شاهد: تدريجياً.. السجناء يملأون مركز احتجاز أفراد العصابات الكبير في السلفادور
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
يملأ السجناء المتهمون بالانتماء إلى العصابات، والذين تم القبض عليهم في أثناء حالة الطوارئ في السلفادور، سجن البلاد الضخم تدريجياً.
اعلانقال مسؤولون إنه تم نقل 2000 سجين آخر، الثلاثاء، إلى سجن "سيكوت" (CECOT) الكبير، جنوب شرق العاصمة سان سلفادور.
ويضم السجن الآن آلاف المتهمين أو المدانين من أعضاء العصابات.
ولا يتلقى السجناء هنا زيارات ولا توجد برامج لإعدادهم لإعادة دمجهم في المجتمع بعد أحكامهم.
وكان الرئيس نجيب بوكيلة قد أمر ببناء السجن العملاق عندما بدأت السلفادور في الاعتقالات الجماعية رداً على زيادة عنف العصابات في آذار/مارس 2022.
ويقع هذا المرفق على بعد عشرات من الكيلومترات جنوب شرق العاصمة ويضم آلاف من السجناء، أغلبهم من أعضاء العصابات المتهمين أو المدانين، وتبلغ طاقته الاستيعابية أربعين ألفاً.
وقالت منظمات حقوق الإنسان إن الآلاف احتجزوا ظلمًا دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة وتوفي العشرات في السجون وانتقدت حجم السجن الهائل وافتقاره إلى أي نوع من إعادة التأهيل.
السلفادور تملأ تدريجياً سجناً ضخماً بأعضاء العصابات المزعومينلكن سياسات الأمن التي ينتهجها بوكيلة تحظى بشعبية واسعة بين السلفادوريين، حيث بدأ سكان العديد من الأحياء بالاستمتاع بالحياة بعيدًا عن السيطرة القمعية للعصابات، لأول مرة منذ سنوات.
فقبل أن يصدر البرلمان السلفادوري مرسومًا بشأن نظام الطوارئ الذي وضع ما يقرب من 69.000 من أعضاء العصابات المشتبه بهم في السجن وفقاً للأرقام الرسمية، كان من المجازف دخول بعض المناطق في وسط المدن.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية 250 يومًا من الحرب في غزة| قصف متواصل وتصعيد على جبهة لبنان وردّ من حماس على مقترح الهدنة الإسرائيلي المئات يحتشدون في شوارع العاصمة مانيلا احتجاجا على "عدوان بكين" المتزايد في بحر الصين الجنوبي اعتقال مواطن روسي-أوكراني في باريس للاشتباه في تخطيطه لهجوم باستخدام متفجرات محلية الصنع محاربة الارهاب حكم السجن اعتقال شرطة السلفادور عصابات اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. 250 يومًا من الحرب في غزة| قصف متواصل وتصعيد على جبهة لبنان وردّ من حماس على مقترح الهدنة الإسرائيلي يعرض الآن Next مطالبة بـ"تعديلات".. حماس تسلم الوسطاء ردها على المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار في غزة يعرض الآن Next مؤتمر برلين: ألمانيا وأوروبا تعدان كييف بمزيد من المعونات لقطاع الطاقة المتضرر من القصف الروسي يعرض الآن Next الأردن يستضيف مؤتمراً دولياً للاستجابة الإنسانية في غزة ودعوات لإسرائيل بوقف استخدام التجويع كسلاح يعرض الآن Next زلزال سياسي في فرنسا: مارين لوبان تدعم الزعيم اليميني جوردان بارديلا لرئاسة الوزراء غداة حل البرلمان اعلانالاكثر قراءة ضربة موجعة للرئيس الأمريكي: إدانة هانتر بايدن بحيازة سلاح بطريقة غير قانونية فيديو يوثق لحظة اقتحام قوات إسرائيلية شقة وسط غزة لتحرير 3 رهائن إصابة 10 أشخاص وتضرر منزلين إثر غارة جوية روسية على خاركيف شرق أوكرانيا شاهد: حريق يفتك بمئات الحيوانات في سوق بتايلاندا تفاصيل تروى لأول مرة.. من وراء القضبان زوجة البغدادي تفضح أسرار زعيم داعش اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي منظمة الأمم المتحدة المملكة المتحدة مساعدات أوروبية Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين محاربة الارهاب حكم السجن اعتقال شرطة السلفادور عصابات الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي منظمة الأمم المتحدة المملكة المتحدة مساعدات أوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية (شاهد)
عرض برنامج "ثم ماذا حدث" الذي يقدمه الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان " دلالات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بعد توقف القتال في غزة".
اكتمال الاستعدادات لعودة النازحين من جنوب القطاع إلى محافظتي غزة والشمال خبير عسكري: مصر لعبت دور محوري لوقف إطلاق النار في غزة قطاع غزةوأوضح التقرير أنه بعد أقل من يومين من دخول اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، حيز التنفيذ، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عمليته العسكرية في مدينه جنين بالضفة الغربية المحتلة، العملية التي تعد تغييرا في الاتجاه الاسرائيلي بدأت بهجوم جوي نفذته طائرات مسيرة على بنا تحتية عدة هناك، قبل أن تقتحم الوحدات الخاصة والشاباك والشرطة العسكرية مناطق واسعة في جنين.
وتؤكد اسرائيل أنها جاءت من أجل اجتثاث الارهاب في المنطقة، وذلك بوصفها جزءا من أهداف الحرب التي أضافها الكابينت بناء على طلب حزب الصهيونية الدينية باجتماعه الجمعة الماضية، عملية يراها السياسيون أنها جزء من تفاهمات بين وزير المالية "سموتريتش" ونتنياهو لإقناعه بألا يغادر الحكومة، وألا يسقطها كما فعل بنج فير، مشيرين إلى أن هذا يعد جزءًا من الثمن الذي يدفعه نتنياهو للحفاظ على حكومته هذا بالإضافة للتخوفات الإسرائيلية من عمليه اطلاق سراح مئات الاسرى الفلسطينيين بالضفة الغربية وغزة في صفقه التبادل، حيث تراها إسرائيل تجربة مريرة وستؤثر على الوضع الأمني وتذكر بما حدث في صفقه أبريل عام 1985 التي كانت نتيجتها قيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى بعدها بسنتين ما يجعلها تقوم بعملية استباقية.
القضاء على المجموعات المسلحةعملية جنين يراها الكثيرون أنها ليست مفاجأة وجرى التجهيز لها منذ فترة، وتقررت بعد توصية رئيس الشاباك، بضرورة اتخاذ إجراءات أوسع لتغيير الواقع والقضاء على المجموعات المسلحة في الضفة مطالبا بالتعلم من الذي حدث في السابع من أكتوبر.
وهو ما يطرح الكثير من الأسئلة.. هل ستنتقل آلة الحرب الإسرائيلية للضفة الغربية؟ وهل ستفتح هذه العملية أبواب الجحيم مرة أخرى.
جدير بالذكر أن الإعلام الفلسطيني أعن عن اكتمال الاستعدادات لتسهيل عودة النازحين من جنوبي القطاع إلى محافظتي غزة والشمال.
كما أعلنت وكالة رويترز، أن موظفي الصليب الأحمر في طريقهم لاستلام المحتجزات الإسرائيليات الأربع من حماس.
أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بإبلاغ أهالي المحتجزات الإسرائيليات الأربع المتوقع الإفراج عنهن اليوم السبت بحدود الساعة 12 ظهرًا، وفق القاهرة الإخبارية .
كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه طُلِب من أهالي المحتجزات التوجه إلى نقطة التجمع الأولى في منطقة رعيم، تمهيدًا لاستقبالهن.
ومن المقرر أنه في اليوم السابع -اليوم السبت- من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار أن تنسحب قوات الاحتلال كليًا من شارع الرشيد شرقًا إلى شارع صلاح الدين، كما يتضمن أيضًا تفكيك المواقع والمنشآت العسكرية الإسرائيلية في منطقة شارع الرشيد، وفي اليوم نفسه؛ يتم البدء في عودة النازحين داخليًا إلى مناطق سكنهم.
ومن المقرر أيضًا أنه في اليوم السابع من المرحلة الأولى يتيح للسكان الحركة بحرية بجميع مناطق القطاع ودخول المساعدات الإنسانية عبر شارع الرشيد من أول يوم، وفى اليوم الـ22 تنسحب قوات الاحتلال من وسط قطاع غزة، خاصة من محور نتساريم ومحور دوار الكويت شرقي طريق صلاح الدين لمنطقة بمحاذاة الحدود.
واتُفق في المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة، على إطلاق سراح 33 من المحتجزين الإسرائيليين، منهم أطفال ونساء ومجندات ورجال فوق الخمسين وجرحى ومرضى، مقابل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين في السجون الفلسطينية منهم نساء وأطفال.
وإذا سارت المرحلة الأولى على النحو المخطط لها، فستبدأ مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من الهدنة في اليوم السادس عشر من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.
وخلال المرحلة الثانية، سيُطلق سراح باقي المحتجزين الأحياء، ومنهم الجنود والرجال في سن الخدمة العسكرية، فضلًا عن إعادة جثث المحتجزين.