تصل للوفاة.. خبيرة تغذية تحذر من شرب الماء المثلج
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
حذرت الدكتورة منال عزالدين، الباحثة بمعهد تكنولوجيا الأغذية، من شرب الماء المثلج وخاصة خلال فصل الصيف.
أخبار متعلقة
هل مشاهدة برامج تفسير الأحلام حرام؟ أمين الفتوى يرد
هل يجوز للزوجة المبيت خارج المنزل؟.. أمين الفتوى يرد
زوجي طلقني على الورق عند المأذون دون نطق لفظ الطلاق.. أمين الفتوى: تعالوا فورًا
وقالت «عزالدين»، خلال تصريحات تليفزيونية، عبر قناة مصر الأولى، اليوم السبت، أن شرب الماء المثلج يؤثر على العصب الحائر، والذي يعمل على تنظيم ضربات القلب.
وأوضحت أن شرب الماء المثلج يؤدي إلى اضطراب عمل العصب الحائر، ما يحدث بطئًا في ضربات القلب، قد يؤدي إلى الوفاة، مشيرة إلى واقعة وفاة طفل في طنطا بسبب هذا الأمر.
ودعت الباحثة بمعهد تكنولوجيا الأغذية إلى الاهتمام بتناول كميات كافية من المياه على مدار اليوم من 2 إلى 3 لتر يوميا.
الدكتورة منال عزالدين معهد تكنولوجيا الأغذية الماء المثلجالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الماء المثلج زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: العفو خلق نبوي عظيم ومفتاح لنيل رحمة الله
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن العفو من أعظم مكارم الأخلاق التي دعا إليها الإسلام، وكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم قدوة في التحلي بها، حيث كان يعفو حتى عن من ظلمه وأذاه.
العفو طلبًا لعفو اللهوأوضح الدكتور علي فخر، خلال لقائه في برنامج «فتاوى الناس» المذاع على قناة الناس، أن الإنسان إذا تأمل في خلق العفو، سيدرك أنه بحاجة إلى عفو الله ورحمته، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ»
وأضاف أن المسامحة والتجاوز عن أخطاء الآخرين هي من صفات المؤمنين الصادقين، لافتًا إلى أنه حين يكون هناك خلاف بين شخص وآخر، ويطلب منه الناس العفو، يجد في نفسه تمسكًا بحقه وتشددًا، ولكنه لو تذكر حاجته إلى عفو الله، فسيكون أكثر تسامحًا.
لماذا نعفو عن الآخرين؟وأشار إلى أن الإنسان أحوج ما يكون إلى عفو الله، فهو سبحانه القادر على العقاب ولكنه يعفو عن عباده، فكيف يطلب الإنسان العفو من الله وهو لا يعفو عن الناس؟.
وحث أمين الفتوى الجميع على المسارعة إلى العفو، حتى لو تعرضوا للظلم، لأن العفو سبب في نيل رحمة الله ورفع الدرجة عنده.
العفو مفتاح الرحمة والمغفرةوختم الدكتور علي فخر حديثه بتأكيده أن من لم يعفُ عن الناس في الدنيا، فكيف سيطلب العفو من الله يوم القيامة؟ لذا، فإن العفو عن الآخرين ليس ضعفًا، بل قوة ورفعة في الدنيا والآخرة.