أطلقت ميناكوم للاتصال التسويقي المتكامل-الأردن، المجموعة الرائدة والأبرز في مجالها على مستوى المملكة والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، هوية جديدة لعلامتها التجارية، تتوافق مع مرتكزاتها ورسالتها ورؤيتها المستقبلية المنطوية على آفاق جديدة من الابتكار الرقمي، بإطلالة نصية سوداء اللون، تمزج بين البساطة والتميز، MENΛCOM.

وتعكس الهوية الجديدة بمدلولاتها، إرث ميناكوم-الأردن الممتد لما يقارب نحو 30 عاماً، والمتجلي في مسار رحلتها التقدمي الذي سجلت عبره نقلات نوعية عدة خاصة في العقد الأخير، بفضل القدرة على مواكبة كل ما هو جديد في القطاع وعلى صعيد التغيرات في سلوكيات العملاء والمستهلكين. ومن جهة أخرى، فإن الهوية الجديدة تعبّر عن التزام ميناكوم-الأردن الراسخ بالابتكار والتنوع والتكامل المرن والسلس، مع خطط وتطلعات واعدة بالاستدامة والريادة والنمو المتصاعد لها ولعملائها.

وتعد هذه الخطوة ذات أهمية كبيرة لا مجرد تغيير تصميمي، لا سيما في ظل المشهد الرقمي الآخذ بالتطور، والذي يهيمن الذكاء الاصطناعي عليه، كما تعتبر امتداداً طبيعياً لمسار ميناكوم-الأردن، فضلاً عن كونها تجسيداً عملياً لشخصية وفلسفة استراتيجيتها ومنهجية عملها الديناميكية على مدار أعوام مسيرتها التي تقف على أعتاب الثلاثين. هذا ولا تزال ميناكوم-الأردن تلتزم خلال المرحلة القادمة بمواصلة إرساء المزيد من المعايير الجديدة وتشكيل التوجهات ضمن القطاع، والمضي برحلتها الرقمية بما يتماشى مع المعايير والتوجهات العالمية، وعبر ما تقدمه محفظة شركاتها من استراتيجيات وحلول وخدمات متسقة ومتناغمة، بالاستفادة من مجموعة واسعة من الأصول التي توظفها لخدمة العملاء بأعلى مستوى.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: منوعات الاتصالات

إقرأ أيضاً:

مفاوضات جديدة لوقف إطلاق النار في غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتواصل جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، حيث بدأت، اليوم الأربعاء، جولة جديدة من المفاوضات، وسط تأكيد حركة "حماس" على التزامها بالتعامل "بمسؤولية وإيجابية" مع المحادثات، بما في ذلك المباحثات مع المبعوث الأميركي لشؤون الرهائن.
وأكد المتحدث باسم "حماس"، حازم قاسم، أن الحركة تأمل في تحقيق "تقدم ملموس" يمهّد للانتقال إلى المرحلة الثانية من التفاوض، والتي تتضمن وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية، وانسحاب الاحتلال من القطاع، وإتمام صفقة تبادل المحتجزين.
وفي المقابل، جددت الحركة اتهامها لإسرائيل بالتنصل من التزاماتها في اتفاق وقف إطلاق النار، وهو ما وصفه المتحدث عبد اللطيف القانوع بأنه "يتناقض مع الإرادة الدولية، ويعرقل جهود الوسطاء لتثبيت الاتفاق وإنهاء الحرب". كما شدد على أن "حماس" قدّمت مرونة خلال المفاوضات، وتنتظر خطوات جديدة في مباحثات الدوحة للمضي قدمًا في تنفيذ المرحلة الثانية، والتي تشمل إدخال المساعدات وضمان إنهاء الحرب.
وتأتي هذه التطورات في وقت يواجه فيه قطاع غزة أزمة إنسانية متفاقمة، بعد أن أقدمت إسرائيل، يوم الأحد، على قطع خط الكهرباء الوحيد الذي كان يمد القطاع بالطاقة، ما أدى إلى توقف محطة تحلية المياه الرئيسية، التي تخدم أكثر من 600 ألف شخص.
وأثار القرار الإسرائيلي ردود فعل عربية ودولية غاضبة، حيث نددت دول مثل السعودية وقطر والكويت بهذه الإجراءات، وطالبت المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف ما وصفته بـ"الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي".
وكانت إسرائيل قد شددت حصارها على غزة منذ بدء الحرب، وقطعت الكهرباء بالكامل في بداية النزاع، ولم تُعِد تشغيلها جزئيًا إلا في منتصف مارس 2024. ومع استمرار الحصار، بات السكان يعتمدون بشكل متزايد على الألواح الشمسية والمولدات الكهربائية، رغم شح الوقود الذي يدخل القطاع بكميات ضئيلة.
في ظل هذه الظروف، يبقى مصير مفاوضات وقف إطلاق النار رهينًا بالتطورات على الأرض، ومدى استعداد إسرائيل للالتزام بتفاهمات التهدئة، وسط ضغوط دولية متزايدة لإنهاء الحرب وتخفيف المعاناة الإنسانية في غزة.

مقالات مشابهة

  • المصرية لشباب الأعمال: إطلاق هوية جديدة لدعم سيدات وشباب الأعمال
  • الجمعية المصرية لشباب الأعمال تحتفل باليوبيل الفضي وتطلق هوية جديدة لدعم رواد الأعمال
  • الصين تطلق مبادرة جديدة للحوار التجاري مع أميركا
  • الدولار يتماسك واليورو يتراجع وسط تصاعد التوترات التجارية
  • الرقابة المالية تطلق بوابة تشريعات القطاع المالي غير المصرفي
  • مصر تطلق برنامج نوفي لدعم التنمية المستدامة وتعزيز مشاركة القطاع الخاص
  • وزارة الداخلية تطلق خدمة إصدار شهادة بحث الحالة الجنائية مع التصديق الرقمي الاستباقي
  • ميدبنك يوقع اتفاقية تعاون طويلة الأجل مع فيزا لتعزيز حلول الدفع الرقمي
  • مفاوضات جديدة لوقف إطلاق النار في غزة
  • إيتوزا تفتح خطوطا جديدة نحو المراكز التجارية الكبرى