10 معلومات عن طفل ملابس الإحرام بعد وفاته.. أبكى الملايين
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
وجه بريء وملامح طفولية تخطف الأنظار من الوهلة الأولى، يرتدي ملابس الإحرام، وكأنه أصغر حاج في الأراضي المقدسة، تلك الصورة التي نشرتها والدته على السوشيال ميديا، لتلقي إعجابًا كبيرًا من رواد منصات التواصل الاجتماعي، لتعيد السيدة بعدها بساعات نشر خبر وفاة طفلها الذي أبكى الملايين.
معلومات عن طفل ملابس الإحرام بعد وفاتهونوضح في السطور التالية، بعض المعلومات عن الطفل وفقًا لأحد أقاربه:
يحيى محمد رمضان أبو الجلاجل.من قرية الخادمية التابعة لمحافظة كفر الشيخ. لم يتجاوز السنتين. الأخ الأصغر لشقيقتين. توفي بسبب سقوطه من أعلى عقار منزله في السعودية. توفي بعد نقله إلى المستشفى. دفن في السعودية. لم يؤد مناسك الحج هذا العام وما نشر صور قديمة. لم يمت بسبب ارتفاع درجات الحرارة كما شاع. الطفل تواجد مع أسرته في السعودية منذ أكثر من 3 أعوام. نصائح لتجنب السقوط من الأعلى
لم تكن تلك الحالة الأولى لوفاة أحد الأطفال نتيجة السقوط من أعلى العقار؛ الأمر الذي وجب التعامل معه بحذر تام، عبر اتباع مجموعة من النصائح لتفادي حدوث ذلك، والتي قدمها موقع «mskcc.org» وهي:
اعمل على تحويط السطع لتجنب السقوط. العمل على تجنب صعود الطفل بمفرده إلى السطح. مراقبة الطفل جيدًا في حالة تواجده بالأعلى. ضرورة استخدام ضوء ليلي أو الاحتفاظ بكشاف ضوئي بالقرب منك خلال الليل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفاة طفل بملابس الإحرام ملابس الإحرام السعودية الحج
إقرأ أيضاً:
صحة الشيوخ: احتشاد الملايين أمام معبر رفح يعكس الإجماع الرافض لتهجير الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب الدكتور حسين خضير رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن احتشاد ملايين المصريين واختلاف القوى السياسية المشاركة أمام معبر رفح لدعم موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الرافض لمخططات التهجير وظلم الفلسطينين وتصفية القضية الفلسطينية، يعكس الإجماع الرافض لمشاريع التهجير، حيث تتجلى مرة أخرى وحدة الصف المصري في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وأكد خضير في تصريح صحفي له اليوم، أن هذه المواقف تعزز من الدور المصري كصوت عقلاني في المنطقة، وتسهم في إعادة توجيه البوصلة نحو الحل العادل القائم على إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وتابع رئيس لجنة الصحه بالبرلمان: ما نشهده اليوم من تحركات على المستويين الرسمي والشعبي هو رسالة قوية لكل الأطراف الفاعلة بأن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي محاولات لتغيير الواقع الديموغرافي في المنطقة، وأنها ستواصل دورها الريادي في حماية الحقوق الفلسطينية والتصدي لكل المحاولات التي تستهدف تصفية القضية.
واختتم الدكتور حسين خضير حديثه بالقول: أثبتت التجارب أن الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي سيناريو يستهدف اقتلاعه من أرضه، وأن صموده المتواصل هو العقبة الأكبر أمام أي محاولات لتغيير طبيعة الصراع.