فيديو.. الشيخ محمد بن زايد يلتقي المواطنين بدون حراسة في الساحل الشمالي بمصر
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
لا يزال الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، يسحر الناس بتواضعه وقربه من الشعب، ففي زيارة غير معلنة ومثيرة للإعجاب، ظهر الشيخ محمد بن زايد في شوارع الساحل الشمالي المصري، وأدخل البهجة والسرور على قلوب المواطنين، بعد التواصل معهم بدون عوائق.
اقرأ ايضاًوتجول الشيخ محمد بن زايد بين الشوارع الجميلة للساحل الشمالي، ولفتت الانتباه اللقطات التي يظهر فيها وهو يأخذ الصور التذكارية مع المواطنين بدون وجود أي حراسة شخصية.
وأظهرت مقاطع الفيديو التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حرصه على الاقتراب من الناس بطبيعة عادية وتبادل الابتسامات والأحاديث معهم.
الساحل الشمالي في مصر الغالية يزداد جمالًا بوجود الشيخ محمد بن زايد وتواضع أبناء زايد ليس بغريب فالبساطة والتواضع مدرسة لا يعرفها الا أهلها الصادقين. #محمد_بن_زايد ???????????????? pic.twitter.com/KArM5D7DCC
اقرأ ايضاًوكشفت مصادر أن الشيخ محمد بن زايد يقيم حالياً في أحد فنادق الساحل الشمالي، حيث يستمتع بقضاء إجازته السنوية وقد وصل إلى المنطقة منذ يومين.
ويعكس تجوال ، رئيس دولة الإمارات العربية، في الشوارع بدون حراسة شخصية حبه الشديد للتواصل المباشر مع الناس والاستماع إلى احتياجاتهم ومطالبهم.
وقاد هذا الظهور المفاجئ للشيخ محمد بن زايد إلى حماس كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد المغردون بتواضعه وقربه من الشعب ودعمه للعلاقات الطيبة بين الإمارات ومصر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشیخ محمد بن زاید الساحل الشمالی
إقرأ أيضاً:
نفقة أقارب.. حجز دعوى طبيبة الشيخ زايد ضد أسرة زوجها للحكم
قررت المحكمة المختصة، اليوم الاثنين، حجز الدعوى المقامة من الطبيبة إنجي الغمراوي ضد أسرة زوجها -بعد عامين من وفاته- بمنطقة الشيخ زايد، للحكم لسداد مستحقات الحفيد الصغير كنفقة الأقارب.
وفي ذات السياق، قضت المحكمة المختصة بحبس المتهمين بالتعدي على الطبيبة إنجي الغمراوي ضحية اعتداء أهل زوجها بالشيخ زايد، غيابيًا سنة ونصف مع الشغل والنفاذ لكل منهما، بتهمة سرقة 6 كاميرات مراقبة وإتلاف وصلات الكهرباء الخاصة بمسكنها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وأوضحت الطبيبة أن أسرة زوجها بدأت بعد فترة في محاولة طردها من المنزل، واعتدوا عليها بالضرب والسب، كما استعانوا بعدد من البلطجية لإجبارها على المغادرة، قائلين لها: زوجك مات، أنتِ قاعدة تعملي إيه في البيت؟
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمة إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.