#سواليف

نشرت مجلة ” #الإيكونوميست” مقالا، بعنوان “هل ستجبر مغادرة #غانتس و #آيزنكوت بنيامين #نتنياهو على اتخاذ قرار بالدفع باتجاه وقف إطلاق النار؟”؛ قالت فيه: “إن بيني غانتس أمضى 37 عاما من حياته صاعدا سلم مناصب #جيش_الاحتلال الإسرائيلي إلى القمة”.

وتابع: “انضم مرتين -في أوقات الطوارئ- إلى الحكومات التي يقودها بنيامين نتنياهو، وقاد غانتس السياسة نهاية عام 2018 بنيّة واضحة ليحل مكان نتنياهو، فيما تشير استطلاعات الرأي الآن إلى أنه من شبه المؤكد أنه قادر على ذلك، لكن شريطة إجراء الانتخابات هذه الأيام”.

وتضيف الصحيفة أن غانتس وآيزنكوت، لا يعتقدان أن #حرب دولة #الاحتلال الإسرائيلي مع ” #حماس ” في

مقالات ذات صلة إطلاق أكثر من 100 صاروخ من لبنان على صفد وطبريا في دقائق / شاهد 2024/06/12

غزة قد انتهت، لكنّ كليهما يعتقدان أنه من الممكن، بل وينبغي، إيقاف هذه العملية مؤقتا، لبضعة أشهر على الأقل، وذلك من أجل السماح بالإفراج عن الأسرى الباقين على قيد الحياة.

وفي السياق نفسه، أكّدت الصحيفة أن “نتنياهو ليس في عجلة من أمره من أجل إنهاء الحرب، وإن من شأن وقف إطلاق النار أن يزيد من صعوبة تجنّبه المحاسبة بعد الحرب على كل الأخطاء التي ارتكبت، والتركيز على استراتيجية ’فرّق تسُد’ التي اتبعها على مر السنين للسماح لحركة حماس بترسيخ نفسها في

غزة، من أجل تعميق الانقسامات داخل القيادة الفلسطينية بين حركة حماس والسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية”.

واسترسلت المجلة، بحسب المقال نفسه، بأن “استقالة غانتس بحد ذاتها، لن تؤدي إلى فرض إجراء انتخابات، نظرا إلى لأغلبية التي يمتلكها نتنياهو في الكنيست، لكنها استقالة قد تترك نتنياهو معتمدا بشكل كامل على اليمين المتطرف”.

وأكد المقال التحليلي نفسه، أن “نتنياهو، لا يرغب أيضاً في التصعيد، وخاصة مع ممارسة أميركا ضغوطا متزايدة تجاه ضرورة وقف إطلاق النار”، مضيفا أنه “سوف يفتقد شركاءه الوسطيين الذين ساعدوه في تفادي القيام بعمل عسكري أكثر تدميراً، والذي من شأنه أن يؤدي إلى عزلة دولية أكبر من أي وقت مضى وتعميق الأزمة غير المسبوقة بالفعل مع الولايات المتحدة”.

إلى ذلك، تشير الصحيفة إلى أن “رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي سوف يواصل محاولته كسب الوقت، غير أنه سيتعين عليه الاختيار بين التصعيد أو تقليص حجم التوترات في مرحلة ما، ولن يتمكن بعد الآن من الاعتماد على النفوذ المعتدل للوزراء الوسطيين لمنحه مساحة للمناورة”.

واختتم المقال التحليلي بالقول، إن “نتنياهو يمتلك بدائل للتصعيد؛ بالانفصال عن اليمين المتطرف وقبول غطاء المعارضة لدعم حكومته مقابل وقف إطلاق النار واتفاق لإطلاق سراح الأسرى، والخيار الآخر هو حل الكنيست والرهان على الانتخابات”، مستطردا بأن “حل الكنيست خطوة تشبه المقامرة، حيث تقول استطلاعات الرأي الأخيرة إن ثلاثة أرباع الإسرائيليين يؤيدون رحيل نتيناهو إن لم يكن الآن، فبعد الحرب

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإيكونوميست غانتس آيزنكوت نتنياهو جيش الاحتلال حرب الاحتلال حماس وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

واشنطن تقترح صياغة جديدة لبنود باتفاق وقف إطلاق النار في غزة

نقل موقع أكسيوس الأمريكي اليوم السبت 29 يونيو 2024 ، عن ثلاثة مصادر مطلعة قولها إن إدارة بايدن قدمت في الأيام الأخيرة لغة جديدة لأجزاء من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار المقترحة بين إسرائيل و حماس في محاولة لسد الفجوات بينهما والتوصل إلى اتفاق حول غزة .

بحسب الموقع ، فإن الجهود الجديدة ، التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل، تستند إلى الاقتراح الإسرائيلي الذي وافق عليه كابينت الحرب الإسرائيلي ، وقدمه الرئيس بايدن في خطاب ألقاه الشهر الماضي.

وأوضح الموقع أن إدارة بايدن لا تزال تدفع باتجاه التوصل إلى اتفاق من ثلاث مراحل من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن الـ120 المتبقين الذين تحتجزهم حماس وإلى "الهدوء المستدام" في غزة، حيث قتلت إسرائيل أكثر من 37700 فلسطيني، بحسب السلطات الصحية المحلية.

إقرأ/ي أيضا: الكشف عن تفاصيل خطة غالانت لـ اليوم التالي في غـزة

وقالت المصادر الثلاثة إن الجهد الذي تبذله الولايات المتحدة مع الوسطاء القطريين والمصريين يركز على المادة الثامنة في الاقتراح.

ويتعلق هذا الجزء من الاتفاق بالمفاوضات التي من المفترض أن تبدأ بين إسرائيل وحماس خلال تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، من أجل وضع الشروط الدقيقة للمرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن التوصل إلى "تهدئة مستدامة" في غزة.

وقالت المصادر إن حماس تريد أن تركز هذه المفاوضات فقط على عدد وهوية الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية مقابل كل جندي إسرائيلي على قيد الحياة أو رهينة ذكر محتجز في غزة.

ومن ناحية أخرى، تريد إسرائيل أن تكون قادرة على إثارة قضية نزع السلاح في غزة وغيرها من القضايا خلال هذه المفاوضات.

وقالت المصادر إن المسؤولين الأمريكيين صاغوا لغة جديدة للمادة 8 من أجل سد الفجوة بين إسرائيل وحماس ويدفعون قطر ومصر للضغط على حماس لقبول الاقتراح الجديد.

وقال مصدر مطلع على المحادثات : "الولايات المتحدة تعمل جاهدة على إيجاد صيغة تسمح بالتوصل إلى اتفاق".

وقال مصدر آخر إنه إذا وافقت حماس على اللغة الجديدة التي قدمتها الولايات المتحدة "فسوف تسمح بإتمام الصفقة.

وفي ذات السياق ، قال مصدر في حركة حماس إن الحركة تلقت رسالة أميركية جديدة عبر الوسطاء في الساعات القليلة الماضية، في مسعى لاستكمال المفاوضات الرامية للتوصل إلى اتفاق على التهدئة في قطاع غزة.

وأبلغ المصدر وكالة أنباء العالم العربي (AWP) بأن الرسالة الأميركية الجديدة تضمنت تعديلات طفيفة على بندين من بنود المقترح الذي أعلنه الرئيس الأميركي جو بايدن لوقف إطلاق النار في غزة.

وأشار المصدر إلى "حراك جديد يقوده الوسطاء لإعادة المفاوضات إلى نقطة انطلاق، يبدأ بعدها التفاوض حول النقاط العالقة".

كانت حركة حماس قد وافقت على العناوين الرئيسية لخطة بايدن، لكنها أرفقت في موافقتها التي سلمتها للوسطاء تعديلات على بعض النقاط.

وقال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في منتصف يونيو حزيران الجاري إن رد الحركة على أحدث مقترح للهدنة يتوافق مع المبادئ التي طرحتها خطة الرئيس الأميركي.

وفي الشهر الماضي، أعلن بايدن عن خطة من ثلاث مراحل لإنهاء الحرب في غزة، حيث قال إن مرحلتها الأولى من المفترض أن تستمر ستة أسابيع وتشمل وقف إطلاق النار على نحو "كامل وشامل" وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالقطاع وإطلاق سراح المحتجزين من النساء وكبار السن والجرحى مقابل إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • أكسيوس: واشنطن غيرت لهجتها بشأن بعض أجزاء مقترح وقف إطلاق النار بغزة
  • مسلسل اقتراحات وقف إطلاق النار مستمر .. مقترح أمريكي جديد
  • واشنطن تقترح صياغة جديدة لبنود باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • %66 من الإسرائيليين مع اعتزال نتنياهو للحياة السياسية و غانتس يواصل تقدمه
  • أبو مرزوق : هناك 3 عوامل ستجبر نتنياهو على وقف حرب غزة
  • استقالة غانتس.. الضغوط تتزايد على نتنياهو
  • العثور على قنبلة بالقرب من منزل نتنياهو
  • حركة حماس: الأداة الأسياسية لنتناهو هي الحرب.. ولا يريدها محدودة
  • نائب المكتب السياسي لحماس: تصريحات نتنياهو الأخيرة تلقي بمقترح بايدن في القمامة (فيديو)
  • نائب المكتب السياسي لحماس: تصريحات نتنياهو الأخيرة تلقي بمقترح بايدن في القمامة