حث جيف زينتس رئيس موظفي البيت الأبيض أعضاء الحكومة على "السعي بقوة" لتنفيذ خطط إعادة الموظفين الفيدراليين إلى العمل في المكاتب بعد فترة طويلة من العمل عن بعد بسبب وباء كورونا.  

إقرأ المزيد بايدن: سنساعد الأمريكيين في طلاء أسقف منازلهم باللون الأبيض!

وقال: "سنعود إلى العمل في المكاتب قبل حلول الخريف، ومع نهاية حالة الطوارئ الصحية العامة التي تم فرضها بسبب كوفيد-19، ستقوم الهيئات الفيدرالية بزيادة عدد موظفيها العاملين في المكاتب.

هذه أولوية حددها الرئيس، وآمل أن ينفذها الجميع بقوة في سبتمبر وأكتوبر".

وأشار إلى أن هذه التغييرات لا تعني الإلغاء الكامل للعمل عن بعد.

ووفقا له سيكون من المتاح الجمع بين خيارات العمل في المكتب وعن بعد.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا البيت الأبيض كوفيد 19 فی المکاتب

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض لم «يفقد الأمل» بصفقة لوقف النار في غزة

أكد منسق الاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض، جون كيربي، أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تعمل ليلاً نهاراً للتوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، باعتبارها المسار لتهدئة التوترات في المنطقة، خصوصاً بين إسرائيل و«حزب الله».

وقال كيربي: «لم نفقد الأمل في التوصل إلى الصفقة، وأفضل فرصة لتهدئة التوترات في المنطقة هي من خلال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وندرك أنه أمر شاق، وندرك أننا لسنا قريبين من تحقيق ذلك مما كنا عليه قبل أسبوع، لكننا لن نستسلم، ولن نفقد الأمل، وسنظل نحاول إيجاد طريقة للحصول على اتفاق يوافق عليه الجانبان، حتى يمكن وقف القتال وإعادة الرهائن إلى ديارهم، والبدء في زيادة إيصال المساعدات الإنسانية إلى الأشخاص الذين يعانون في غزة».

وتعليقاً على تقارير لـ«القناة 12» الإسرائيلية حول دور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تخريب صفقة الرهائن وعرقلتها، قال كيربي: «لا أستطيع التعليق على ذلك، لكننا نجتهد للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ولكي نصل إلى ذلك يحب أن تكون هناك تنازلات من القادة، وسأكرر ما قلته سابقاً بأن (يحيى) السنوار يظل هو العقبة الرئيسية أمام التوصل إلى صفقة».

وعن عدم زيارة وزير الخارجية أنتوني بلينكن لإسرائيل، خلال رحلته الأخيرة إلى المنطقة ونقاشاته في القاهرة، وإلغاء زيارة وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن لإسرائيل، نفى كيربي أن تكون هناك رسالة تحاول الولايات المتحدة إرسالها إلى إسرائيل، وقال: «أعتقد أن إسرائيل تعرف جيداً موقف الرئيس بايدن، وهذه الإدارة في دعم جهود إسرائيل للدفاع عن نفسها».

إسرائيل و«حزب الله»

تصاعد الدخان من قرية كفركلا في جنوب لبنان، وسط استمرار الاشتباكات عبر الحدود بين «حزب الله» والقوات الإسرائيلية (رويترز)

وكرر كيربي تصريحات الإدارة الأميركية بعدم علمها بالضربات التي استهدفت تفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية لعناصر «حزب الله» في لبنان، يومي الثلاثاء والأربعاء، وشدد على عدم تورط الاستخبارات الأميركية في هذه الهجمات.

ورفض التعليق على وجود أي اتصالات بين كبار المسؤولين في الإدارة مع نتنياهو، أو أي من المسؤولين الإسرائيليين، بشأن هذه الانفجارات في لبنان، وقال: «كل ما أستطيع تأكيده هو أنه لم يكن هناك أي تدخل أميركي… نواصل الحديث كل يوم مع نظرائنا الإسرائيليين حول ما يحدث في غزة، وبالتأكيد حول التوترات المتزايدة على طول الخط الأزرق والحدود بين إسرائيل ولبنان، ونستمر في الاعتقاد أن الحل الدبلوماسي هو أفضل طريق للمضي قدماً».

ورفض المتحدث باسم البيت الأبيض الاعتراف بأن الحلول الدبلوماسية، التي تحاول الإدارة الأميركية تقديمها، قد فشلت خصوصاً مع تصريحات إسرائيل بعدم وجود خطوط حمر في القتال مع «حزب الله»، ومع التصعيد المتزايد والتهديدات من الجانبين، وقال: «كانت هناك ضربات متبادلة عبر الخط الأزرق منذ عدة أشهر، وسعينا لمنع هذا التصعيد، ونحن منخرطون في دبلوماسية مكثفة لتحقيق هذا الغرض وما زلنا نعتقد أنه يوجد وقت ومساحة للدبلوماسية لأننا لا تريد أن نرى حرباً ثانيةً، ولا نريد جبهة ثانية تفتح على الحدود مع لبنان، ولا يوجد سبب يجعل الصراع العسكري الموسع في لبنان لا مفر منه».


Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض يحتفي بصناع «الجناح الغربي»
  • عودة موظف للعمل بعد انقطاعه لحجزه بمستشفى العزل بسبب كورونا بأمر المحكمة
  • البيت الأبيض لم «يفقد الأمل» بصفقة لوقف النار في غزة
  • هدنة غزة تنتظر «سيد» البيت الأبيض
  • البيت الأبيض ينصح الأمريكيين بعدم السفر للبنان
  • البيت الأبيض يعلق على هجوم الاحتلال على الضاحية الجنوبية؟
  • «البيت الأبيض»: لا نريد التصعيد ولا فتح جبهة جديدة في الشرق الأوسط
  • البيت الأبيض: لم يكن لدينا علم مسبق بالهجوم الإسرائيلي على بيروت
  • كيف علّق البيت الأبيض على الهجوم الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية؟
  • «البيت الأبيض»: الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة سيخفض التوترات بالمنطقة