الثانوية العامة 2024.. توافد الطلاب على اللجان استعدادا لأداء امتحاني الاقتصاد والإحصاء
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ منذ قليل توافد طلاب الثانوية العامة 2024، على اللجان الامتحانية، استعدادا لأداء مادتي الاقتصاد والإحصاء.
ويتم تفتيش الطلاب بالعصا الإلكترونية، لمنع اصطحاب التليفون المحمول، أو أي أجهزة إلكترونية، داخل لجنة الامتحان.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، السماح لطلاب الثانوية العامة، بدخول اللجان بداية من الساعة الثامنة والنصف صباحًا، لإجراء عملية التفتيش، ودخول اللجان قبل الامتحان بعشر دقائق لإتاحة الوقت للطلاب لكتابة بياناتهم.
ويؤدي اليوم طلاب الثانوية العامة 2024 شعبة عامة، مادة الاقتصاد في الفترة الأولى، لمدة ساعة ونصف الساعة.
كما يواجه الطلاب في الفترة الثانية امتحان الإحصاء، لمدة ساعة ونصف الساعة.
ويصل عدد طلاب الثانوية العامة 2024، هذا العام 745086 طالبًا.
ويصل عدد لجان النظام والمراقبة الموزع عليها طلاب الثانوية العامة على مستوى الجمهورية (11) لجنة، ويبلغ عدد لجان الإدارة على مستوى الجمهورية (4) لجان، وعدد لجان سير الامتحان على مستوى الجمهورية (1981) لجنة، وعدد لجان التقدير على مستوى الجمهورية (7) لجان، كما يبلغ عدد مراكز توزيع الأسئلة على مستوى الجمهورية (84) مركزًا، وعدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان داخل السجون على مستوى الجمهورية (81) طالبًا، ويبلغ عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان من مستشفي 57357 ومعاهد الأورام على مستوى الجمهورية (38) طالبًا، وعدد الطلاب المكفوفين المتقدمين لأداء الامتحان (255) طالبًا، ويبلغ عدد طلاب الدمج التعليمي المتقدمين لأداء الامتحان (3306) طالبًا، ويبلغ عدد طلاب مدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا المتقدمين لأداء الامتحان (1646) طالبًا.
ويبلغ عدد طلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية (علوم) لهذا العام يبلغ ٤٣٤ ألفا و٥٧٤ طالبا وطالبة، أما شعبة (الرياضيات) ١٠٢ ألف و٨٢٧ طالبا وطالبة، وشعبة (الأدبى) عددهم ٢٠٧ آلاف و٦٨٥ طالبا وطالبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثانوية العامة 2024 الثانوية العامة التربية والتعليم والتعليم الفني الاقتصاد والإحصاء طلاب الثانوية العامة 2024 طلاب الثانویة العامة على مستوى الجمهوریة الثانویة العامة 2024 ویبلغ عدد عدد لجان عدد طلاب طالب ا
إقرأ أيضاً:
واشنطن: قلق حقوقي بعد استخدام الذكاء الاصطناعي لإلغاء تأشيرات طلاب
عبر مدافعون عن حقوق الإنسان، أمس الخميس، عن مخاوف بشأن حرية التعبير، بعد ورود أنباء عن أن وزارة الخارجية الأمريكية ستستخدم الذكاء الاصطناعي لإلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب، الذين تعتقد أنهم مناصرون لحركة حماس.
ويكفل التعديل الأول للدستور الأمريكي، حماية حرية التعبير والتجمع، ويقول مدافعون عن حرية التعبير مثل (مؤسسة الحقوق الفردية والتعبير)، والجماعات المناصرة للفلسطينيين، إنه لا ينبغي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، في التقييمات المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود، والمليء بالتفاصيل الدقيقة.
???? SCOOP: State Dept. to use AI to revoke visas of foreign students who appear "pro-Hamas"https://t.co/ln2zTYYhvt
— Axios (@axios) March 6, 2025وكان موقع "أكسيوس" نقل عن مسؤولين كبار بوزارة الخارجية الأمريكية، أن جهود "الضبط والإلغاء" التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ستشمل مراجعات بمساعدة تلك التقنية لعشرات الآلاف، من حسابات حاملي تأشيرات الطلاب على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأضاف "أكسيوس" أن المسؤولين يراجعون التقارير الإخبارية، عن المظاهرات المناهضة لسياسات إسرائيل، ودعاوى الطلاب اليهود التي تسلط الضوء على مواطنين أجانب، يُزعم أنهم متورطون في معاداة السامية.
وذكرت قناة "فوكس نيوز"، بشكل منفصل أن وزارة الخارجية ألغت تأشيرة طالب قيل إنه شارك في ما وصفته الوزارة بأنها "اضطرابات داعمة لحماس"، ووفقاً للتقرير، فإن الإلغاء يمثل أول إجراء من نوعه.
وقالت الباحثة بمؤسسة الحقوق الفردية ساره ماكولفلين، إن "أدوات الذكاء الاصطناعي لا يمكن الاعتماد عليها لتحليل الفروق الدقيقة، في التعبير عن مسائل معقدة ومتنازع عليها مثل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني".
وقالت اللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز، إن "التطورات التي تحدثت عنها التقارير، تشير إلى تآكل مثير للقلق لحرية التعبير وحقوق الخصوصية المحمية دستورياً"، ووفقاً لأكسيوس، فإن وزارة الخارجية تعمل مع وزارة العدل ووزارة الأمن الداخلي بهذا الشأن.
ولم تعلق وزارة الخارجية بشكل مباشر على التقارير، لكن وزير الخارجية ماركو روبيو قال على وسائل التواصل الاجتماعي، إن "الولايات المتحدة لا تتسامح مطلقاً مع الزوار الأجانب الذين يدعمون الإرهابيين".
وأضاف أن "مخالفي القانون الأمريكي، بما في ذلك الطلاب الدوليون، سيكونون عرضة لعدم منحهم التأشيرات أو إلغائها والترحيل".
ووقع الرئيس دونالد ترامب في يناير (كانون الثاني) الماضي، على أمر تنفيذي لمكافحة معاداة السامية، وتوعد بترحيل طلاب الجامعات غير الأمريكيين وغيرهم ممن شاركوا في الاحتجاجات المناصرة للفلسطينيين، والتي استمرت لعدة أشهر بالتزامن مع الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة، بعد الهجوم الذي قادته حماس في أكتوبر (تشرين الأول) 2023.