويح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باستخدام الأسلحة.

 توقع استخدام السلاح النووي يبقى ضئيلا مقارنة بالتوقعات الأخرى (غيتي)

ولعل الأمر الأكثر إثارة للقلق أن حظر استخدام السلاح النووي المتفق عليه يبدو الآن أضعف من أي وقت مضى. والدليل على ذلك -بحسب مقال فوكس- أن إيران، التي تقف على عتبة إنتاج سلاح نووي، شنت هجمات على باكستان وإسرائيل، وهما دولتان نوويتان.

ويتوقع فريق "مستقبل مثالي" أن الخطر سيتفاقم مع سعي دول في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا إلى امتلاك أسلحة نووية خاصة بها.

8-    أعداد النازحين قسرا ستتجاوز 200 مليون شخص بحلول عام 2034 (الثقة في التوقع (70%):

ذكرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن عدد النازحين قسرا من ديارهم على مستوى العالم قد تجاوز 100 مليون شخص لأول مرة في التاريخ.

قارب يحمل لاجئين من الروهينغا يغادر ميانمار عبر نهر ناف في السابع من سبتمبر/أيلول 2017 (رويترز)

ومنذ ذلك الحين، ازداد العدد ليصل إلى 114 مليون شخص في أوائل عام 2024، بما في ذلك أولئك الذين نزحوا داخل بلدانهم وأولئك الذين أجبروا على الفرار عبر الحدود الدولية.

ومن المتوقع أن يصل عددهم إلى 200 مليون شخص من الآن وحتى عام 2034، بنسبة ارتفاع 75% على الأقل.

9- انبعاثات الطاقة العالمية ستبلغ ذروتها (الثقة في التوقع 85%)

في العام الماضي، وصلت انبعاثات الطاقة العالمية إلى مستوى قياسي بلغ 37.4 مليار طن متري من ثاني أكسيد الكربون.

لكن ذروتها تلوح في الأفق؛ إذ توقعت وكالة الطاقة الدولية أن تصل إلى الذروة في عام 2025 مع تكهنات بأن يصل الاستهلاك العالمي للفحم إلى مستوى قياسي مدفوعا بالطلب من الدول النامية. كما يتوقع أن يزداد الطلب على النفط والغاز الطبيعي.

بالطبع، لا شيء مضمون. فمع تزايد الذكاء الاصطناعي، يمكن أن يرتفع الطلب على الكهرباء لتشغيل جميع عمليات البحث التوليدية ومراكز البيانات.

10-    نسبة 10% من أسطول السيارات في أميركا ستعمل بالكهرباء (الثقة في التوقع 65%)

مع دخول القواعد الجديدة التي سنتها الحكومة الأميركية وبقية ولايات الدولة موضع التنفيذ بهدف الاقتصاد في استهلاك الوقود والحد من انبعاثات الكربون من السيارات، فإن التقديرات تشير إلى أن 10% من السيارات التي تسير على الطرقات في الولايات المتحدة ستكون كهربائية بحلول عام 2030.

ولتحقيق ذلك، ستكون هناك حاجة إلى إضافة أكثر من 20 مليون سيارة كهربائية جديدة على مدى السنوات الست المقبلة. غير أن موقع فوكس لا يعتقد أن يحدث ذلك بهذه السرعة، وقد تصل حصتها من إجمالي السيارات 10% خلال عقد من الزمن.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ترجمات فی الولایات المتحدة موقع فوکس ملیون شخص أکثر من على مدى فی عام

إقرأ أيضاً:

2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق

باريس"أ.ف.ب": سجلت أوروبا سنة 2024 معدلات حرارة قياسية، لكنها حرارة شهدت أيضا أسوأ فيضانات منذ أكثر من عقد، ما يكشف الوجه المزدوج المتطرف لتغير المناخ.

وذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي المتخصص في مراقبة المناخ في تقرير نشره الثلاثاء بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرتها المياه العام الماضي الذي صُنف من أكثر عشر سنوات رطوبة في القارة منذ عام 1950.

وقالت سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF)، الذي يشرف على خدمة كوبرنيكوس للمناخ، خلال مؤتمر صحافي إن هذه "الفيضانات الأكثر اتساعا" التي شهدتها أوروبا "منذ عام 2013".

وأثرت الفيضانات على نحو 413 ألف شخص، وأسفرت عن مقتل 335 منهم على الأقل، كما تسببت بأضرار قُدّرت بنحو 18 مليار يورو.

وقد وقعت هذه الكوارث خلال العام الأكثر حرارة على الإطلاق في العالم، وهي تظهر بوضوح أن ارتفاع معدلات الحرارة مع ما يرافقه من امتصاص كميات أكبر من المياه من الغلاف الجوي، يسمح بهطول أمطار غزيرة وفيضانات أكثر عنفا، وهو تهديد يثقل كاهل أوروبا بشكل خاص.

في سبتمبر، تسببت العاصفة بوريس في خمسة أيام فقط بهطول كميات من الأمطار توازي في العادة معدل المتساقطات في ثلاثة أشهر، ما أدى إلى فيضانات وأضرار هائلة في ثماني دول في وسط أوروبا وشرقها.

وبعد شهر، تسببت عواصف قوية أججتها رياح دافئة ورطبة من البحر الأبيض المتوسط، في هطول أمطار غزيرة على إسبانيا، ما أدى إلى فيضانات دمرت مقاطعة فالنسيا في شرق البلاد وأسفرت عن مقتل 232 شخصا.

في أوائل عام 2024، حدثت فيضانات كبرى في كل شهر في مختلف أنحاء القارة، وفق التقرير الذي لفت إلى ما شهدته المملكة المتحدة في يناير، وشمال إسبانيا في فبراير، وشمال فرنسا في مارس و مايو، وألمانيا وسويسرا في يونيو.

وكانت تدفقات الأنهار مرتفعة بشكل خاص، إذ سجل بعضها، مثل التيمز في المملكة المتحدة واللوار في فرنسا، أعلى مستوياتها منذ 33 عاما في الربيع والخريف.

ويعود ذلك إلى هطول أمطار غزيرة بشكل خاص في الجزء الغربي من أوروبا، في حين كانت المناطق الشرقية في المتوسط أكثر جفافا ودفئا.

وبحسب بورجيس، فإن هذا "التناقض المذهل" لا يرتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، بل بأنظمة الضغط المتعارضة التي تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة.

لكنها أوضحت أن العواصف التي حدثت في 2024 "ربما كانت أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة"، مضيفة "مع احترار المناخ، نشهد تزايدا مطردا في الأحداث المتطرفة".

ويؤكد ذلك توقعات خبراء المناخ في اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، والتي تفيد بأن أوروبا ستكون واحدة من المناطق التي من المتوقع أن يرتفع فيها خطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب الاحترار المناخي.

منذ ثمانينات القرن العشرين، تشهد أوروبا ارتفاعا في درجات الحرارة بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي. وقد باتت "القارة الأكثر دفئا"، وأصبحت من "البؤر الساخنة" لتغير المناخ، على ما تؤكد فلورنس رابييه، مديرة المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى.

وشهد عام 2024 أعلى معدلات حرارة على سطح القارة على الإطلاق. وقد ساهم ذلك في ارتفاع درجة حرارة البحار والمحيطات المحيطة، والتي وصلت أيضا إلى مستويات قياسية في العام الماضي، وفي ذوبان الأنهار الجليدية الأوروبية بمعدل غير مسبوق.

وقال منسق العلوم بالاتحاد الأوروبي في مكتب الأمم المتحدة لتغير المناخ أندرو فيروني إن "التحرك العاجل ضروري، إذ من المتوقع أن تصل شدة المخاطر إلى مستويات حرجة أو كارثية بحلول منتصف هذا القرن أو نهايته"، مؤكدا أن كل عُشر درجة مئوية تتجنب أمورا خطيرة.

نصف المدن الأوروبية فقط لديها خطط للتكيف مع الأحداث المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والحرارة الشديدة. ويشير التقرير إلى أن "هذا يمثل تقدما مشجعا مقارنة بـ 26% في عام 2018".

لكن بعض الدول في جنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز تتخلف عن الركب. لذا، يتعين التحرك بشكل أسرع وأبعد، وبتكاتف الجميع، وفق ما أكدت سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

مقالات مشابهة

  • سكان تشيلسي يصنعون سلاسل بشرية لمساعدة صاحبة مكتبة على نقل أكثر من 9 آلاف كتابًا نحو موقع جديد
  • التجمع لـصدى البلد: نطالب بمد الإشراف القضائي على الانتخابات البرلمانية 10 سنوات
  • الولايات المتحدة تغلق العشرات من سفاراتها وقنصلياتها حول العالم
  • 2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق
  • السفير هلال: أكثر من 100 دولة عبر العالم تدعم السيادة المغربية على الصحراء
  • الغويل: المستقبل في 20 سنة قادمة سيكون سيئاً جداً حول العالم
  • الصين تعلق تصدير معادن مهمة إلى الولايات المتحدة
  • الصين تعلق تصدير معادن مهمة إلى الولايات المتحدة والعالم مع تصاعد الحرب التجارية
  • الراجحي: 92 مليون وظيفة تقليدية ستواجه تحديات تقنية بحلول 2030
  • حرب الرسوم.. ما أكثر السلع الصينية التي يعتمد عليها الأميركيون؟