رئيس الوزراء يهنئ الرئيس السيسي بعيد الأضحى: نعاهدكم على بذل مزيد من الجهد
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
هنأ الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة حلول عيد الأضحى، حيث قدّم بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن أعضاء الحكومة، أسمى آيات التهاني وأصدق التمنيات لرئيس الجمهورية، داعيا الله أن يُعيدها بموفور الصحة ودوام التوفيق، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالأمن والاستقرار والسلام.
وفي برقيته، عاهد الدكتور مصطفى مدبولي، الرئيس السيسي على مواصلة بذل المزيد من الجهد والعطاء خلال المرحلة المقبلة، لاستكمال مسيرة التنمية الشاملة، التي يقودها رئيس الجمهورية في أنحاء الجمهورية، بهدف تحقيق تطلعات المواطنين، وحتى ينعم وطننا العظيم بالخير والتقدم والازدهار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس الوزراء عيد الأضحى المبارك تهنئة عيد الأضحى مصطفى مدبولي
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الرئيس السيسي يشعر بمعاناة المصريين مع التحديات الاقتصادية (فيديو)
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الدولة المصرية تواجه شائعات هدفها ضرب استقرارها، مشيرا إلى أنه لا اختلاف على الدولة ومؤسساتها الوطنية.
مصطفى بكري: "صندوق النقد" تفهم مستهدف مصر من المراجعة (فيديو) مصطفى بكري: من يتصدى للدفاع عن مؤسسات الدولة يتعرض للسب والتشويه (فيديو)وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الرئيس السيسي يشعر بمعاناة المصريين مع التحديات الاقتصادية، مؤكدا أن حرب الشائعات والأكاذيب ليست جديدة ضد مصر.
الرئيس السيسي يشعر بهموم الناسوتابع مصطفى بكري، أن الرئيس السيسي يشعر بهموم الناس ويدرك التحديات التي تواجهنا، مؤكدا أن المشروعات القومية الخدمية حققت طفرة غير مسبوقة في التنمية.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن مصر تدين بشكل قاطع حملة القتل الممنهج التي تُمارس بحق المدنيين في قطاع غزة، متابعًا: “باسم مصر أعلنها صراحة أننا سنقف ضد جميع المخططات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، سواء عبر تهجير السكان الفلسطينيين المدنيين، أو نقلهم قسريًا، أو تحويل القطاع لمكان غير صالح للحياة”.
كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية الإسلامية:
وشدد “السيسي”، خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية المنعقدة في الرياض، على أن هذا أمر لن تقبل به مصر تحت أي ظرف من الظروف، مؤكدًا أن الشرط الضروري لتحقيق الأمن والاستقرار والانتقال من نظام إقليمي جوهره الصراع والعداء إلى آخر يقوم على السلام والتنمية، هو إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.