صدمت الجميع بما قالته.. مذيعة تفضح شخصية جنيفير لوبيز الحقيقية
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت المذيعة الأميركية ميغان ماكين في بودكاست خاص بها جدلاً كبيراً بتصريحاتها الجريئة عن النجمة العالمية جنيفير لوبيز، مشيرة إلى أنها في الحقيقة شخصية “غير ودودة” وهو ما أحدث ضجة كبيرة على السوشيال ميديا.
وحلت المذيعة ضيفة على برنامج The View ولفتت إلى ان جي لو في الحقيقة غير ودودة، لافتة إلى أنها لم تفهم سبب حاجة جنيفير لهذا العدد الكبير من المرافقين الذين يتواجدون معها في كل المناسبات والأماكن.
كما زعمت ماكين أن الفنانة الشهيرة كانت وراء حذف مقطع فيديو لها عن منصة “التيك توك”، دون حق.
وأشارت إلى أن لوبيز طلبت من أحد موظفيها حمل مرآة أمامها تحت الأضواء أثناء تجهيزاتها خلف الكواليس، مؤكدة أن الفنانة الشهيرة “ليست لطيفة على الإطلاق”.
أثارت هذه التصريحات جدلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وانقسمت التعليقات بين من عبر عن استغرابه وصدمته بشخصية جنيفير التي عادة تبدو ودودة ولطيفة للغاية، وبين من اعتبر انها تتقصد تشويه صورة النجمة العالمية في نظر محبيها.
في سياق منفصل وبالتزامن مع انتشار شائعات انفصالهما، أكّد مصدر لبرنامج “Entertainment Tonight” أن جينيفر لوبيز وزوجها الممثل بن أفليك “لم ينفصلا بعد بشكل رسمي”.
وكشفت وسائل إعلام محلية أن لوبيز وأفليك قاما بعرض قصرهما في بيفرلي هيلز بكاليفورنيا للبيع، وبأن النجمة المحبوبة بدأت بالبحث مؤخراً عن منزل جديد لها، بينما انتقل أفليك للعيش في منزل برينتوود منذ منتصف شهر أيار (مايو) الفائت.
main 2024-06-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مصر تُجسد القوة العربية الحقيقية.. دعم ثابت لغزة وحماية للأرض الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان: «مصر تُجسد القوة العربية الحقيقية.. دعم ثابت لغزة وحماية للأرض الفلسطينية»، وأوضح التقرير أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة جاء بمثابة ترجمة حرفية للمبادرة المصرية، التي طُرحت مرارًا خلال 15 شهرًا من الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
ورغم أن الاتفاق دخل حيز التنفيذ في يناير الماضي، تنافس الرئيسان الأمريكيان، السابق جو بايدن والمنتخب حديثًا دونالد ترامب، على نسب الفضل لأنفسهم، رغم أن بنود الاتفاق استندت بالكامل إلى المقترح المصري، الذي تقوم القاهرة بتنفيذه على الأرض حاليًا.
وأكد التقرير أن الدور المصري لم يكن سعيًا للظهور أو التفوق على الإدارة الأمريكية، بل كان مكرسًا للحفاظ على ما تبقى من الأرض الفلسطينية، من خلال تثبيت وقف إطلاق النار، وإصلاح الأضرار التي خلّفتها الحرب، ومواجهة مخططات التهجير، إضافةً إلى تقديم الإغاثة لسكان غزة، الذين رغم انتهاء الاجتياح البري، لا يزالون يعانون الحصار والدمار.
وتواصل مصر جهودها المكثفة لإدخال المساعدات الإنسانية، والضغط لتمرير المزيد من الشاحنات المحملة بالإغاثة الطبية والغذائية، في ظل تقاعس الأمم المتحدة عن حماية بعثتها «الأونروا»، التي قررت حكومة الاحتلال إلغاء ترخيصها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ما فاقم الأزمة الإنسانية.
ورغم كل التحديات، لا تزال مصر تعمل على إنقاذ حياة النازحين، وفي الوقت ذاته، تحافظ على الحلم الفلسطيني المؤجل بإقامة الدولة المستقلة، عبر مواصلة المعركة الدبلوماسية والسياسية للحفاظ على الحقوق الفلسطينية.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت