ميناكوم-الأردن تطلق هوية جديدة لعلامتها التجارية ليواكب التطور في مسيرتها
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أطلقت ميناكوم للاتصال التسويقي المتكامل-الأردن، المجموعة الرائدة والأبرز في مجالها على مستوى المملكة والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، هوية جديدة لعلامتها التجارية، تتوافق مع مرتكزاتها ورسالتها ورؤيتها المستقبلية المنطوية على آفاق جديدة من الابتكار الرقمي، بإطلالة نصية سوداء اللون، تمزج بين البساطة والتميز، MENΛCOM.
وتعكس الهوية الجديدة بمدلولاتها، إرث ميناكوم-الأردن الممتد لما يقارب نحو 30 عاماً، والمتجلي في مسار رحلتها التقدمي الذي سجلت عبره نقلات نوعية عدة خاصة في العقد الأخير، بفضل القدرة على مواكبة كل ما هو جديد في القطاع وعلى صعيد التغيرات في سلوكيات العملاء والمستهلكين. ومن جهة أخرى، فإن الهوية الجديدة تعبّر عن التزام ميناكوم-الأردن الراسخ بالابتكار والتنوع والتكامل المرن والسلس، مع خطط وتطلعات واعدة بالاستدامة والريادة والنمو المتصاعد لها ولعملائها.
وتعد هذه الخطوة ذات أهمية كبيرة لا مجرد تغيير تصميمي، لا سيما في ظل المشهد الرقمي الآخذ بالتطور، والذي يهيمن الذكاء الاصطناعي عليه، كما تعتبر امتداداً طبيعياً لمسار ميناكوم-الأردن، فضلاً عن كونها تجسيداً عملياً لشخصية وفلسفة استراتيجيتها ومنهجية عملها الديناميكية على مدار أعوام مسيرتها التي تقف على أعتاب الثلاثين. هذا ولا تزال ميناكوم-الأردن تلتزم خلال المرحلة القادمة بمواصلة إرساء المزيد من المعايير الجديدة وتشكيل التوجهات ضمن القطاع، والمضي برحلتها الرقمية بما يتماشى مع المعايير والتوجهات العالمية، وعبر ما تقدمه محفظة شركاتها من استراتيجيات وحلول وخدمات متسقة ومتناغمة، بالاستفادة من مجموعة واسعة من الأصول التي توظفها لخدمة العملاء بأعلى مستوى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: منوعات الاتصالات
إقرأ أيضاً:
«سجن النسا» كان نقطة تحول.. سلوى عثمان تكشف أسرار مسيرتها الفنية
تحدّثت الفنانة سلوى عثمان عن مسيرتها الفنية وبداياتها، مؤكدة أن مسلسل سجن النسا شكّل نقلة نوعية في حياتها، حيث قدّمت لأول مرة شخصية السجّانة، وهي تجربة جديدة ومختلفة بالنسبة لها.. وأوضحت أن العمل تحت قيادة المخرجة كاملة أبو ذكري أضاف لها الكثير، خاصة أن الدور كان جديدًا عليها.
وخلال ظهورها في بودكاست بداية، المذاع عبر شاشة الحياة، أكدت سلوى عثمان أن عملها في المجال الفني لم يؤثر على مسؤولياتها تجاه بيتها وزوجها، مشيرة إلى أن زوجها يدعمها ويقف بجانبها رغم طبيعة المهنة الصعبة، التي قد تتطلب منها البقاء في التصوير لأيام متواصلة.
وقالت: "أكون مجهزة كل شيء قبل خروجي، ملابسه مكوية، وكل احتياجاته متوفرة، فلا أترك البيت وهو ينقصه شيء"، مضيفةً أنها تحرص دائمًا على تحقيق التوازن بين حياتها الشخصية والمهنية.
بداياتها الفنيةوتطرقت سلوى عثمان إلى بداياتها، موضحة أن والديها كانا خريجي معهد الفنون المسرحية، ما جعلها قريبة من المجال الفني منذ الصغر. وكشفت أنها بدأت مشوارها الفني عندما ذهبت إلى صديق والدها في الإذاعة للمشاركة في مسلسل إذاعي، وحصلت على أجر طفلة رغم أنها كانت تبلغ 18 عامًا آنذاك. كما أشارت إلى أن المخرج الراحل نور الدمرداش، زميل والديها في المعهد، كان يعمل على مسلسل، فذهبت إليه وطلبت فرصة للتمثيل، وبعد اجتيازها اختبار الكاميرا، حصلت على دور في مسلسل زغاريد في غرفة الأحزان، حيث شاركت في 8 حلقات إلى جانب الفنان الراحل أشرف عبد الغفور.
وعلى مدار مسيرتها الفنية، قدمت سلوى عثمان العديد من الأدوار البارزة، التي أثبتت من خلالها موهبتها، وحققت نجاحًا كبيرًا بفضل أدائها المميز، ما جعلها واحدة من الوجوه الدرامية التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور.