عاجل| بعد إطلاق مؤشر الشريعة الإسلامية“EGX33 Shariah Index ”.. ما حكم الاستثمار بالبورصة؟
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أعلنت إدارة البورصة المصرية اليوم، إطلاق مؤشر الشريعة الإسلامية “EGX33 Shariah Index ” والذي يضم نحو 33 شركة من 16 قطاع بالبورصة تتوافق احكامهم وأنشطتهم المالية مع ضوابط الشرع الإسلامي.
حكم الاستثمار بالبورصة بعد إطلاق مؤشر الشريعة الإسلامية:ومع إطلاق مؤشر الشريعة الإسلامية يتسأل الكثيرون حول حكم الإسلامي في الاستثمار في بيع وشراء الأوراق المالية.
ووفقا للفتوي رقم 3397 لسنة 2008، فإن الاستثمار في بيع وشراء الأوراق المالية حلال بشرط أن يكون الشراء أو البيع بقصد المشاركة في التجارة أو الصناعة أو النشاط الخِدَمِي الذي تقوم به المؤسسة مصدرة الأسهم، بالإضافة إلى أن تكون أنشطة تلك الشركات مباحة في الإسلام.
ولكن في نفيس الوقت حرمت دار الإفتاء الاستثمار بالبورصة إذ كان بقصد المضاربة على هذه الأسهم لإفساد الواقع المالي لهذه الأسهم والتدليس على جمهور المتعاملين فلا يجوز شرعًا.
33 شركة ينضمون لمؤشر الشريعة الإسلامية:
أعلنت إدارة البورصة المصرية عن 33 شركة مدرجة ضمن مؤشر“ EGX33 ”للشريعة، والتى تتوافق أعمالهم ونشاطهم مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك تسهيلا على المستثمرين الذي لا يرغبون في استثمار أموالهم في شركات لا تراعي ضوابط الشرع الإسلامي.
وهما كالاتي:
فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات.
راية لخدمات الاتصالات.
والمصرية للاتصالات.
ايديتا للصناعات الغذائية.
جهينة للصناعات الغذائية.
عبور لاند للصناعات الغذائية.
بنك البركة.
مصرف ابو ظبي الإسلامي.
بنك فيصل الاسلامي.
ام ام جروب للصناعة والتجارة.
ايجيترانس.
راية القابضة للاستثمارات المالية.
السويدي اليكتريك .
جي بي كوريوريشن.
ابن سينا فارما.
مستشفي كليوباترا.
الاسكندرية للزيوت المعدنية.
أوراسكم للتنمية مصر.
بالم هيلز للتعمير .
مجموعة طلعت مصطفي.
السادس من أكتوبر للتنيمة
الاستثمار سوديك.
إعمار مصر للتنمية.
مدينة مصر للاسكان والتعمير.
غاز مصر.
اوراسكم كونستراكشون بي ال سي.
النساجون الشرقيون للسجاد.
العربية لحليج الاقطان .
العز للسيراميك والبورسلين الجوهرة.
ابوقير للأسمدة.
مصر لإنتاج الأسمدة.
سيدي كرير للبتروكيماويات.
مصر للألمونيوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤشر الشريعة الاسلامية البورصة المصرية أخبار البورصة المصرية
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. حماس ترد على مقترح تمديد الهدنة.. عاجل
القدس المحتلة - الوكالات
كشفت وسائل إعلام عن تفاصيل رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مقترح الوسطاء المتعلق باستئناف المرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى.
وربطت الحركة موافقتها على إطلاق سراح الجندي عيدان ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأميركية، إضافة إلى جثامين 4 آخرين من مزدوجي الجنسية، بأن يكون ذلك في إطار التجسير لاستكمال الاتفاق واستئناف استحقاقات المرحلة الأولى والبدء فورا بالتفاوض على المرحلة الثانية.
وشددت على أن يبقى الملحق الذي قدمته للوسطاء كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار المعلن في 17 يناير/كانون الثاني الماضي، لا أن يمهد لاتفاق جديد كما يريد الاحتلال.
وبموجب الملحق المقدم من الحركة فإنه بمجرد الإفراج عن الأسير ألكسندر والجثث الأربع، سيتم الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال يتم الاتفاق على أعدادهم.
وأكدت الحركة على بدء مفاوضات غير مباشرة بين الجانبين في اليوم التالي تحت رعاية الوسطاء الضامنين لتنفيذ شروط المرحلة الثانية، بما في ذلك الترتيبات اللازمة للوقف الدائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل من قطاع غزة، إضافة إلى التوصل لاتفاق بشأن مفاتيح تبادل باقي الأسرى، على أن يتم استكمال هذه المفاوضات خلال 50 يوما
واشترطت الحركة أن يتم فتح المعابر ودخول المساعدات والإغاثة والتجارة فور الاتفاق على هذا المرفق. وتضمن المرفق أيضا، التأكيد على استمرار الإجراءات المتفق عليها في المرحلة الأولى، بما في ذلك دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والوقود، ووقف العمليات العسكرية والإيقاف المؤقت للطيران واستمرار عمل مؤسسات الأمم المتحدة ووكلائها والمنظمات الأخرى وإعادة تأهيل البنية التحتية من كهرباء ومياه وصرف صحي واتصالات وطرق في جميع مناطق القطاع
وخلال هذه المرحلة، سيتم إدخال المستلزمات والمتطلبات اللازمة لإيواء السكان الذين فقدوا بيوتهم خلال الحرب، بما يشمل 60 ألف بيت مؤقت (كرفان) و200 ألف خيمة، إضافة إلى إعادة تأهيل وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز وإدخال المعدات المدنية لإزالة الركام والسماح لسكان القطاع بالسفر والعودة من الخارج عبر معبر رفح دون أي قيود.
كما أكدت الحركة ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل خلال هذه المرحلة من محور صلاح الدين (فيلادلفيا) وإلغاء نقطة الفحص على شارع صلاح الدين محور نتساريم، إضافة إلى الانتهاء من إعداد الترتيبات والخطط لإعادة الإعمار.
ونص المرفق على أن يضمن الوسطاء الولايات المتحدة ومصر وقطر استكمال المفاوضات المشار إليها للوصول إلى الاتفاق بشأن الوقف الدائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل من قطاع غزة والتوصل لاتفاق بشأن مفاتيح تبادل باقي الأسرى.
وختمت الحركة بالتأكيد على أن هذا المرفق يعتبر جزءا لا يتجزأ من اتفاق وقف إطلاق النار الدائم وتبادل الأسرى والمحتجزين بين الجانبين والذي تم التوقيع عليه في العاصمة القطرية الدوحة في 17 يناير/كانون الثاني الماضي
في المقابل، جاء الرد الإسرائيلي بالمطالبة بإطلاق 11 أسيرا إسرائيليا من الأحياء من بينهم عيدان ألكسندر، إضافة إلى رفات 16 أسيرا، وسيكون ذلك مقابل الإفراج عن 120 أسيرا فلسطينيا من المحكومين بالمؤبد و1110 أسرى إضافة إلى رفات 160 أسيرا من غزة
المصدر / الجزيرة نت