الدبيبة يعقد اجتماعا موسعا لمناقشة ملف علاج الجرحى
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة مساء أمس الثلاثاء مع رئيس الأركان العامة للجيش الليبي محمد الحداد، أوضاع الجرحى والمشاكل التي تواجه ملف علاجهم.
جاء ذلك خلال اجتماع موسع عقد بديوان وزارة الدفاع، وحضره وزير المواصلات ووكيل وزارة الصحة، بالإضافة إلى مدير عام جهاز الطب العسكري ورئيس هيئة أسر الشهداء والجرحى والمفقودين ومدير عام مركز طب الدعم والطوارئ ورئيس جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية.
وركز الاجتماع على توحيد الجهود لتنظيم ملف علاج الجرحى وتحديد المهام المناطة بالأجهزة ذات العلاقة.
واتفق المجتمعون على تحديد الحالات التي ستعالج داخل ليبيا من خلال برنامج توطين العلاج، بينما سيتم إتمام إجراءات العلاج للحالات المستعصية بالخارج، وفقا للتقارير الطبية الخاصة بهم ونتائج اللجنة المشكلة لهذا الغرض.
من جانبه، أكد الدبيبة ضرورة توفير أفضل رعاية صحية للجرحى، وتحديد المهام المناطة بالأجهزة ذات العلاقة، لتلبية كافة احتياجاتهم.
ويأتي هذا الاجتماع بعد أيام قليلة من اندلاع احتجاجات بالعاصمة طرابلس من قبل جرحى الحروب وأسر الضحايا لعدم الاستجابة إلى مطالبهم، وأوضحت صور ومقاطع فيديو على صفحات التواصل الاجتماعي وقتها، اقتحام المحتجون مبنى رئاسة الوزراء دون تسجيل أي أضرار بشرية تذكر.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية.
الدبيبةعلاج الجرحى Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة علاج الجرحى
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيس شعبة عمليات جيش الاحتلال.. ورئيس الأركان يطلب منه البقاء "مؤقتا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت قناة (كان 11) الإسرائيلية، الإثنين، أن رئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي، عوديد بسيوك، قدم استقالته، خلال لقاء مع رئيس الأركان الجديد، إيال زامير، والذي يتولى بعد يومين مهام منصبه رسميًا من رئيس الأركان المنتهية ولايته، هرتسي هاليفي، والذي استقال من منصبه على خلفية الإخفاق الذي قاد لطوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023.
ونقلت القناة عن الجيش الإسرائيلي قوله في بيان إن زامير وافق على طلب استقالة بسيوك، لكنه طلب منه البقاء في منصبه خلال الأشهر المقبلة نظرًا لتحديات عملياتية يواجهها الجيش.
وتشير تقديرات إلى أن بسيوك سيواصل مهامه حتى الصيف المقبل، وذلك بناءً على طلب زامير.
وشهد الجيش الإسرائيلي العديد من الاستقالات في صفوف قادته، ما يعكس الضغوط التي يواجهها للوقوف على أوجه القصور التي أدت لهذا الإخفاق العسكري الكبير.