في مثل هذا اليوم..147 عاما على صدورالعدد الأول من جريدة الأهرام
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
في مثل هذا اليوم منذ ١٤٧ عاما، صدر العدد الأول من جريدة الأهرام العريقة في ٥ أغسطس ١٨٧٦ في عهد الخديو إسماعيل والتي أسسها أثنان اشقاء من لبنان وهم بشارة وسليم تقلا وذلك في ٢٧ ديسمبر ١٨٧٥، وحينها كانوا مقيمين بالإسكندرية وحينها صدر العدد الأول منها في منطقة المنشية، وكانت تصدر أسبوعيا كل يوم سبت فقط، ولكن بعد شهرين من صدور الجريدة النصف شهرية بدأ التغيير في الوضوع وتحولت الأهرام إلى صحيفة يومية، وبعد فترة نقل مقرها من الأسكندرية إلى القاهرة.
تناولها الرزين والعاقل جدا وتحري الدقة للأخبار والموضوعات وأسلوبها البسيط الذي يستطيع مخاطبة كل القراء
وأشارت مذيعتا الدي أم سي من خلال برنامج السفيرة عزيزة، إلى أن جريدة الأهرام العريقة تربعت على عرش صاحبة الجلالة، بسبب تناولها الرزين والعاقل جدا وتحري الدقة للموضوعات، والتزامها بالمعايير الصحفية والمهنية، بالإضافة إلى أسلوبها البسيط والسهل التي تخاطب به كل القراء على مختلف ثقافتهم.
مدرسة صحفية عريقةأصبحت جريدة الأهرام مدرسة صحفية عظيمة، وخرج منها أجيال عظيمة من الكتاب والصحفيين العظماء، فكل أسماء الكتاب الصحفيين الكبار من عملوا بجريدة الأهرام عريقة وكبيرة، فالخبر الذي ينشر بالأهرام هو الأكثر مصداقية على مستوي الجرائد جميعها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية القاهرة برنامج السفيرة عزيزة الصحفيين الكتاب بشارة
إقرأ أيضاً:
سنجر: زيارة ماكرون لمصر عظيمة ومتنوعة ولها أبعاد إنسانية وسياسية واقتصادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عظيمة ومتنوعة ولها أبعاد إنسانية وسياسية واقتصادية، متابعا أن زيارة ماكرون لمستشفى العريش قبل مغادرته تعكس الجانب الإنساني.
وأضاف سنجر خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن زيارة ماكرون كانت متكاملة وتعيد مجد العلاقات المصرية الفرنسية وتجعلها تاريخا وحاضرا ومستقبلا، مشيرا إلى رسالة الرئيس الفرنسي خلال عودته في الطائرة إلى بلاده، قائلا "رأيت نبض القلوب" وهو ما يدل على الشعور الجيد من ماكرون بلقائه الرئيس السيسي والمصريين والفلسطينيين في مستشفى العريش.
كما تابع سنجر، أن زيارة ماكرون لمصر كانت لافتة وتحدثت عنها الاعلام الأمريكي وأعادت الشعور بإمكانية إعادة الأمن والاستقرار لمنطقة الشرق الأوسط التي عانت كثيرا مؤخرا.