غدًا.. أجمل أغاني السينما المصرية في حفل نويرة بالأوبرا
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا بعنوان "ليلة مع السينما المصرية "لفرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر وذلك في الثامنة والنصف مساء غد الخميس 13 يونيو على المسرح الكبير، يأتي ذلك في إطار توجهات الثقافة المصرية الهادفة إلى صون التراث الإبداعي بمختلف أشكاله.
مختارات من أجمل الأعمال الغنائية والموسيقية
يتضمن البرنامج مختارات من أجمل الأعمال الغنائية والموسيقية التي تضمنتها أشهر أفلام السينما المصرية منها:" يا جميل ياللي هنا، بتلوموني ليه، عشان مليش غيرك، عرباوي، يارايحين للنبي الغالي، مستحيل، وحياة عنيك، القريب منك بعيد، الطير المسافر، ١٠٠ سنه سينما"، ويؤديها نجوم الأوبرا وهم: صابرين النجيلي، كنزي، سمية وجدي، رحاب مطاوع، وليد حيدر، محمد متولي، محمد حسن، مصطفى النجدي.
فرقة عبدالحليم نويرة
يذكر أن فرقة عبد الحليم نويرة تأسست عام 1967 بقيادة المايسترو عبد الحليم نويرة تحت اسم فرقة الموسيقى العربية بهدف إحياء التراث الغنائي الأصيل وتقديم الأشكال الغنائية والموسيقية التراثية المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا الموسيقى العربية المسرح الكبير السينما المصرية افلام السينما فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية
إقرأ أيضاً:
الجزيرة مخزون الشجاعة والفراسة: دعونا من أغاني (النياصة)
الجزيرة مخزون الشجاعة والفراسة : دعونا من أغاني (النياصة)..
عندما اعدم الاستعمار الزعيم عبدالقادر ود حبوبة هتفت شقيقته:
الاعلان صدر وأتلمت المخلوق..
بى عيني بشوف أب رسوة طامح فوق..
كان بالمراد واليمين مطلوق..
ما كان بينشق ود أب كريق فى السوق..
تلك سمة هذه الأرض الولود ، سيماء العزة والشجاعة ، ومهما اصابها من بلاء ونزل بها من نوازل ، فإن اهلها عزم وصبر وجلد ، من مات مات على ثبات وبقى مرفوع الراس ، وذلك دأبهم ، وحين تنجلى المعارك ، سيكتب فى صفحات التاريخ الماجد عن رجال وهبوا الروح دفاعا عن الأرض والعرض والوطن .. ولم تذكرهم الأحداث الطارئة..
وهذه عزة الاسلام ، فلا تميتوا علينا قضيتنا بنواح كذوب وانغام (نايصة) وانتم تتصائحون (ااالجزيرة ااالجزيرة) ، ووجوهكم تتدعى الحزن ، اذهبوا عننا ، فإن الجزيرة وكل أرض السودان وفوق الالم ، فإنهم فى غنى عن دموع التماسيح ، وبحاجة لبسالة الرجال وسداد القول والهامة المرفوعة ، ألم تعلموا أن سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه علا بالدرة رجلا متماويتا وقال له (لا تمت علينا ديننا أماتك الله) ..
نعم ، تعرضت الجزيرة للقتل والسلب والترهيب ، ولكن ارادتها لا تنكسر ، ستعود صفوف جنودها بالمهند ، وضرب الهام ، وذلك شأن الفوارس..
نتجرع كأس الألم ، ونلوك الصبر كما قال العاقب ود موسى:
نحنا سهمنا دائما فى المصادف عالى..
نحنا العندنا الخلق البتاسع التالى..
نحنا المحن بنشيلها ما بنبالي..
نلوك مرهن ، لا من يجئنا ، الحالي..
حفظ الله البلاد والعباد..
د.ابراهيم الصديق على